الوفاء الجميل لنجمهم النبيل
> عوض بامدهف
>
* الوفاء صفة وسمة عدنية خالصة شديدة التميز من قديم الزمان لكل من أسعده الحظ ولازمه التوفيق ليتخذ من هذه البقعة المباركة والطيبة والمدينة الفاضلة ودرة وزهرة المدائن وأجملها التي نتباهى بعراقتها وأصالتها وتاريخها المميز ، إنها جميلة الجميلات الحبيبة (عدن) ليتخذ منها سكناً وموطناً ومأوى .. إنها حبيبة الكل ومن زارها أو تعرف عليها ولو للحظات عابرة تظل عالقة وراسخة في أعماق أعماق ذاكرة الزمن الجميل.
* بفعل دوران الزمن المعتاد وكر الأيام ، تواصل التعامل والتجسيد على أرض الواقع لبلورة هذه الصفة والسمة الملازمة لأصول وتقاليد وأعراف حضارة وعراقة ورقي هذه المدينة الفاضلة (عدن) ألا وهو تقديم الوفاء لكل من أعطى وأسهم في التحقيق الأمثل للتطور الشامل للمجتمع من كافة الجوانب والمجالات.
* ولأن (الوفاء) ليس مجرد فعل آني ، فهو موروث عدني أصيل ، تتوارثه الأجيال العدنية المتعاقبة ، هذه الصفة والسمة الراقية (الوفاء) المتلازمة لكل فعل رد جميل وطيب وراق وهكذا توارث رياضيو عدن هذه الصفة والسمة السامية حيث سعى الرياضيون وباجتهاد واضح وبذل صريح ليجسدوا ويترجموا صفة الوفاء لكل من قدم العطاء والجهد لصالح تثبيت دعائم أركان الوفاء في الأوساط الرياضية العدنية.
* وفي الوقت الذي مازالت أصداء تداعيات مهرجان الوفاء البهيج لتأبين أسطورة الكرة العدنية وحارسها الأمين الفقيد الكابتن عادل إسماعيل تتردد في المحيط الرياضي العدني إنبرى أهل البيت الشعلاوي الأوفياء وفي مقدمتهم قيادة النادي وعلى رأسها النجم الكبيروالمتألق الكابتن محمد حسن عبد الله (أبو علاء) ونائبه الشيخ سالم الوادي وبقية طاقم القيادة الشعلاوية إلى تجسيد مظاهر وفائهم الجميل والأصيل لنجمهم النبيل الذي أسهم في إغناء مسيرة الوهج الشعلاوي الأصفر الرياضي القدير الفقيد نبيل النجار ، الذي رحل في موقف إنساني رافضاً الظلم والجور الذي تعرض له من قبل مجموعة من الأوغاد ، ولقد تجسد فعلهم الرياضي الطيب والذي عكس مظاهر الوفاء بإقامة مهرجان التأبين في أربعينية الفقييد الغالي الكابتن نبيل النجار .. والجميل حقاً تداعي وحرص كل من رافقوا الفقيد في مختلف مراحل عطائه الكروي الجزيل، وشكل ذلك ملتقى الوفاء الرياضي الأصيل في أربعينية النجم الجميل والنبيل الفقيد الغالي الكابتن نبيل النجار وجاء ذلك بمثابة تواصل موفق وراق لمشوار الوفاء الجميل والأصيل والعدني.
عوض بامدهف
* بفعل دوران الزمن المعتاد وكر الأيام ، تواصل التعامل والتجسيد على أرض الواقع لبلورة هذه الصفة والسمة الملازمة لأصول وتقاليد وأعراف حضارة وعراقة ورقي هذه المدينة الفاضلة (عدن) ألا وهو تقديم الوفاء لكل من أعطى وأسهم في التحقيق الأمثل للتطور الشامل للمجتمع من كافة الجوانب والمجالات.
* ولأن (الوفاء) ليس مجرد فعل آني ، فهو موروث عدني أصيل ، تتوارثه الأجيال العدنية المتعاقبة ، هذه الصفة والسمة الراقية (الوفاء) المتلازمة لكل فعل رد جميل وطيب وراق وهكذا توارث رياضيو عدن هذه الصفة والسمة السامية حيث سعى الرياضيون وباجتهاد واضح وبذل صريح ليجسدوا ويترجموا صفة الوفاء لكل من قدم العطاء والجهد لصالح تثبيت دعائم أركان الوفاء في الأوساط الرياضية العدنية.
* وفي الوقت الذي مازالت أصداء تداعيات مهرجان الوفاء البهيج لتأبين أسطورة الكرة العدنية وحارسها الأمين الفقيد الكابتن عادل إسماعيل تتردد في المحيط الرياضي العدني إنبرى أهل البيت الشعلاوي الأوفياء وفي مقدمتهم قيادة النادي وعلى رأسها النجم الكبيروالمتألق الكابتن محمد حسن عبد الله (أبو علاء) ونائبه الشيخ سالم الوادي وبقية طاقم القيادة الشعلاوية إلى تجسيد مظاهر وفائهم الجميل والأصيل لنجمهم النبيل الذي أسهم في إغناء مسيرة الوهج الشعلاوي الأصفر الرياضي القدير الفقيد نبيل النجار ، الذي رحل في موقف إنساني رافضاً الظلم والجور الذي تعرض له من قبل مجموعة من الأوغاد ، ولقد تجسد فعلهم الرياضي الطيب والذي عكس مظاهر الوفاء بإقامة مهرجان التأبين في أربعينية الفقييد الغالي الكابتن نبيل النجار .. والجميل حقاً تداعي وحرص كل من رافقوا الفقيد في مختلف مراحل عطائه الكروي الجزيل، وشكل ذلك ملتقى الوفاء الرياضي الأصيل في أربعينية النجم الجميل والنبيل الفقيد الغالي الكابتن نبيل النجار وجاء ذلك بمثابة تواصل موفق وراق لمشوار الوفاء الجميل والأصيل والعدني.