ردا على مقتل الصماد.. مؤتمر صنعاء يدعو لتصعيد الهجمات ضد التحالف
> «الأيام» غرفة الأخبار
> «الأيام» غرفة الأخبار:
دعا حزب المؤتمر الشعبي العام (جناح صنعاء) إلى ضرورة مواصلة العمليات العسكرية والتصعيد ضد قوات التحالف العربي، ردا على مقتل الصماد.
وقال الحزب الذي يترأسه صادق أمين أبو راس، في بيان نشره موقعه الكتروني، إنه ينعي "استشهاد رئيس المجلس السياسي الأعلى صالح الصماد بغارة لطيران التحالف يوم الخميس الماضي في محافظة الحديدة، وهو يؤدي واجبه الوطني في مواجهة العدوان الغاشم الذي يستهدف شعبنا وبلادنا للعام الرابع على التوالي".
وأشاد المؤتمر بالصماد قائلا إنه "كان واحدا من القيادات السياسية اليمنية التي عملت بإخلاص وصدق لمقارعة ومناهضة الحصار الظالم، وكان خلال تحمله لرئاسة المجلس السياسي الأعلى رجلا صادقا وسياسيا شجاعا".
وختم الحزب بيانه بالقول: "إن استشهاد الصماد يحتم على كل القوى السياسية والمكونات تعزيز التلاحم وتوحيد الجبهة الداخلية في مواجهة العدوان والانتصار لقضية الشعب اليمني وحقه في الدفاع عن نفسه وأرضه وكرامته ووحدته وسيادته واستقلاله".
وعقب مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح على يد جماعة الحوثي سعت الجماعة إلى إخضاع قيادات المؤتمر والاستئثار بمقدرات الحزب وكوادره وقياداته، وعقدت مؤتمرا لأمانته العامة لاختيار أبو راس رئيسا للحزب، غير أنه يعمل تحت سيطرة الحوثيين.
دعا حزب المؤتمر الشعبي العام (جناح صنعاء) إلى ضرورة مواصلة العمليات العسكرية والتصعيد ضد قوات التحالف العربي، ردا على مقتل الصماد.
وقال الحزب الذي يترأسه صادق أمين أبو راس، في بيان نشره موقعه الكتروني، إنه ينعي "استشهاد رئيس المجلس السياسي الأعلى صالح الصماد بغارة لطيران التحالف يوم الخميس الماضي في محافظة الحديدة، وهو يؤدي واجبه الوطني في مواجهة العدوان الغاشم الذي يستهدف شعبنا وبلادنا للعام الرابع على التوالي".
وأشاد المؤتمر بالصماد قائلا إنه "كان واحدا من القيادات السياسية اليمنية التي عملت بإخلاص وصدق لمقارعة ومناهضة الحصار الظالم، وكان خلال تحمله لرئاسة المجلس السياسي الأعلى رجلا صادقا وسياسيا شجاعا".
وختم الحزب بيانه بالقول: "إن استشهاد الصماد يحتم على كل القوى السياسية والمكونات تعزيز التلاحم وتوحيد الجبهة الداخلية في مواجهة العدوان والانتصار لقضية الشعب اليمني وحقه في الدفاع عن نفسه وأرضه وكرامته ووحدته وسيادته واستقلاله".
وعقب مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح على يد جماعة الحوثي سعت الجماعة إلى إخضاع قيادات المؤتمر والاستئثار بمقدرات الحزب وكوادره وقياداته، وعقدت مؤتمرا لأمانته العامة لاختيار أبو راس رئيسا للحزب، غير أنه يعمل تحت سيطرة الحوثيين.