بدء مؤتمر وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي الـ 45 بمشاركة اليمن.. تنديد إسلامي بالهجمات الصاروخية على السعودية وبالخصوص مكة المكرمة
أعمال المؤتمر الـ45 لوزراء خارجية اعضاء منظمة التعاون الاسلامي
> دكا «الأيام» وكالات
> دكا «الأيام» وكالات:
بدأت أمس السبت في دكا عاصمة بنجلاديش أعمال المؤتمر الـ45 لوزراء خارجية اعضاء منظمة التعاون الاسلامي، بمشاركة اليمن بوفد رفيع برئاسة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية د. منصور بجاش.
وسيبحث أعمال المؤتمر الذي ينعقد تحت شعار (القيم الإسلامية من أجل السلم المستدام والتضامن والتنمية)، على مدى يومين أهم القضايا التى تواجه العالم الاسلامي، وفى مقدمتها القضية الفلسطينية، ومعاناة أقلية الروهينجا المسلمة ومكافحة الإرهاب والاسلاموفوبيا.
ودعت رئيسة وزراء جمهورية بنغلاديش شيخة حسينة، منظمة التعاون الإسلامي إلى الوقوف وقفة صلبة وتضامنية مع أبناء الأقلية في بحثهم عن الأمن والكرامة .. مشددة على ضرورة مواصلة الضغط الدولي على السلطات في ميانمار للإيفاء بالمتطلبات المترتبة عليها من أجل حل المشكلة.
وجدد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يوسف بن أحمد العثيمين التأكيد على وقوف المنظمة الى جانب الحكومة اليمنية والتحالف العربي ولجهود المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن جريفيثس من أجل الوصول إلى حل سياسي يحقق الأمن والاستقرار السياسي والاقتصادي ويحافظ على وحدة أراضيها.
وندد وبشدة «إطلاق مليشيا الحوثي صواريخ بالستية على أراضي المملكة العربية السعودية، لما لذلك من خطر على حياة المواطنين والمقيمين الأبرياء على أراضي المملكة، وانتهاك لسيادتها وعدوان صارخ عليها».
وكان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير في كلمته للمؤتمر طالب إيران بايقاف تدخلاتها وأجندتها في المنطقة ودعمها للصراعات الطائفية ودعمها لميليشيا الحوثي الانقلابية بالأسلحة والصواريخ التي تستخدم ضد المملكة بما فيها مكة المكرمة.
بدأت أمس السبت في دكا عاصمة بنجلاديش أعمال المؤتمر الـ45 لوزراء خارجية اعضاء منظمة التعاون الاسلامي، بمشاركة اليمن بوفد رفيع برئاسة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية د. منصور بجاش.
وسيبحث أعمال المؤتمر الذي ينعقد تحت شعار (القيم الإسلامية من أجل السلم المستدام والتضامن والتنمية)، على مدى يومين أهم القضايا التى تواجه العالم الاسلامي، وفى مقدمتها القضية الفلسطينية، ومعاناة أقلية الروهينجا المسلمة ومكافحة الإرهاب والاسلاموفوبيا.
ودعت رئيسة وزراء جمهورية بنغلاديش شيخة حسينة، منظمة التعاون الإسلامي إلى الوقوف وقفة صلبة وتضامنية مع أبناء الأقلية في بحثهم عن الأمن والكرامة .. مشددة على ضرورة مواصلة الضغط الدولي على السلطات في ميانمار للإيفاء بالمتطلبات المترتبة عليها من أجل حل المشكلة.
وجدد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يوسف بن أحمد العثيمين التأكيد على وقوف المنظمة الى جانب الحكومة اليمنية والتحالف العربي ولجهود المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن جريفيثس من أجل الوصول إلى حل سياسي يحقق الأمن والاستقرار السياسي والاقتصادي ويحافظ على وحدة أراضيها.
وندد وبشدة «إطلاق مليشيا الحوثي صواريخ بالستية على أراضي المملكة العربية السعودية، لما لذلك من خطر على حياة المواطنين والمقيمين الأبرياء على أراضي المملكة، وانتهاك لسيادتها وعدوان صارخ عليها».
وكان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير في كلمته للمؤتمر طالب إيران بايقاف تدخلاتها وأجندتها في المنطقة ودعمها للصراعات الطائفية ودعمها لميليشيا الحوثي الانقلابية بالأسلحة والصواريخ التي تستخدم ضد المملكة بما فيها مكة المكرمة.