ماذا تعرف عن الكابتن محمد العنبري بطل ألعاب القوى الشهير؟
> فضل الجونة
> * بطل ألعاب القوى السابق على مستوى الجمهورية ، والنجم المتميز في هذه الرياضة الرائعة الكابتن القدير محمد أحمد العنبري ، هو أحد أبرز نجوم أم الألعاب على مستوى الوطن ، حيث برزت موهبته منذ الصغر ، وكانت بدايته الرياضية في لعبة كرة القدم عندما التحق بـ (نادي الشبيبة المتحدة الواي) في الشيخ عثمان في عام 73م ، وبعدها انتقل للعب في فريق نادي شمسان الرياضي ، حيث عاصر أفضل وأبرز نجوم الكرة اليمنية حينها ، إلى أن جاء قرار سحب كل اللاعبين المنضوين في القوات المسلحة ، من كافة الأندية الرياضية ، حيث تم حينها تأسيس وتشكيل فريق القوات المسلحة (الجيش) ، وقد لعب محمد العنبري في صفوف هذا الفريق العسكري حديث التشكيل إلى جانب أبرز نجومه الكبار ، واستمر كلاعب كرة قدم معه حتى عام77م ، علماً أنه كان لاعباً يتميز بالسرعة والقدرات البدنية والمهارات العالية.
* لكنه بعد حين ، فكر في خيار آخر ، حيث وجد أنه لا بد أن يترك لعبة كرة القدم ، ويتجه صوب مضمار ألعاب القوى ، ليصبح بعد أن صادف تشجيعاً ونجاحاً كبيرين عداء معروفاً للمسافات الطويلة وسباقات الضاحية ، واستمر بجهوده الذاتية يخوض مسابقات متعددة كانت تقام بين وحدات القوات المسلحة حينها، حيث كان يمثل (فريق القوى الجوية والدفاع الجوي) في أم الألعاب ، متربعاً على قمة منافساتها خاصة في مسابقة 1500 متر ، وسباق الضاحية ، وكان يحتل المركز الأول فيهما لسنوات عديدة ، ثم شارك أيضاً في مسابقتي الألعاب الثلاثية والمسير الطويل في إطار جميع وحدات القوات المسلحة ، كما تربع على قمة جميع البطولات محتلاً المركز الأول، وقد تم اختياره ليشارك ضمن منتخب الجيش لألعاب القوى المشارك في (بطولة الجيوش الصديقة) ، كما نجح في تمثيل الوطن في كثير من المحافل الدولية من خلال مشاركته في جميع المسابقات ومنها سباق الضاحية والألعاب الثلاثية والمسير الطويل ، حيث كان هذا البطل دائماً ما يتم اختياره للمشاركة في أي بطولة أو مشاركة في أي لعبة من هذه الألعاب ، وقد مثلنا في جميع الدول الاشتراكية حينها ، لأنه كان عضواً في المنتخبات العسكرية والوطنية والمدرسية لألعاب القوى ، واستمر يمثلها لسنوات طويلة في جميع المشاركات العربية والقارية ، وكان نموذجاً للاعب المجتهد والمخلص وبطلاً متميزاً يمتلك جميع المقومات والقدرات البدنية العالية.
* وواصل محمد العنبري مشواره الناجح في ألعاب القوى حتى عام 1988م ، وهو العام الذي توقف فيه عن ممارسة اللعبة كلاعب ، ليتم تأهيله واختياره من قبل وزارة الشباب والرياضة من خلال إرساله إلى دورة خارجية تدريبية في مجال أم الألعاب في (جمهورية المانيا الديمقراطية) في ذلك الحين لتأهيله ، فكان من أفضل الدارسين والمتدربين في هذه الألعاب ، حيث اجتاز الامتحان النهائي كمتفوق في تحصيله العلمي فنال بجدارة شهادة (دبلوم في علم التدريب والتربية وعلم النفس) وحصل على الدرجة الاولى في الدورة ، وعاد إلى أرض الوطن ليتحمل مهمة تدريب كل من : المنتخب الوطني ، والعسكري ، وفريق نادي شمسان لألعاب القوى ، حيث تدرب على يديه كثير من اللاعبين الذين وفق في اكتشاف مواهبهم وأوصلهم إلى أرقى المنافسات التي حققوا فيها المراكز الأولى.
* حالياً البطل ونجم ألعاب القوى السابق (محمد أحمد العنبري) يعمل في القوات المسلحة برتبة (عميد ركن) لامتلاكه خبرة طويلة وعالية في ألعاب القوى التي أحبها وعشقها وأبدع فيها كبطل للمسافات الطويلة واشتهر حينها كبطل للجمهورية في سباق الضاحية.
