الحوثيون يفرجون عن قيادي عسكري موال لصالح
العقيد علي معوضة المفرج عنه
> صنعاء «الأيام» خاص
> أفرجت مليشيات الحوثي عن أحد الضباط العسكريين الموالين للرئيس السابق علي عبدالله صالح ومسؤول اتصالاته.
وأكد مصدر أن جماعة الحوثي أفرجت عن العقيد علي معوضة، مسؤول التحويلة لمكتب رئيس حزب المؤتمر علي عبدالله صالح.
وأفادت مصادر مؤتمرية لـ«الأيام» وجود صعوبات في عملية الإفراج عن قيادات وأعضاء المؤتمر، والقيادات العسكرية الموالية لصالح التي اعتقلتها مليشيات الحوثي بأحداث ديسمبر نهاية العام المنصرم التي أدت إلى مقتل الرئيس السابق صالح على يد شركائه الحوثيين.
وأضافت المصادر بأن هناك ما يزيد عن (160) قياديا موتمريا وقيادات عسكرية يسعى رئيس مجلس النواب يحيى الراعي والقائم برئاسة المؤتمر صادق أمين أبو راس، إلى الإفراج عنهم.
وقال المصدر، الذي رفض الكشف عن هويته، إن جماعة الحوثي تنكر وجود مجموعة من القيادات السياسية والإعلامية المؤتمرية التي لاتزال في معتقلاتها، إضافة إلى العسكريين الموالين للرئيس السابق صالح، بينما يمتلك المؤتمر أدلة وقرائن لعمليات الاعتقال تم عرضها على جماعة الحوثي من أجل الإفراج عن المعتقلين، ونكران مليشيات الحوثي الاعتقالات يؤخر عمليات الإفراج عن جميع المعتقلين.
وما تزال مليشيات الحوثي تتحفظ عن العشرات من أنصار الرئيس السابق في سجونها وترفض الإفراج عنهم، كما ترفض الإفراج عن بعض من أفراد أسرة صالح.
وأكد مصدر أن جماعة الحوثي أفرجت عن العقيد علي معوضة، مسؤول التحويلة لمكتب رئيس حزب المؤتمر علي عبدالله صالح.
وأفادت مصادر مؤتمرية لـ«الأيام» وجود صعوبات في عملية الإفراج عن قيادات وأعضاء المؤتمر، والقيادات العسكرية الموالية لصالح التي اعتقلتها مليشيات الحوثي بأحداث ديسمبر نهاية العام المنصرم التي أدت إلى مقتل الرئيس السابق صالح على يد شركائه الحوثيين.
وأضافت المصادر بأن هناك ما يزيد عن (160) قياديا موتمريا وقيادات عسكرية يسعى رئيس مجلس النواب يحيى الراعي والقائم برئاسة المؤتمر صادق أمين أبو راس، إلى الإفراج عنهم.
وقال المصدر، الذي رفض الكشف عن هويته، إن جماعة الحوثي تنكر وجود مجموعة من القيادات السياسية والإعلامية المؤتمرية التي لاتزال في معتقلاتها، إضافة إلى العسكريين الموالين للرئيس السابق صالح، بينما يمتلك المؤتمر أدلة وقرائن لعمليات الاعتقال تم عرضها على جماعة الحوثي من أجل الإفراج عن المعتقلين، ونكران مليشيات الحوثي الاعتقالات يؤخر عمليات الإفراج عن جميع المعتقلين.
وما تزال مليشيات الحوثي تتحفظ عن العشرات من أنصار الرئيس السابق في سجونها وترفض الإفراج عنهم، كما ترفض الإفراج عن بعض من أفراد أسرة صالح.