وصرّح إردوغان في مؤتمر صحافي متلفز "لقد أعطينا التسجيلات إلى السعودية وأعطيناها إلى واشنطن وإلى الألمان والفرنسيين والبريطانيين". وأوضحت الرئاسة التركية لاحقاً أنه تمّ الاستماع إلى التسجيلات، لكن لم يتم تقاسم أي وثيقة مكتوبة.
وتواصل الصحافة التركية القريبة من السلطات والمسؤولين الاتراك الذين يتحدثون شرط عدم الكشف عن هوايتهم، اتهام ولي العهد الامير محمد بن سلمان بالتورط مباشرة.
لكن وجود مثل هذه التسجيلات لم يتم تأكيده رسميا انذاك.
وخلال هذه الزيارة، قال الرئيس التركي إنه سيلتقي بعض القادة الأجانب.
وبعد أكثر من شهر من وفاته، لم يتم العثور على جثة خاشقجي. وكان ياسين اكتاي، مستشار أردوغان قال الأسبوع الماضي إنه تم تقطيعه قبل إذابة جثته بالحمض.