الإصلاح: لا سلام ولا استقرار دون الوحدة مع الجنوب
الإصلاح: لا سلام ولا استقرار دون الوحدة مع الجنوب
> «الأيام» غرفة الأخبار
> اعتبر رئيس الهيئة العليا لحزب التجمع اليمني للإصلاح محمد عبد الله اليدومي أن الحفاظ على الوحدة بين الجنوب والشمال هو معيار الأمن والاستقرار في المنطقة، وعامل رئيس للسلم الدولي، في تهديد مبطن بتحريك الجماعات المسلحة التابعة للحزب في حال نُفذ اتفاق الرياض وأعاد الطرف الجنوبي شريكا في السلطة والحكم.
ووفقا لشروط اليدومي للسلام باليمن، فقد أبلغ القيادي الإصلاحي المسؤول الأمريكي بأن حزب الإصلاح "لن يكون في يوم من الأيام إلا في صف السلام، الشامل والمستدام بالحل السلمي المرتكز على المرجعيات الثلاث، المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وقرارات مجلس الأمن وفي المقدمة منها القرار 2216"، معتبرا "الحفاظ على الوحدة" مع الجنوب هو "السبيل الوحيد إلى سلام دائم".
القائم بأعمال السفير الأمريكي شدد من جانبه على أهمية تنفيذ اتفاق الرياض، "بما يضمن عودة مؤسسات الدولة إلى العاصمة عدن، وتفعيل أداء المؤسسات اليمنية، لتلبية حاجات اليمنيين".
وجاء موقف اليدومي هذا خلال لقائه أمس القائم بأعمال سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن جنيد منير، إذ كرس اللقاء لبحث القضايا المتصلة باتفاق الرياض وسبل تنفيذه.
اليدومي: الإصلاح: لا سلام ولا استقرار دون الوحدة مع الجنوب
ووفقا لشروط اليدومي للسلام باليمن، فقد أبلغ القيادي الإصلاحي المسؤول الأمريكي بأن حزب الإصلاح "لن يكون في يوم من الأيام إلا في صف السلام، الشامل والمستدام بالحل السلمي المرتكز على المرجعيات الثلاث، المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وقرارات مجلس الأمن وفي المقدمة منها القرار 2216"، معتبرا "الحفاظ على الوحدة" مع الجنوب هو "السبيل الوحيد إلى سلام دائم".
القائم بأعمال السفير الأمريكي شدد من جانبه على أهمية تنفيذ اتفاق الرياض، "بما يضمن عودة مؤسسات الدولة إلى العاصمة عدن، وتفعيل أداء المؤسسات اليمنية، لتلبية حاجات اليمنيين".
