هيئة المصائد بأبين: نطالب بحصتنا من صندوق تشجيع الإنتاج السمكي
> زنجبار «الأيام» سالم حيدرة صالح
> طالب القائم بأعمال مدير الهيئة العامة للمصائد السمكية بمحافظة أبين، صالح أحمد، تحصيل الضريبة على ساحات الحراج وتحديد على من تقع مهام المحرج في ساحات الحراج التابعة للجمعيات السمكية بموجب القانون المتعارف عليه.
وأكد القائم بأعمال هيئة المصائد، في تصريح خاص لـ«الأيام»، مطالبة الدولة بمنح الهيئة العامة للمصائد السمكية بمحافظة أبين حصتها من موارد صندوق تشجيع الإنتاج الزراعي والسمكي المتمثلة بريال عن كل لتر ديزل يستخدم في الجمهورية، وهي الزيادة التي تمت بمقتضى قرار مجلس الوزراء رقم (94) لسنة 1990م.
كما طالب بما تخصصه الدولة في موازنتها للصندوق من المعونات والهبات الخارجية التي يحصل عليها الصندوق الذي أنشئ وفقاً لقانون رقم (6) لسنة 1993 بتاريخ: 15/4/1993، المتعلق بإنشاء صندوق تشجيع الإنتاج الزراعي والسمكي لدعم وتشجيع زيادة الإنتاج السمكي والزراعي بما يمكن من إنتاج معدلات متنامية من الأغذية لتغطية الاحتياجات المحلية والتصديرية والمساهمة في تخفيض تكاليف المدخلات والمستلزمات والآلات والمعدات والملحقات الأساسية للعمليات الإنتاجية وخاصة في المجالات التي تختص بالقطاع السمكي من معدات ووسائل الاصطياد السمكي.
بدوره، قال رئيس الاتحاد التعاوني السمكي، محمد عمر: "إن الصيادين أصبحوا فريسة لجشع التجار الذين أوصلوا أسعار بيع المحركات وشباك الصيد إلى مبالغ باهظة التكاليف لا يقوى الصياد على شرائها".
وطالب بصرف حصة أبين من صندوق تشجيع الإنتاج الزراعي والسمكي على وجه السرعة نظراً للمستوى المتدني الذي وصل إليه حال الصياد في أبين بسبب الحروب المتتالية على المحافظة والغلاء الفاحش لأسعار احتياجاتهم.
وأكد القائم بأعمال هيئة المصائد، في تصريح خاص لـ«الأيام»، مطالبة الدولة بمنح الهيئة العامة للمصائد السمكية بمحافظة أبين حصتها من موارد صندوق تشجيع الإنتاج الزراعي والسمكي المتمثلة بريال عن كل لتر ديزل يستخدم في الجمهورية، وهي الزيادة التي تمت بمقتضى قرار مجلس الوزراء رقم (94) لسنة 1990م.
كما طالب بما تخصصه الدولة في موازنتها للصندوق من المعونات والهبات الخارجية التي يحصل عليها الصندوق الذي أنشئ وفقاً لقانون رقم (6) لسنة 1993 بتاريخ: 15/4/1993، المتعلق بإنشاء صندوق تشجيع الإنتاج الزراعي والسمكي لدعم وتشجيع زيادة الإنتاج السمكي والزراعي بما يمكن من إنتاج معدلات متنامية من الأغذية لتغطية الاحتياجات المحلية والتصديرية والمساهمة في تخفيض تكاليف المدخلات والمستلزمات والآلات والمعدات والملحقات الأساسية للعمليات الإنتاجية وخاصة في المجالات التي تختص بالقطاع السمكي من معدات ووسائل الاصطياد السمكي.
بدوره، قال رئيس الاتحاد التعاوني السمكي، محمد عمر: "إن الصيادين أصبحوا فريسة لجشع التجار الذين أوصلوا أسعار بيع المحركات وشباك الصيد إلى مبالغ باهظة التكاليف لا يقوى الصياد على شرائها".
وطالب بصرف حصة أبين من صندوق تشجيع الإنتاج الزراعي والسمكي على وجه السرعة نظراً للمستوى المتدني الذي وصل إليه حال الصياد في أبين بسبب الحروب المتتالية على المحافظة والغلاء الفاحش لأسعار احتياجاتهم.
