جبهة الصبيحة حيفان وعيريم صمود الأبطال في نهار وليالي رمضان
الكتيبة الأولى في الهجمة: جاهزون للتعامل مع أي حشود أو تسللات باتجاه مواقعنا
> طورالباحة «الأيام» إعلام اللواء الرابع حزم
>
كانوا وما زالوا رجالاً في المتارس وأسوداً في النزال جعلوا من مواقعهم سياجاً عصت وأعييت زحوفات عدوهم من اختراقها طيلة تلك السنين من قطاع الضباب والهجمة في جبهة حيفان بتعز إلى مرتفعات عيريم في القبيطة.
وفي هذه الأيام والليالي المباركة من شهر رمضان المبارك ما زالت العيون الساهرة لأبطال اللواء الرابع حزم أحد ألوية القوات المسلحة الجنوبية صامدة في مواقعها تحرس البوابة الشمالية الغربية للعاصمة عدن.
كان أول اللقاءات بقائد الكتيبة الثانية بقطاع الضباب القائد الدعجي الصبيحي بتصريح قال فيه: "إن أسود الكتيبة الثانية المرابطون في قطاع الضباب وبمعنوياتهم التي تعلو وتناطح الجبال قوة وصلابة في أتم الجاهزية القتالية وعلى استعداد دائم في التعامل مع أي تحركات لتلك المليشيات المدعومة من إيران المجوسية التي تحاول منذ ست سنوات على اختراق مواقعنا لغزو الجنوب ولكنها كانت سنوات عجاف عليهم تكبدت خلالها المئات من القتلى والجرحى".
وقال محمد الجعفري قائد الكتيبة الأولى في قطاع الهجمة والعذير: "إن أفراد كتيبته في مواقعها جاهزين وأيديهم على الزناد للتعامل مع أي حشود أو تسللات تحاول المليشيات أحداثها والدفع بها اتجاه مواقعنا"، وأشار: "إننا في هذا الشهر الفضيل نحيي أبطال قواتنا في اللواء الرابع حزم المرابطين في متارسهم بكل القطاعات من حيفان إلى عيريم ليلاً ونهاراً صامدون مدافعون عن أرضهم للعيش فيها بكرامة وعزة، ولن تكون لتلك الفئة الباغية أي سبيل للوصول إليها ما دامت عروقنا تنبض بالحياة".
وطمن أبو غبير أبناء الجنوب وكل الأحرار في المناطق المحررة أنه لا خوف على جبهة يقودها أسد حيفان العميد وافي الغبس.
ومن حيفان إلى عيريم بالقبيطة، حيث يرابط أسود الكتيبة الثالثة بقيادة القائد صدام كمال الصبيحي، والذي قال: إن أبطال الكتيبة الثالثة المرابطون في جبال عيريم بالقبيطة هم العيون الساهرة وخط الدفاع الأول لحماية الجنوب والتصدي لتلك المليشيات الغازية.
وأشار إلى أنهم يعاهدون الله والقيادة العسكرية وشعب الجنوب أنهم كما سيكونون الدرع والسياج والحزام الذي يحمي الأرض والدين والكرامة التي يموتون من دونها، ولفت: "وسندافع عن ما حققناه من منجزات وانتصارات تحت قيادة العميد وافي الغبس قائد اللواء الرابع حزم، وستضل قواتنا على أهب الاستعداد والجهوزية، لتلقي التعليمات لسحق ودحر تلك المليشيات من كل المناطق التي تسيطر عليها المليشيات الحوثية في حيفان".
- الكتيبة الأولى في الهجمة: جاهزون للتعامل مع أي حشود أو تسللات باتجاه مواقعنا
- الكتيبة الثانية بالضباب: الحوثيون عجزوا عن اختراق مواقعنا منذ 6 سنوات
- مدفعية الرابع حزم: عدالة قضيتنا هي سر صمود وانتصارات قواتنا
كانوا وما زالوا رجالاً في المتارس وأسوداً في النزال جعلوا من مواقعهم سياجاً عصت وأعييت زحوفات عدوهم من اختراقها طيلة تلك السنين من قطاع الضباب والهجمة في جبهة حيفان بتعز إلى مرتفعات عيريم في القبيطة.
