اختيار يمنية من بين 100 امرأة ملهمة ومؤثرة في العالم
> لندن "الأيام" وكالات:
> أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية عن قائمتها التي تضم 100 امرأة ملهمة ومؤثرة من جميع أنحاء العالم لعام 2020، بينها 11 امرأة عربية إحداهن من اليمن.
وهذا العام، سلطت قائمة 100 امرأة الضوء على اللواتي قدن التغيير وأحدثن فرقا خلال هذا الوقت المضطرب الذي نعيشه.
القائمة ضمت اليمنية إيمان غالب الهاملي، وهي تدير مجموعة تضم عشر نساء نصبن محطة توليد كهرباء عبر الطاقة الشمسية، لتوفير طاقة نظيفة بتأثير منخفض.
تبعد هذه المحطة قرابة 20 ميلا فقط عن خط المواجهة بين أطراف الحرب الأهلية في اليمن، بحسب بي بي سي. هذه الشبكة المصغّرة هي واحدة من ثلاث شبكات أنشئت من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مناطق خارجة عن خدمة الشبكات في اليمن. وهي الشبكة الوحيدة التي تديرها نساء بالكامل.
في بداية الأمر، تعرض فريق إيمان للسخرية بسبب قيامه بعمل الرجال، ورغم ذلك اكتسبن احترام مجتمعهن كما كسبن دخلا مستداما وطورن مهارات مهنية جديدة.
تقول إيمان: "رسالتي لكل فتيات اليمن هي أن يحققن أحلامهن. عليهن السعي بثقة، وتحدي كل الصعاب التي سيواجهنها في حياتهن لتحقيق هذه الأحلام".
ومنذ قرابة ست سنوات يشهد اليمن صراعاً دموياً بين الحكومة المعترف بها دولياً وجماعة الحوثيين، أدى إلى إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم، حيث بات 80 بالمئة من السكان بحاجة إلى مساعدات.
وهذا العام، سلطت قائمة 100 امرأة الضوء على اللواتي قدن التغيير وأحدثن فرقا خلال هذا الوقت المضطرب الذي نعيشه.
القائمة ضمت اليمنية إيمان غالب الهاملي، وهي تدير مجموعة تضم عشر نساء نصبن محطة توليد كهرباء عبر الطاقة الشمسية، لتوفير طاقة نظيفة بتأثير منخفض.
تبعد هذه المحطة قرابة 20 ميلا فقط عن خط المواجهة بين أطراف الحرب الأهلية في اليمن، بحسب بي بي سي. هذه الشبكة المصغّرة هي واحدة من ثلاث شبكات أنشئت من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مناطق خارجة عن خدمة الشبكات في اليمن. وهي الشبكة الوحيدة التي تديرها نساء بالكامل.
في بداية الأمر، تعرض فريق إيمان للسخرية بسبب قيامه بعمل الرجال، ورغم ذلك اكتسبن احترام مجتمعهن كما كسبن دخلا مستداما وطورن مهارات مهنية جديدة.
تقول إيمان: "رسالتي لكل فتيات اليمن هي أن يحققن أحلامهن. عليهن السعي بثقة، وتحدي كل الصعاب التي سيواجهنها في حياتهن لتحقيق هذه الأحلام".
ومنذ قرابة ست سنوات يشهد اليمن صراعاً دموياً بين الحكومة المعترف بها دولياً وجماعة الحوثيين، أدى إلى إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم، حيث بات 80 بالمئة من السكان بحاجة إلى مساعدات.
