الانتقالي: عرقلة تشكيل الحكومة سياسة "عقاب جماعي" ضد أبناء الجنوب
> عدن «الأيام» خاص
> الانتقالي: رئيس الوزراء ملزم بتنفيذ التزاماته بدعم محافظ عدن
دعت الإدارة العامة للشؤون الخارجية بالمجلس الانتقالي الجنوبي، أمس، رئيس الوزراء المكلف د.معين عبدالملك إلى الإيفاء بالالتزامات المتفق عليها بشأن دعم محافظ العاصمة عدن لرفع معاناة المواطنين وسرعة توفير الخدمات العامة.
وجاء في البيان "تثني الإدارة على الجهود التي يبذلها الأشقاء في التحالف العربي، فإنها تؤكد في ذات الوقت على أن وفد المجلس الانتقالي الجنوبي بالعاصمة السعودية الرياض قد استوفى تسليم كافة الخطط اللازمة لتنفيذ آلية تسريع اتفاق الرياض المعلنة في 29 يوليو 2020م بما فيها خطط فصل ونقل القوات من أبين إلى الجبهات، ونقل القوات العسكرية إلى خارج العاصمة عدن".
وقال البيان "وإزاء ذلك، يدعو المجلس الانتقالي الجنوبي دول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية الراعية لاتفاق الرياض إلى اتخاذ موقف حازم تجاه الأطراف المعرقلة لتنفيذ الاتفاق".
وأكدت الإدارة العامة للشؤون الخارجية بالمجلس الانتقالي الجنوبي أن جميع المشاورات المتعلقة بتنفيذ اتفاق الرياض تتم عبر قنوات رفيعة ومسؤولة برعاية المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
واستنكر البيان تصريحات بعض المسؤولين في حكومة الشرعية اليمنية ومواقفهم الموجهة ضد دول التحالف العربي، معتبرة هذه المواقف تجاوزا لصلاحيات مسؤولي الشرعية وعرقلة لجهود الحل السياسي.
وقال "تعرب الإدارة العامة للشؤون الخارجية بالمجلس عن أسفها الشديد للتصريحات غير المسؤولة التي يطلقها بشكل متكرر بعض أعضاء حكومة تصريف الأعمال، متجاوزين بذلك مهامهم المنصوص عليها، في استمرار منهم لمحاولة خلط الأوراق بهدف إفشال جهود التحالف العربي وإحباط الجهود الرامية لتوحيد الصف السياسي والعسكري في وجه ميليشيات الحوثي والجماعات الإرهابية".
دعت الإدارة العامة للشؤون الخارجية بالمجلس الانتقالي الجنوبي، أمس، رئيس الوزراء المكلف د.معين عبدالملك إلى الإيفاء بالالتزامات المتفق عليها بشأن دعم محافظ العاصمة عدن لرفع معاناة المواطنين وسرعة توفير الخدمات العامة.
واعتبرت خارجية الانتقالي، في بيان، أن "عرقلة تشكيل الحكومة الجديدة وآلية التسريع المعلنة إنما يأتي في سياق نهج سياسة العقاب الجماعي بحق محافظات الجنوب".
الانتقالي: رئيس الوزراء ملزم بتنفيذ التزاماته بدعم محافظ عدن
وجاء في البيان "تثني الإدارة على الجهود التي يبذلها الأشقاء في التحالف العربي، فإنها تؤكد في ذات الوقت على أن وفد المجلس الانتقالي الجنوبي بالعاصمة السعودية الرياض قد استوفى تسليم كافة الخطط اللازمة لتنفيذ آلية تسريع اتفاق الرياض المعلنة في 29 يوليو 2020م بما فيها خطط فصل ونقل القوات من أبين إلى الجبهات، ونقل القوات العسكرية إلى خارج العاصمة عدن".
وقال البيان "وإزاء ذلك، يدعو المجلس الانتقالي الجنوبي دول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية الراعية لاتفاق الرياض إلى اتخاذ موقف حازم تجاه الأطراف المعرقلة لتنفيذ الاتفاق".
وأكدت الإدارة العامة للشؤون الخارجية بالمجلس الانتقالي الجنوبي أن جميع المشاورات المتعلقة بتنفيذ اتفاق الرياض تتم عبر قنوات رفيعة ومسؤولة برعاية المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
واستنكر البيان تصريحات بعض المسؤولين في حكومة الشرعية اليمنية ومواقفهم الموجهة ضد دول التحالف العربي، معتبرة هذه المواقف تجاوزا لصلاحيات مسؤولي الشرعية وعرقلة لجهود الحل السياسي.
وقال "تعرب الإدارة العامة للشؤون الخارجية بالمجلس عن أسفها الشديد للتصريحات غير المسؤولة التي يطلقها بشكل متكرر بعض أعضاء حكومة تصريف الأعمال، متجاوزين بذلك مهامهم المنصوص عليها، في استمرار منهم لمحاولة خلط الأوراق بهدف إفشال جهود التحالف العربي وإحباط الجهود الرامية لتوحيد الصف السياسي والعسكري في وجه ميليشيات الحوثي والجماعات الإرهابية".
