وطني
> هاني محمد سعيد جرادة
> وطني ايجعلني الهوى لك مبعدا
ايكون ذنبي انني.. متوثب
ايكون ذنبي ان نفسا صنتها
عجباً لمن بك الحقو ضراً وهم
وعجبت كيف يترجمون ولاءهم
وتوددوا كذبا اليك ليوصدوا
ويشككونك في ولائي والهوى
وانا الذي دنياي عشت مرتلاً
وطني ويا اسمى الحروف تفرقت
اتراك تنصفني .. وتمنحني ولو
وتجيرني من واغل مذق اذا
فلقد جعلتك ما حييت محكما
ولقد جعلتك ما حييت محكما
فألن جنابك للجرادة في ابنه
***
ويضن غيري في هواك فمجدا
لغد يحقق لي الاماني الشردا
عما يدنسها لتبلغ مقصدا
يعلون عندك رتبة وتسيدا
لكن مطمعا قذرا لهم متجددا
في وجهي الباب الشريف مجددا
لك كلما بهما سمعت مغردا
ايات حبك مذ جعلتك معبدا
فتجمعت في القلب كي تتوحدا
بعض الرضا حتى تغيظ الحسدا
اكبرتني ارغى وهاج وازبدا
لتكون في امري العظيم مسددا
في ان اقرب منك او ان ابعدا
"هاني " الذي قد عاش اكبد اكمدا
11 مايو 1999
هاني محمد جرادة
ايكون ذنبي انني.. متوثب
ايكون ذنبي ان نفسا صنتها
عجباً لمن بك الحقو ضراً وهم
وعجبت كيف يترجمون ولاءهم
وتوددوا كذبا اليك ليوصدوا
ويشككونك في ولائي والهوى
وانا الذي دنياي عشت مرتلاً
وطني ويا اسمى الحروف تفرقت
اتراك تنصفني .. وتمنحني ولو
وتجيرني من واغل مذق اذا
فلقد جعلتك ما حييت محكما
ولقد جعلتك ما حييت محكما
فألن جنابك للجرادة في ابنه
***
ويضن غيري في هواك فمجدا
لغد يحقق لي الاماني الشردا
عما يدنسها لتبلغ مقصدا
يعلون عندك رتبة وتسيدا
لكن مطمعا قذرا لهم متجددا
في وجهي الباب الشريف مجددا
لك كلما بهما سمعت مغردا
ايات حبك مذ جعلتك معبدا
فتجمعت في القلب كي تتوحدا
بعض الرضا حتى تغيظ الحسدا
اكبرتني ارغى وهاج وازبدا
لتكون في امري العظيم مسددا
في ان اقرب منك او ان ابعدا
"هاني " الذي قد عاش اكبد اكمدا
11 مايو 1999