ندوة للتعريف بتكتل الدول المشاطئة للبحر الأحمر وخليج عدن
> عدن «الأيام» خاص
>
وتناولت الندوة عدداً من أوراق عمل كانت الأولى بعنوان "أهمية تنفيذ اتفاق الرياض في سياق تحقيق أهداف الدول المشاطئة للبحر الأحمر وخليج عدن"، قدمها د. مسلي بحيبح، والورقة الثانية بعنوان "عوائد تكتل الدول المشاطئة للبحر الأحمر وخليج عدن" من قِبل العميد الركن عسكر يحيى الشعيبي، والورقة الثالثة بعنوان "بيئة البحر الأحمر وخليج عدن (الفرص والتهديدات)"، من قِبل م. عبدالحكيم راجح، والرابعة بعنوان "اتفاق الرياض انتكاسة حلم" قدمها أ. فضل مبارك.
وأكد المشاركون بالندوة على ضرورة تحريك مسار اتفاق الرياض كونه المشروع الإنساني والإستراتيجي الأبرز في تحقيق الأمن والسلام في ظل الأوضاع التي تمر بها المنطقة بشكل عام.
عقدت أمس بالعاصمة عدن الندوة العامة عن أهمية اتفاق الرياض في سياق تحقيق تكتل الدول المشاطئة للبحر الأحمر وخليج عدن والتي نظمها مركز باب المندب للدراسات" تحت شعار "باب المندب منفذ للسلام".
وأوضح رئيس مركز باب المندب للدراسات، معاذ معاذ ناجي المقطري، أن الورشة تهدف إلى حشد المساهمات المتكاملة لطرفي اتفاق الرياض والراعين وكل القوى الفاعلة للمضي قدماً في تنفيذ الاتفاق، بالإضافة إلى تعريف الإعلاميين والباحثين والمهتمين بتكتل الدول المشاطئة للبحر الأحمر، وأهمية دور مراكز الدراسات ومنظمات المجتمع في تحقيق الاتفاق والخروج بمجموعة التوصيات للأطراف المعنية والفاعلين حول أهمية تنفيذ الاتفاق والعوائد الأمنية والاقتصادية والتجارية والبيئية لتكتل الدول المشاطئة للبحر الأحمر وخليج عدن.
وتناولت الندوة عدداً من أوراق عمل كانت الأولى بعنوان "أهمية تنفيذ اتفاق الرياض في سياق تحقيق أهداف الدول المشاطئة للبحر الأحمر وخليج عدن"، قدمها د. مسلي بحيبح، والورقة الثانية بعنوان "عوائد تكتل الدول المشاطئة للبحر الأحمر وخليج عدن" من قِبل العميد الركن عسكر يحيى الشعيبي، والورقة الثالثة بعنوان "بيئة البحر الأحمر وخليج عدن (الفرص والتهديدات)"، من قِبل م. عبدالحكيم راجح، والرابعة بعنوان "اتفاق الرياض انتكاسة حلم" قدمها أ. فضل مبارك.
وأكد المشاركون بالندوة على ضرورة تحريك مسار اتفاق الرياض كونه المشروع الإنساني والإستراتيجي الأبرز في تحقيق الأمن والسلام في ظل الأوضاع التي تمر بها المنطقة بشكل عام.