* هذا هو أيها الأعزاء قراء صحيفة "الأيام" نجم ألعاب القوى الشهير محمد أحمد العنبري الذي يعتبر أحد رموز اللعبة وأبطالها الحقيقيين الذين قدموا الكثير للعبة ، حيث مثل الوطن خير تمثيل على المستويات المحلية والعربية والقارية ، علماً أنه هو من أسرة رياضية معروفة، ويعتبر العنبري من مؤسسي الرياضة في (القوى الجوية والدفاع الجوي) ، وأيضاً كان له إسهام في تأسيس الرياضة العسكرية ، وهو نجم لا يتكرر في ميادين أم الألعاب ، كما يعتبر خبيراً في هذا المجال ، وأحد مدربي اللعبة المتخصصين والمؤهلين ، لامتلاكه تاريخاً ناصعاً ومتميزاً ، وحضوراً مشرفاً على مستوى الوطن.
* لكنه بعد حين ، فكر في خيار آخر ، حيث وجد أنه لا بد أن يترك لعبة كرة القدم ، ويتجه صوب مضمار ألعاب القوى ، ليصبح بعد أن صادف تشجيعاً ونجاحاً كبيرين عداء معروفاً للمسافات الطويلة وسباقات الضاحية ، واستمر بجهوده الذاتية يخوض مسابقات متعددة كانت تقام بين وحدات القوات المسلحة حينها، حيث كان يمثل (فريق القوى الجوية والدفاع الجوي) في أم الألعاب ، متربعاً على قمة منافساتها خاصة في مسابقة 1500 متر ، وسباق الضاحية ، وكان يحتل المركز الأول فيهما لسنوات عديدة ، ثم شارك أيضاً في مسابقتي الألعاب الثلاثية والمسير الطويل في إطار جميع وحدات القوات المسلحة ، كما تربع على قمة جميع البطولات محتلاً المركز الأول، وقد تم اختياره ليشارك ضمن منتخب الجيش لألعاب القوى المشارك في (بطولة الجيوش الصديقة) ، كما نجح في تمثيل الوطن في كثير من المحافل الدولية من خلال مشاركته في جميع المسابقات ومنها سباق الضاحية والألعاب الثلاثية والمسير الطويل ، حيث كان هذا البطل دائماً ما يتم اختياره للمشاركة في أي بطولة أو مشاركة في أي لعبة من هذه الألعاب ، وقد مثلنا في جميع الدول الاشتراكية حينها ، لأنه كان عضواً في المنتخبات العسكرية والوطنية والمدرسية لألعاب القوى ، واستمر يمثلها لسنوات طويلة في جميع المشاركات العربية والقارية ، وكان نموذجاً للاعب المجتهد والمخلص وبطلاً متميزاً يمتلك جميع المقومات والقدرات البدنية العالية.
* وواصل محمد العنبري مشواره الناجح في ألعاب القوى حتى عام 1988م ، وهو العام الذي توقف فيه عن ممارسة اللعبة كلاعب ، ليتم تأهيله واختياره من قبل وزارة الشباب والرياضة من خلال إرساله إلى دورة خارجية تدريبية في مجال أم الألعاب في (جمهورية المانيا الديمقراطية) في ذلك الحين لتأهيله ، فكان من أفضل الدارسين والمتدربين في هذه الألعاب ، حيث اجتاز الامتحان النهائي كمتفوق في تحصيله العلمي فنال بجدارة شهادة (دبلوم في علم التدريب والتربية وعلم النفس) وحصل على الدرجة الاولى في الدورة ، وعاد إلى أرض الوطن ليتحمل مهمة تدريب كل من : المنتخب الوطني ، والعسكري ، وفريق نادي شمسان لألعاب القوى ، حيث تدرب على يديه كثير من اللاعبين الذين وفق في اكتشاف مواهبهم وأوصلهم إلى أرقى المنافسات التي حققوا فيها المراكز الأولى.
* حالياً البطل ونجم ألعاب القوى السابق (محمد أحمد العنبري) يعمل في القوات المسلحة برتبة (عميد ركن) لامتلاكه خبرة طويلة وعالية في ألعاب القوى التي أحبها وعشقها وأبدع فيها كبطل للمسافات الطويلة واشتهر حينها كبطل للجمهورية في سباق الضاحية.
* هذا هو أيها الأعزاء قراء صحيفة "الأيام" نجم ألعاب القوى الشهير محمد أحمد العنبري الذي يعتبر أحد رموز اللعبة وأبطالها الحقيقيين الذين قدموا الكثير للعبة ، حيث مثل الوطن خير تمثيل على المستويات المحلية والعربية والقارية ، علماً أنه هو من أسرة رياضية معروفة، ويعتبر العنبري من مؤسسي الرياضة في (القوى الجوية والدفاع الجوي) ، وأيضاً كان له إسهام في تأسيس الرياضة العسكرية ، وهو نجم لا يتكرر في ميادين أم الألعاب ، كما يعتبر خبيراً في هذا المجال ، وأحد مدربي اللعبة المتخصصين والمؤهلين ، لامتلاكه تاريخاً ناصعاً ومتميزاً ، وحضوراً مشرفاً على مستوى الوطن.
