أبناء حضرموت يؤكدون تمسكهم باليمن الاتحادي "الأقاليم"
> الرياض «الأيام» خاص
> أكد الاجتماع الذي جمع عدد من الوزراء والقيادات السياسية والمدنية من إقليم حضرموت، أمس، على التمسك بإقليم حضرموت ضمن مشروع اليمن الاتحادي.
وشهد الاجتماع حضور كل من مستشاري رئيس الجمهورية م. حيدر أبوبكر العطاس، ود. أحمد عبيد بن دغر، ونائب رئيس مجلس النواب م. محسن علي باصرة، وسالم أحمد سعيد الخنبشي نائب رئيس مجلس الوزراء، وفرج سالمين البحسني محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية، ومحمد صالح بن عديو محافظ شبوة، بالإضافة إلى جميع الشخصيات التي حضرت اللقاء المماثل الذي عقد أمس الأول.
وأشاد المجتمعون بجهود استعادة الدولة التي يقودها التحالف العربي بقيادة المملكة، مثمنين ما وصلت إليه القيادة الشرعية مع المجلس الانتقالي لوقف نزيف الدم، باللجوء للحوار أساساً لحل قضايا الخلاف، وحقن دماء الإخوة.
ودعا الحاضرون كافة القوى الوطنية لدعم هذه الجهود تحقيقاً لإرادة أبناء اليمن.
وأعاد المجتمعون التأكيد على دعم جهود السلام استناداً للمرجعيات الثلاث.. منوهين بأهمية الالتزام بحل الدولة الاتحادية من ستة أقاليم، ومنها إقليم حضرموت، الذي يمثل في نظر الحاضرين ركيزة من ركائز الدولة الاتحادية القادمة.. مشيرين إلى أن التوزيع العادل للسلطة والثروة بين أقاليم اليمن لا يتحقق إلا بنظام اتحادي عادل، وهذا ما توصل إليه مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وطالب المجتمعون الرئيس عبدربه منصور بالتقدم خطوات بهذا الاتجاه نحو بناء الدولة الاتحادية الحديثة.
وشهد الاجتماع حضور كل من مستشاري رئيس الجمهورية م. حيدر أبوبكر العطاس، ود. أحمد عبيد بن دغر، ونائب رئيس مجلس النواب م. محسن علي باصرة، وسالم أحمد سعيد الخنبشي نائب رئيس مجلس الوزراء، وفرج سالمين البحسني محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية، ومحمد صالح بن عديو محافظ شبوة، بالإضافة إلى جميع الشخصيات التي حضرت اللقاء المماثل الذي عقد أمس الأول.
وأشاد المجتمعون بجهود استعادة الدولة التي يقودها التحالف العربي بقيادة المملكة، مثمنين ما وصلت إليه القيادة الشرعية مع المجلس الانتقالي لوقف نزيف الدم، باللجوء للحوار أساساً لحل قضايا الخلاف، وحقن دماء الإخوة.
ودعا الحاضرون كافة القوى الوطنية لدعم هذه الجهود تحقيقاً لإرادة أبناء اليمن.
وأعاد المجتمعون التأكيد على دعم جهود السلام استناداً للمرجعيات الثلاث.. منوهين بأهمية الالتزام بحل الدولة الاتحادية من ستة أقاليم، ومنها إقليم حضرموت، الذي يمثل في نظر الحاضرين ركيزة من ركائز الدولة الاتحادية القادمة.. مشيرين إلى أن التوزيع العادل للسلطة والثروة بين أقاليم اليمن لا يتحقق إلا بنظام اتحادي عادل، وهذا ما توصل إليه مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وطالب المجتمعون الرئيس عبدربه منصور بالتقدم خطوات بهذا الاتجاه نحو بناء الدولة الاتحادية الحديثة.
