(دربي لودر) اليوم في نهائي دوري الشهيد المعرجي
> لودر «الأيام» عارف علوان :
> * سيكون ملعب البيضاوي الكائن في قلب لودر عصر اليوم الخميس، مسرحاً للقمة المنتظرة بين قطبي المدينة (إم تي إن والنجوم) في نهائي بطولة الشهيد قاسم عمر المعرجي لكرة القدم للفرق الشعبية ، التي أقيمت برعاية (الكابتن محمد أحمد الجعيملاني) ، وتنظيم فريق البيضاوي بمشاركة 10 فرق رياضية من مدينة لودر تم توزيعها إلى مجموعتين تنافست بنظام الكل مع الكل من دور واحد على أن يصعد الأول والثاني من كل مجموعة إلى دور الأربعة.
* ومن المتوقع أن تكتسي مواجهة الدربي ، بكل عناصر التشويق والإثارة والندية ، والتي عادة ما تغلف لقاءات الفريقين المتنافسين ، لما نزخر به صفوفهما من عناصر جيدة ومميزة ، قادرة على إحداث الفارق وترجيح كفة طرف على حساب الآخر.. كما سيحظى دربي لودر بحضور ومؤازرة جماهيرية غفيرة ، نظرا للشعبية الكبيرة التي يحظى بها الفريقان اللذان يتطلعان إلى تحقيق الفوز وتأكيد أحقية كل منهما بزعامته للفرق الشعبية على مستوى المدينة كاملة .. وعطفا على مستوى الفريقين، فإن الكفة تبدو متساوية بينهما ، مع أن مباريات الدربي لا تخضع لأي مقاييس فنية أو خلافها ، وإنما للعطاء طوال الدقائق التسعين ، والاستفادة من كل الفرص الممكنة أمام مرمى المنافس.
* وجاء تأهل الفريقين إلى موقعة الختام المرتقبة والملتهبة بعد أن تمكنا من عبور محطتي نصف النهائي ، بركلات حرق الأعصاب ، من بوابتي الزعيم والبراعم بعد انتهاء الأوقات الأصلية للمباراتين بنتيجة التعادل الإيجابي بهدف في كل شبكة.
* ومن المتوقع أن تكتسي مواجهة الدربي ، بكل عناصر التشويق والإثارة والندية ، والتي عادة ما تغلف لقاءات الفريقين المتنافسين ، لما نزخر به صفوفهما من عناصر جيدة ومميزة ، قادرة على إحداث الفارق وترجيح كفة طرف على حساب الآخر.. كما سيحظى دربي لودر بحضور ومؤازرة جماهيرية غفيرة ، نظرا للشعبية الكبيرة التي يحظى بها الفريقان اللذان يتطلعان إلى تحقيق الفوز وتأكيد أحقية كل منهما بزعامته للفرق الشعبية على مستوى المدينة كاملة .. وعطفا على مستوى الفريقين، فإن الكفة تبدو متساوية بينهما ، مع أن مباريات الدربي لا تخضع لأي مقاييس فنية أو خلافها ، وإنما للعطاء طوال الدقائق التسعين ، والاستفادة من كل الفرص الممكنة أمام مرمى المنافس.
* وجاء تأهل الفريقين إلى موقعة الختام المرتقبة والملتهبة بعد أن تمكنا من عبور محطتي نصف النهائي ، بركلات حرق الأعصاب ، من بوابتي الزعيم والبراعم بعد انتهاء الأوقات الأصلية للمباراتين بنتيجة التعادل الإيجابي بهدف في كل شبكة.
