بينهم نائب حاكم كابل.. 3 قتلى بهجومين في أفغانستان
> أسفر هجومان في العاصمة الأفغانية كابول، أحدهم بتفجير قنبلة والثاني
بإطلاق نار، عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل، من بينهم نائب حاكم الولاية.
وبحسب طارق عريان، المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية، فإن قنبلة مثبتة في عربة مصفحة لنائب حاكم كابول قتلت شخصين، وأصابت اثنين آخرين.
وقال عريان إن نائب حاكم كابول والهدف الواضح للهجوم محبوب الله محبي، قتل إلى جانب سكرتيره، بينما أصيب اثنان من حراسه الشخصيين. وقع التفجير في حي ماكرورايان في كابول.
وذكر فردوس فارامارز، المتحدث باسم قائد شرطة كابول، أنه في هجوم آخر في كابول أطلق مسلحون النار وقتلوا شرطيا وأصابوا آخر. وأضاف أن التحقيق جار. .
ولم تعلن أي جهة على الفور المسؤولية عن هجومي كابول، وكان تنظيم الدولة الإسلامية أعلن مسؤوليته عن هجمات متعددة في العاصمة في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجمات مروعة على مؤسسات تعليمية أسفرت عن مقتل ما يصل إلى 50 شخصا، معظمهم من الطلاب.
وخاضت حركة طالبان معارك مريرة ضد مقاتلي تنظيم الدولة، لا سيما في معاقله شرقي أفغانستان، بينما يواصل تمرده ضد قوات الحكومة الأفغانية.
وتصاعد العنف في أفغانستان في الأشهر الأخيرة حتى مع اجتماع مفاوضي طالبان والحكومة الأفغانية في قطر، لمحاولة التوصل إلى اتفاق سلام يمكن أن يضع حدا لعقود من الحرب.
وبحسب طارق عريان، المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية، فإن قنبلة مثبتة في عربة مصفحة لنائب حاكم كابول قتلت شخصين، وأصابت اثنين آخرين.
وقال عريان إن نائب حاكم كابول والهدف الواضح للهجوم محبوب الله محبي، قتل إلى جانب سكرتيره، بينما أصيب اثنان من حراسه الشخصيين. وقع التفجير في حي ماكرورايان في كابول.
وذكر فردوس فارامارز، المتحدث باسم قائد شرطة كابول، أنه في هجوم آخر في كابول أطلق مسلحون النار وقتلوا شرطيا وأصابوا آخر. وأضاف أن التحقيق جار. .
ولم تعلن أي جهة على الفور المسؤولية عن هجومي كابول، وكان تنظيم الدولة الإسلامية أعلن مسؤوليته عن هجمات متعددة في العاصمة في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجمات مروعة على مؤسسات تعليمية أسفرت عن مقتل ما يصل إلى 50 شخصا، معظمهم من الطلاب.
وخاضت حركة طالبان معارك مريرة ضد مقاتلي تنظيم الدولة، لا سيما في معاقله شرقي أفغانستان، بينما يواصل تمرده ضد قوات الحكومة الأفغانية.
وتصاعد العنف في أفغانستان في الأشهر الأخيرة حتى مع اجتماع مفاوضي طالبان والحكومة الأفغانية في قطر، لمحاولة التوصل إلى اتفاق سلام يمكن أن يضع حدا لعقود من الحرب.
