نقوش قديمة وأثريات في رصد يافع
الرسومات والأثريات الصخرية القديمة بيافع
> يافع «الأيام» قائد زيد
> برع الإنسان القديم في يافع بإبراز قوته وإبداعه من خلال الرسومات والأثريات الصخرية والتي تم العثور عليها أخيرا والمنتشرة بكثرة على رؤوس وقمم الجبال.
في منطقة ظُبة أهل امشق وبالتحديد جبل جعموم الواقع في إطارِ مديرية يافع سباح محافظة أبين الجنوبية تتجسد تلك النقوش القديمة والرسومات التي لا تزال باقية حتى اليوم.
النقوش والرسومات تظهر أشكالا بشرية وحيوانية يشاهدها الزائر في جبالِ العرقة الشرقية في مكان يسمى “ذراع الكتابات”، ومنها كتابات بالخط المسند في جبل النمارير وذراع الجيف بالعرقة بمديرية سباح وجميعها منقوشة على الصخر.
الرسومات التي تم العثور عليها أخيرا استخدمت فيها كل عناصر القوة والرهبة ودمجت بقوة الإنسان القديم في يافع بشكلٍ تتجاوز كل حدود الحكايات وكتابات اليوم، وهو ما يشير إلى أن يافع كانت موطنا لمملكة قديمة قد تعود إلى الألفية الثانية قبل الميلاد من باب التخمين بل وربما أبعد بكثير من ذلك، وتتطلب بعثة أثرية متخصصة لدراستها وترجمتها وتوثيقها بدقة.
في منطقة ظُبة أهل امشق وبالتحديد جبل جعموم الواقع في إطارِ مديرية يافع سباح محافظة أبين الجنوبية تتجسد تلك النقوش القديمة والرسومات التي لا تزال باقية حتى اليوم.
النقوش والرسومات تظهر أشكالا بشرية وحيوانية يشاهدها الزائر في جبالِ العرقة الشرقية في مكان يسمى “ذراع الكتابات”، ومنها كتابات بالخط المسند في جبل النمارير وذراع الجيف بالعرقة بمديرية سباح وجميعها منقوشة على الصخر.
الرسومات التي تم العثور عليها أخيرا استخدمت فيها كل عناصر القوة والرهبة ودمجت بقوة الإنسان القديم في يافع بشكلٍ تتجاوز كل حدود الحكايات وكتابات اليوم، وهو ما يشير إلى أن يافع كانت موطنا لمملكة قديمة قد تعود إلى الألفية الثانية قبل الميلاد من باب التخمين بل وربما أبعد بكثير من ذلك، وتتطلب بعثة أثرية متخصصة لدراستها وترجمتها وتوثيقها بدقة.