مدير عام مديرية ردفان لـ «الأيام»: انتهاء المرحلة الأولى من حملة إزالة العوائق بمدينة الحبيلين
مدير عام مديرية ردفان عميران ناصر الجهوري
> الحبيلين «الأيام» رائد الغزالي
> الحبيلين «الأيام» رائد الغزالي:
قال مدير عام مديرية ردفان عميران ناصر الجهوري، إن حملة إزالة العوائق التي كانت تعيق حركة السير في شوارع مدينة الحبيلين أنهت مرحلتها الأولى، والتي استمرت ثلاثة أسابيع.
وأضاف عميران في تصريحه لـ«الأيام» أمس أن «العوائق كانت تتسبب بإعاقة عمال النظافة عن عملهم، وتؤدي إلى تكدس القمامة في عدد من الأماكن المحيطة بالشارع العام، وشوهت منظر المدينة، وتسببت في انتشار أمراض فيروسية».
وأكد الجهوري أن «المرحلة الأولى انتهت بنجاح، وأظهر المواطنون تعاوناً كبيراً مع لجنة الحملة التي نفذتها السلطة المحلية من خلال مكتب الأشغال العامة وصندوق النظافة وبتعاون الحزام الأمني والشرطة، ولم تواجه الحملة أية اعتراضات من قبل المخالفين»، لافتا إلى أنه «بقي عدد من المخالفين وقد تم إنذارهم بضرورة إزالة مظلات تابعة لمحلاتهم».
وأوضح «قمنا بتلك الحملة تمهيدا لتنظيم وتحسين الحركة اليومية في شهر رمضان الفضيل، ولإعطاء الشوارع متنفسات، وكان ذلك برنامج قمنا بوضعه وتمكنا من تنفيذ المرحلة الأولى منه، لأن الازدحامات والاختناقات المرورية خاصة في شهر رمضان تتسبب بالكثير من الحوادث والمشاكل، بسبب عوائق البسطات، وكذلك تعمد ملاك المحال وضع بضاعاتهم على مساحة الشارع العام».
وقال الجهوري: «وجهنا إحاطة لباعة الخضار من أصحاب البسطات والعربيات بنقلها إلى مكان محاذ لسوق الأغنام في المدينة لوجود مساحة كافية هناك، وقمنا بإنذار بعض الباعة بضرورة الابتعاد عن الشارع، كي لا تحدث إعاقة لحركة السير في الشارع الخلفي»، مضيفا أن «المراحل الأخرى سيتم تنفيذها عقب شهر رمضان، والتي تستهدف البناء العشوائي، ومن اقتحموا مرافق الدولة».
قال مدير عام مديرية ردفان عميران ناصر الجهوري، إن حملة إزالة العوائق التي كانت تعيق حركة السير في شوارع مدينة الحبيلين أنهت مرحلتها الأولى، والتي استمرت ثلاثة أسابيع.
وأضاف عميران في تصريحه لـ«الأيام» أمس أن «العوائق كانت تتسبب بإعاقة عمال النظافة عن عملهم، وتؤدي إلى تكدس القمامة في عدد من الأماكن المحيطة بالشارع العام، وشوهت منظر المدينة، وتسببت في انتشار أمراض فيروسية».
وأكد الجهوري أن «المرحلة الأولى انتهت بنجاح، وأظهر المواطنون تعاوناً كبيراً مع لجنة الحملة التي نفذتها السلطة المحلية من خلال مكتب الأشغال العامة وصندوق النظافة وبتعاون الحزام الأمني والشرطة، ولم تواجه الحملة أية اعتراضات من قبل المخالفين»، لافتا إلى أنه «بقي عدد من المخالفين وقد تم إنذارهم بضرورة إزالة مظلات تابعة لمحلاتهم».
وأوضح «قمنا بتلك الحملة تمهيدا لتنظيم وتحسين الحركة اليومية في شهر رمضان الفضيل، ولإعطاء الشوارع متنفسات، وكان ذلك برنامج قمنا بوضعه وتمكنا من تنفيذ المرحلة الأولى منه، لأن الازدحامات والاختناقات المرورية خاصة في شهر رمضان تتسبب بالكثير من الحوادث والمشاكل، بسبب عوائق البسطات، وكذلك تعمد ملاك المحال وضع بضاعاتهم على مساحة الشارع العام».
وقال الجهوري: «وجهنا إحاطة لباعة الخضار من أصحاب البسطات والعربيات بنقلها إلى مكان محاذ لسوق الأغنام في المدينة لوجود مساحة كافية هناك، وقمنا بإنذار بعض الباعة بضرورة الابتعاد عن الشارع، كي لا تحدث إعاقة لحركة السير في الشارع الخلفي»، مضيفا أن «المراحل الأخرى سيتم تنفيذها عقب شهر رمضان، والتي تستهدف البناء العشوائي، ومن اقتحموا مرافق الدولة».