اختتام جلسات التوعية بمخاطر السلاح وآثاره على السلم المُجتمعي في عدن
جانب من الجلسة التوعية
> عدن «الأيام» نبيل الجنيد
> أُختتمت أمس الإثنين الجلسات البؤرية للتوعية بمخاطر السلاح وتأثيره على السلم المُجتمعي التي نفذتها مؤسسة يداً بيد للتنمية في العاصمة عدن.
وقالت رئيسة المؤسسة وردة السيد: “إن المشروع الذي أُطلق عليه اسم (تآزر) والذي نُفذ بالشراكة مع مؤسسة أكون للحقوق والحريات ومؤسسة رسيل للتنمية والإعلام ومؤسسة قدرة للتنمية يهدف إلى التخفيف من آثار العنف المُجتمعي وإيجاد بيئة مُجتمعية صحية خالية من العنف المُجتمعي”.
وأوضحت وردة أن المشروع شهد تنفيذ ٤ جلسات بؤرية استهدفت الشخصيات الاجتماعية ذات التأثير المُجتمعي كعقال الحارات والقيادات النسوية والشبابية.
فيما أشاد أمين عام المجلس المحلي بمديرية الشيخ عثمان عبده عبدالمجيد بالدور المُتميز الذي تلعبه منظمات المُجتمع المدني في المجال التوعوي والخدمي للمواطنين، حيث لفت الى أن اختيار مشروع التوعية من مخاطر السلاح وتأثيره على السلم المُجتمعي كان موفقا وتحديا لما تشهده عدن من انتشار السلاح بشكل لم تعهده المدينة.
ودعا عبدالمجيد المنظمات المحلية والدولية الى مزيد من التوعية بمخاطر السلاح والضغط على الدولة بسحب كافة الأسلحة الخفيفة والمتوسطة من المواطنين ليتحقق الأمن والاستقرار.
واختتم حديثه باستعداد السلطة المحلية في مديرية الشيخ عثمان للتعاون من أجل تسهيل عمل المنظمات.
وقالت رئيسة المؤسسة وردة السيد: “إن المشروع الذي أُطلق عليه اسم (تآزر) والذي نُفذ بالشراكة مع مؤسسة أكون للحقوق والحريات ومؤسسة رسيل للتنمية والإعلام ومؤسسة قدرة للتنمية يهدف إلى التخفيف من آثار العنف المُجتمعي وإيجاد بيئة مُجتمعية صحية خالية من العنف المُجتمعي”.
وأوضحت وردة أن المشروع شهد تنفيذ ٤ جلسات بؤرية استهدفت الشخصيات الاجتماعية ذات التأثير المُجتمعي كعقال الحارات والقيادات النسوية والشبابية.
فيما أشاد أمين عام المجلس المحلي بمديرية الشيخ عثمان عبده عبدالمجيد بالدور المُتميز الذي تلعبه منظمات المُجتمع المدني في المجال التوعوي والخدمي للمواطنين، حيث لفت الى أن اختيار مشروع التوعية من مخاطر السلاح وتأثيره على السلم المُجتمعي كان موفقا وتحديا لما تشهده عدن من انتشار السلاح بشكل لم تعهده المدينة.
ودعا عبدالمجيد المنظمات المحلية والدولية الى مزيد من التوعية بمخاطر السلاح والضغط على الدولة بسحب كافة الأسلحة الخفيفة والمتوسطة من المواطنين ليتحقق الأمن والاستقرار.
واختتم حديثه باستعداد السلطة المحلية في مديرية الشيخ عثمان للتعاون من أجل تسهيل عمل المنظمات.