بطولة انجلترا : ولفرهامبتون يعطي الأفضلية لليفربول بإسقاطه السيتي
بطولة انجلترا : ولفرهامبتون يعطي الأفضلية لليفربول بإسقاطه السيتي
> لندن «الأيام» أ ف ب :
> * أعطى ولفرهامبتون الأفضلية لليفربول ، في السباق على لقب الدوري الانجليزي الممتاز ، وذلك بإلحاقه الهزيمة الثانية ، هذا الموسم بمانشستر سيتي حامل اللقب بعد أن أسقطه أمس الأحد في المرحلة الثامنة بين جماهيره 2 - صفر بهدفين قاتلين للاسباني أداما تراوري، ملحقًا به الهزيمة الأولى على أرضه في الدوري منذ 10 أشهر.
وهي الهزيمة الثانية لفريق المدرب الاسباني بيب جوارديولا هذا الموسم ، بعد سقوطه المفاجئ أمام نوريتش سيتي (3 - 2) في المرحلة الخامسة ، وتجمد رصيد السيتي عند 16 نقطة بعد خمسة انتصارات ، وتعادل وهزيمتين في المركز الثاني بفارق ثماني نقاط عن وصيفه ليفربول المتصدر بعد ثماني مراحل.
* وسجل تراوري الهدف الأول إثر هجمة مرتدة للضيوف ، وصلت خلالها الكرة إلى المكسيكي راؤول خيمينيز ، الذي قام بمجهود فردي رائع مراوغًا المدافع الارجنتيني نيكولاس أوتاميندي ، قبل أن يمرر إلى تراوري ، الذي وضعها على يسار الحارس .. وفي الوقت الذي كان يحاول فيه مانشستر سيتي الخروج أقله بتعادل ، استفاد "وولفز" من اندفاع لاعبي جوارديولا وشنوا هجمة مرتدة حيث مرر خيمينيز مجدداً إلى تراوري الذي سجل بالطريقة ذاتها (90+4).
* وهي الخسارة الاولى للمان سيتي على أرضه ، في الدوري الممتاز ، منذ سقوطه 2 - 3 أمام كريستال بالاس الموسم الماضي في 22 ديسمبر 2018 كما هي المرة الاولى التي يخسر سيتي على أرضه في البرميرليج من دون أن يسجل أي هدف منذ سقوطه صفر - 1 أمام مانشستر يونايتد في مارس 2016 حسب موقع "أوبتا" للإحصاءآت.
* ولم يكن حال الطرف الآخر من مانشستر أفضل ، بعدما سقط مانشستر يونايتد أمام مضيفه نيوكاسل بنتيجة صفر-1 بهدف الشاب ماثيو لونجستاف في مشاركته الاولى في الدوري الممتاز .. وتراجع فريق المدرب النرويجي أوليه جونار سولسكاير إلى المركز الثاني عشر بتسع نقاط بعد تعرضه للهزيمة الثالثة هذا الموسم ، مقابل انتصارين وثلاثة تعادلات ، وهي أسوأ انطلاقة له منذ 1989 - 1990 ، وهو آخر موسم شهد على تتويج ليفربول بطلاً لإنجلترا .. وهي المرة الأولى التي يفشل فيها مان يونايتد بالفوز في ثماني مباريات متتالية خارج الديار في الدوري المحلي منذ عام 1989.
* في ما حقق المدرب ستيف بروس ، لاعب "الشياطين الحمر" سابقا (1987 - 1996) فوزه الأول كمدرب على يونايتد في 23 مباراة (مع لقاء الأمس) ضد النادي في جميع المسابقات بحسب موقع "أوبتا"" للإحصاءآت .. وواصل يونايتد مستوياته السيئة ولم ينجح في تهديد مرمى صاحب الأرض بشكل فعلي ، مكتفيًا بتسديدتين على المرمى طيلة الدقائق التسعين.
* من جهة أخرى ، قاد لاعبو أكاديمية تشلسي فريقهم إلى فوز سهل بنتيجة 4 - 1 على مضيفهم ساوثهامبتون على ملعب "سانت ميري"،
ورفع تشلسي رصيده إلى 14 نقطة في المركز الخامس خلف ليستر سيتي الرابع بفارق الأهداف ومتقدمًا على كريستال بالاس السادس.
