الحكمة

> قيل: اللُّطفُ في المسألة أجدى من الوسيلة.
قصد "أبو الحسن الورَّاق" "سيف الدوْلةِ" في جملة الشعراء، فناوله درجًا يُوهمُ أن فيه شعرًا، فنشره سيف الدولة وقال: ليس فيه شيء،

فقال: سيدنُا يكتب لعبده فيه شيئًا؛ فضحكك وأمر له بجائزة.
سأل أعرابيُ "عبد الملك" فقال له: سل الله، فقال: قد سألتُهُ فأحالني عليك، فضحك وأعطاه.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى