أيمن عقلان : نعاني من غياب بطولات الفئات العمرية
> عدن «الأيام» خاص :
> * قال مدرب ناشئي فريق التلال لكرة القدم الكابتن أيمن عقلان لـ "الأيام" : "إن معاناتنا كبيرة من غياب بطولات الفئات العمرية، علماً أننا نعمل على مدار السنة ، من أجل إنشاء جيل مناسب وممتاز ، يمثل واجهة النادي ، من خلال رفد الفريق الممتاز في المستقبل القريب بلاعبين ودماء جديدة .. ولكن مشكلة غياب هذه البطولات تعرض اللاعب وتدخله في دوامة ملل من التداريب المتواصلة ، ولعب مباريات الحواري قد تكون بديلة ومتاحة أمام لاعبينا خاصة مع انتظام البطولات الشعبية التي تنظم بشكل مستمر".
* وأضاف : "المفترض على الأندية والاتحادات الرياضية الحفاظ على هؤلاء اللاعبين والحد أو التقليل من ظاهرة لعب الحواري التي قد تسبب أضراراً للاعب في ظل غياب الحماية والبيئة غير الملائمة ، من خلال وضع خطة مناسبة ومدروسة ، لما من شأنه الحفاظ على شبابنا بمداومة النشاط وانتظام إقامة بطولات الفئات العمرية بمختلف فئاتها حتى يتسى لنا اكتشاف وجوه جديدة وصاعدة وإتاحة الفرصة أمام تلك الوجوه لإبراز مواهبهم وتقديم أفضل ما عندهم".
* وانتقد الكابتن أيمن عقلان الوضع الحالي والذي أسهم في غياب البطولات الكروية التي غالباً ما يدفع ثمنها اللاعبون الصغار التواقون لخوض منافساتها .. لذا يجب أن نجد حلا سريعا للخروج من مرحلة الركود والعمل على وضع خطة وبرنامج مدروس يسهم في إحداث نقلة نوعية ، وتعويض ما فات لأن الشباب والرياضيين هم الخاسر الأكبر مما يحدث.
* واختتم أيمن عقلان مدرب ناشئة التلال كلامه بالقول : " المرحلة القادمة تتطلب تقديم مزيد من الجهود ، بوضع الرياضة والشباب في أولى اهتماماتنا والعمل بنوايا صادقة وبتظافر جهود الجميع من أجل خدمة هذه الشريحة التي تمثل طوق النجاة والعمود الذي ترتكز عليه رياضتنا إن وجدت الرعاية والاهتمام الأمثل.
* وأضاف : "المفترض على الأندية والاتحادات الرياضية الحفاظ على هؤلاء اللاعبين والحد أو التقليل من ظاهرة لعب الحواري التي قد تسبب أضراراً للاعب في ظل غياب الحماية والبيئة غير الملائمة ، من خلال وضع خطة مناسبة ومدروسة ، لما من شأنه الحفاظ على شبابنا بمداومة النشاط وانتظام إقامة بطولات الفئات العمرية بمختلف فئاتها حتى يتسى لنا اكتشاف وجوه جديدة وصاعدة وإتاحة الفرصة أمام تلك الوجوه لإبراز مواهبهم وتقديم أفضل ما عندهم".
* وانتقد الكابتن أيمن عقلان الوضع الحالي والذي أسهم في غياب البطولات الكروية التي غالباً ما يدفع ثمنها اللاعبون الصغار التواقون لخوض منافساتها .. لذا يجب أن نجد حلا سريعا للخروج من مرحلة الركود والعمل على وضع خطة وبرنامج مدروس يسهم في إحداث نقلة نوعية ، وتعويض ما فات لأن الشباب والرياضيين هم الخاسر الأكبر مما يحدث.
* واختتم أيمن عقلان مدرب ناشئة التلال كلامه بالقول : " المرحلة القادمة تتطلب تقديم مزيد من الجهود ، بوضع الرياضة والشباب في أولى اهتماماتنا والعمل بنوايا صادقة وبتظافر جهود الجميع من أجل خدمة هذه الشريحة التي تمثل طوق النجاة والعمود الذي ترتكز عليه رياضتنا إن وجدت الرعاية والاهتمام الأمثل.