* وكانت رأسية البرازيلي (دافيد لويز) من ركنية للعاجي نيكولاس بيبي كافية ، لمنح أرسنال فوزاً ثميناً على أرضه أمام بورنموث (9)،
وارتقى فريق المدفعجية إلى المركز الثالث بعد أربعة انتصارات وثلاثة تعادلات وهزيمة ، وبات في رصيده 15 نقطة خلف السيتي بنقطة ومتفوقاً على ليستر الرابع بنقطة.
وهي الهزيمة الثانية لفريق المدرب الاسباني بيب جوارديولا هذا الموسم ، بعد سقوطه المفاجئ أمام نوريتش سيتي (3 - 2) في المرحلة الخامسة ، وتجمد رصيد السيتي عند 16 نقطة بعد خمسة انتصارات ، وتعادل وهزيمتين في المركز الثاني بفارق ثماني نقاط عن وصيفه ليفربول المتصدر بعد ثماني مراحل.
* وسجل تراوري الهدف الأول إثر هجمة مرتدة للضيوف ، وصلت خلالها الكرة إلى المكسيكي راؤول خيمينيز ، الذي قام بمجهود فردي رائع مراوغًا المدافع الارجنتيني نيكولاس أوتاميندي ، قبل أن يمرر إلى تراوري ، الذي وضعها على يسار الحارس .. وفي الوقت الذي كان يحاول فيه مانشستر سيتي الخروج أقله بتعادل ، استفاد "وولفز" من اندفاع لاعبي جوارديولا وشنوا هجمة مرتدة حيث مرر خيمينيز مجدداً إلى تراوري الذي سجل بالطريقة ذاتها (90+4).
* وهي الخسارة الاولى للمان سيتي على أرضه ، في الدوري الممتاز ، منذ سقوطه 2 - 3 أمام كريستال بالاس الموسم الماضي في 22 ديسمبر 2018 كما هي المرة الاولى التي يخسر سيتي على أرضه في البرميرليج من دون أن يسجل أي هدف منذ سقوطه صفر - 1 أمام مانشستر يونايتد في مارس 2016 حسب موقع "أوبتا" للإحصاءآت.
* ولم يكن حال الطرف الآخر من مانشستر أفضل ، بعدما سقط مانشستر يونايتد أمام مضيفه نيوكاسل بنتيجة صفر-1 بهدف الشاب ماثيو لونجستاف في مشاركته الاولى في الدوري الممتاز .. وتراجع فريق المدرب النرويجي أوليه جونار سولسكاير إلى المركز الثاني عشر بتسع نقاط بعد تعرضه للهزيمة الثالثة هذا الموسم ، مقابل انتصارين وثلاثة تعادلات ، وهي أسوأ انطلاقة له منذ 1989 - 1990 ، وهو آخر موسم شهد على تتويج ليفربول بطلاً لإنجلترا .. وهي المرة الأولى التي يفشل فيها مان يونايتد بالفوز في ثماني مباريات متتالية خارج الديار في الدوري المحلي منذ عام 1989.
* في ما حقق المدرب ستيف بروس ، لاعب "الشياطين الحمر" سابقا (1987 - 1996) فوزه الأول كمدرب على يونايتد في 23 مباراة (مع لقاء الأمس) ضد النادي في جميع المسابقات بحسب موقع "أوبتا"" للإحصاءآت .. وواصل يونايتد مستوياته السيئة ولم ينجح في تهديد مرمى صاحب الأرض بشكل فعلي ، مكتفيًا بتسديدتين على المرمى طيلة الدقائق التسعين.
* من جهة أخرى ، قاد لاعبو أكاديمية تشلسي فريقهم إلى فوز سهل بنتيجة 4 - 1 على مضيفهم ساوثهامبتون على ملعب "سانت ميري"،
ورفع تشلسي رصيده إلى 14 نقطة في المركز الخامس خلف ليستر سيتي الرابع بفارق الأهداف ومتقدمًا على كريستال بالاس السادس.
* وكانت رأسية البرازيلي (دافيد لويز) من ركنية للعاجي نيكولاس بيبي كافية ، لمنح أرسنال فوزاً ثميناً على أرضه أمام بورنموث (9)،
وارتقى فريق المدفعجية إلى المركز الثالث بعد أربعة انتصارات وثلاثة تعادلات وهزيمة ، وبات في رصيده 15 نقطة خلف السيتي بنقطة ومتفوقاً على ليستر الرابع بنقطة.