هكذا يعلمونهم العبث..!

> وديع أمان*

> عمل تخريبي وعبث جديد ينُم عن غياب الوعي لدى مرتكبيه (طلاب إحدى المدارس).

فهذا اللوح التذكاري التاريخي قد تم وضعه سنة 1899 بجانب صهريج (كوجلان) العملاق ذو السعة التخزينية البالغة 4 ملايين جالون، وذلك بمناسبة انتهاء أعمال الترميمات التي بدأت سنة 1854م والتي قام بها مهندسي (بلدية عدن) تحت إشراف الإنجليزي (بليفير)

وقد تم، اليوم (أمس)، إزالة هذا العبث، ولله الحمد، بحسب حديثي مع مدير الصهاريج، أمس.

قريباً سيأتي اليوم الذي نعيد لصهاريج الطويلة وكل معالم عدن الأثرية والتاريخية جمالها وهيبتها ومكانتها التاريخية العالمية.. بإذن الله تعالى.

*مدير مركز تراث عدن

رئيس هيئة الدفاع عن المعالم الأثرية والتاريخية.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى