«الأيام» ترصد انطباعات الشارع اللحجي حول عودة إصدارها
> رصد / هشام عطيري
> شكل عودة اصدار صحيفة «الأيام» متنفسا حقيقيا للقارئ في لحج، يتابع فيه كل ما يحدث على الساحة الجنوبية بشكل خاص وعلى مستوى الجمهورية بشكل عام متنقلين بين الاخبار الدولية والمنوعات .
انطباعات عديدة رصدناها تجاه عودة اصدار صحيفة «الأيام» من خلال أحاديث العديد من المواطنين الذين عبروا عن سعادتهم بهذه العودة.
على صالح ناصر الطيري اكد ان «الأيام» هي ضمير شعب الجنوب وناقل حقيقي للمعاناة رغم ما تعرضت له من هجمات شرسة من قبل النظام السابق.
من جانبه رحب المواطن عبيد على محمد بعودة اصدار صحيفة «الأيام» قائلا ان الايام مدرسة الصحافة الحرة والمستقلة منذ مؤسسها طيب ـ الله ثراه ـ محمد على باشراحيل ومجددها الفقيد هشام باشراحيل.
فيما لم يخفي كل من محمد سيف سعيد واسامة البان فرحتهما بعودة اصدار الصحيفة اثناء شرائها من المكتبة حيث قال اسامة البان : لقد فرحت بعودة الصحيفة وفرحتي بعوده الاصدار.
مالك اقدم مكتبة بالمدينة الاخ سند حمران عبر بكلام بسيط حول عودة الاصدار بقوله " عودة الايام هي عودة الروح الى الجسد فيما يؤكد المواطن احمد المركب من ابناء المسيمير بان عودة الايام تعني عودة الصحافة الملتزمة والباحثة عن الحقيقة ونقل هموم وقضايا المواطنين بكل حيادية.
المواطن انور سالم هو ايضا لم يخفي سروره بعودة اصدار الصحيفة فهو الملتزم بمتابعتها وتصفح صفحاتها شاكرا ادارة الصحيفة وأسرة ال باشراحيل على قرار عودة الاصدار رغم المعاناة ، فهي حسب قوله كانت تناضل في احلك الظروف ووقت الحرب حتى دخول مليشيات الحوثي والمخلوع الى عدن وهي صامدة وتصدر لتنقل حقائق جرائم المليشيات .
فيما المناضل حيدرة فضل قال لكل زمن جميل صحيفة و«الأيام» هي هي صحيفة زمننا الجميل وفي هذا الظرف الذي نعيشه لتنقل القضايا والحقائق مجردة غير منقوصة فهي عودتنا دائما على كل جديد .
محمد البسيسي كل يوم كان يبحث عن ضالته ويسال متى سوف تصدر صحيفتنا الايام ليكون يوم الاثنين الماضي هو عيد للبسيسي بعودة «الأيام» الصحيفة المهنية الاولى على مستوى البلاد .
ختام جولتنا في سوق الحوطة وشوارعها كانت مع المناضل الجنوبي عبدةه عبدالله الهيج الذي حملنا رسالة الى رئيس التحرير وطاقم التحرير قال فيها لقد تم الهجوم على مبنى «الأيام» في 2008م وتم اعتقال حارسها الامين احمد عمر عباد المرقشي و اودعوه السجن بدون ذنب ليتم بعدها ايقاف الايام وتعرضت لهجوم وقتل حارسها وتم اعتقال الوالد الفقيد هشام باشراحيل وإيداعهم السجن تلك حقائق يجب ان تسجل من نور في رصيد الايام لنضالها والتضحيات الجسيمة التي قدمتها اسرة باشراحيل ولا زالت تقدم حتى اليوم.
انطباعات عديدة رصدناها تجاه عودة اصدار صحيفة «الأيام» من خلال أحاديث العديد من المواطنين الذين عبروا عن سعادتهم بهذه العودة.
على صالح ناصر الطيري اكد ان «الأيام» هي ضمير شعب الجنوب وناقل حقيقي للمعاناة رغم ما تعرضت له من هجمات شرسة من قبل النظام السابق.
من جانبه رحب المواطن عبيد على محمد بعودة اصدار صحيفة «الأيام» قائلا ان الايام مدرسة الصحافة الحرة والمستقلة منذ مؤسسها طيب ـ الله ثراه ـ محمد على باشراحيل ومجددها الفقيد هشام باشراحيل.
فيما لم يخفي كل من محمد سيف سعيد واسامة البان فرحتهما بعودة اصدار الصحيفة اثناء شرائها من المكتبة حيث قال اسامة البان : لقد فرحت بعودة الصحيفة وفرحتي بعوده الاصدار.
مالك اقدم مكتبة بالمدينة الاخ سند حمران عبر بكلام بسيط حول عودة الاصدار بقوله " عودة الايام هي عودة الروح الى الجسد فيما يؤكد المواطن احمد المركب من ابناء المسيمير بان عودة الايام تعني عودة الصحافة الملتزمة والباحثة عن الحقيقة ونقل هموم وقضايا المواطنين بكل حيادية.
المواطن انور سالم هو ايضا لم يخفي سروره بعودة اصدار الصحيفة فهو الملتزم بمتابعتها وتصفح صفحاتها شاكرا ادارة الصحيفة وأسرة ال باشراحيل على قرار عودة الاصدار رغم المعاناة ، فهي حسب قوله كانت تناضل في احلك الظروف ووقت الحرب حتى دخول مليشيات الحوثي والمخلوع الى عدن وهي صامدة وتصدر لتنقل حقائق جرائم المليشيات .
فيما المناضل حيدرة فضل قال لكل زمن جميل صحيفة و«الأيام» هي هي صحيفة زمننا الجميل وفي هذا الظرف الذي نعيشه لتنقل القضايا والحقائق مجردة غير منقوصة فهي عودتنا دائما على كل جديد .
محمد البسيسي كل يوم كان يبحث عن ضالته ويسال متى سوف تصدر صحيفتنا الايام ليكون يوم الاثنين الماضي هو عيد للبسيسي بعودة «الأيام» الصحيفة المهنية الاولى على مستوى البلاد .
ختام جولتنا في سوق الحوطة وشوارعها كانت مع المناضل الجنوبي عبدةه عبدالله الهيج الذي حملنا رسالة الى رئيس التحرير وطاقم التحرير قال فيها لقد تم الهجوم على مبنى «الأيام» في 2008م وتم اعتقال حارسها الامين احمد عمر عباد المرقشي و اودعوه السجن بدون ذنب ليتم بعدها ايقاف الايام وتعرضت لهجوم وقتل حارسها وتم اعتقال الوالد الفقيد هشام باشراحيل وإيداعهم السجن تلك حقائق يجب ان تسجل من نور في رصيد الايام لنضالها والتضحيات الجسيمة التي قدمتها اسرة باشراحيل ولا زالت تقدم حتى اليوم.