كورونا.. والمكايدة السياسية والاقتصادية!
> حتى وإن ثبت يوم الإثنين القادم موجب الحالة!
ولابد من التضحية، وأمامنا طريق طويل لتحقيق تلك الأهداف حتى لو ضحينا بالآلاف من خيرة الشباب ثمناً للحرية والاستقلال.
نحن لا نلعب "لعبة شعبية في أزقة وحواري عدن". فات فات في ذيله سبع لفات!.
ودعم عشاق الحرية من الأشقاء العرب في التحالف العربي وجامعة الدول العربية والأصدقاء ومحبي ثورات الشعوب للتحرر من الظلم والاستبداد والمعاناة والإذلال والقهر وكل وسائل النظام الكهنوتي التي مورست على شعبنا الجنوبي منذ 07/07/1994م،
وحتى إعلان تحرير مدينة الضالع الباسلة، والعاصمة/ عدن في يوليو 2015.
نطالب القادة السياسيين بمواصلة العمل ضمن مشروع إعلان حالة الطوارئ والإدارة الذاتية للجنوب لاستعاد دولتنا ونيل استقلالنا التام والناجز وإقامة دولة الجنوب العربي الحديثة.
وأول الشهداء في بداية هذه القافلة كاتب هذه السطور!
مستعدين لتجاوز المرحلة، ونعتمد على عون الله سبحانه وتعالى وسواعد أبناء الجنوب من باب المندب غرباً وحتى المهرة شرقا..
وحتى إعلان تحرير مدينة الضالع الباسلة، والعاصمة/ عدن في يوليو 2015.