وفي هذه الأيام والليالي المباركة من شهر رمضان المبارك ما زالت العيون الساهرة لأبطال اللواء الرابع حزم أحد ألوية القوات المسلحة الجنوبية صامدة في مواقعها تحرس البوابة الشمالية الغربية للعاصمة عدن.
المركز الإعلامي للواء الرابع حزم القائم بالمهام القتالية في جبهة الصبيحة حيفان وعيريم القبيطة قام بجولة لقاءات ميدانية لبعض القيادات الميدانية التي تبلي بلاء حسناً، وتصول وتجول في ميادين الوغى، أذاقت وعرفت أعداءها مرارة القتال وبسالة وعنفوان الرجال المدافعون عن بلدهم وكرامتهم.
الكتيبة الثانية بالضباب: الحوثيون عجزوا عن اختراق مواقعنا منذ 6 سنوات
كان أول اللقاءات بقائد الكتيبة الثانية بقطاع الضباب القائد الدعجي الصبيحي بتصريح قال فيه: "إن أسود الكتيبة الثانية المرابطون في قطاع الضباب وبمعنوياتهم التي تعلو وتناطح الجبال قوة وصلابة في أتم الجاهزية القتالية وعلى استعداد دائم في التعامل مع أي تحركات لتلك المليشيات المدعومة من إيران المجوسية التي تحاول منذ ست سنوات على اختراق مواقعنا لغزو الجنوب ولكنها كانت سنوات عجاف عليهم تكبدت خلالها المئات من القتلى والجرحى".
وقال محمد الجعفري قائد الكتيبة الأولى في قطاع الهجمة والعذير: "إن أفراد كتيبته في مواقعها جاهزين وأيديهم على الزناد للتعامل مع أي حشود أو تسللات تحاول المليشيات أحداثها والدفع بها اتجاه مواقعنا"، وأشار: "إننا في هذا الشهر الفضيل نحيي أبطال قواتنا في اللواء الرابع حزم المرابطين في متارسهم بكل القطاعات من حيفان إلى عيريم ليلاً ونهاراً صامدون مدافعون عن أرضهم للعيش فيها بكرامة وعزة، ولن تكون لتلك الفئة الباغية أي سبيل للوصول إليها ما دامت عروقنا تنبض بالحياة".
القائد أبو غبير قائد كتيبة سلاح المدفعية باللواء الرابع حزم بتصريح مقتضب أكد خلاله أن سلاح مدفعية اللواء جعلت من مواقع المليشيات ومحاولات دفع عناصرها الدائمة للانتحار أمام فوهات مدافعنا التي حصدت منهم الكثير والكثير وما زلنا لهم بالمرصاد، موضحاً: "إن عدالة قضيتنا وحقنا في الدفاع عن أرضنا وديننا، وكرامتنا هي سر صمود وانتصارات قواتنا المسلحة في اللواء الرابع حزم طيلة تلك السنوات الماضية، وما زلنا على أهب الجهازية والاستعداد لحماية أرضنا".
وطمن أبو غبير أبناء الجنوب وكل الأحرار في المناطق المحررة أنه لا خوف على جبهة يقودها أسد حيفان العميد وافي الغبس.
ومن حيفان إلى عيريم بالقبيطة، حيث يرابط أسود الكتيبة الثالثة بقيادة القائد صدام كمال الصبيحي، والذي قال: إن أبطال الكتيبة الثالثة المرابطون في جبال عيريم بالقبيطة هم العيون الساهرة وخط الدفاع الأول لحماية الجنوب والتصدي لتلك المليشيات الغازية.
وأشار إلى أنهم يعاهدون الله والقيادة العسكرية وشعب الجنوب أنهم كما سيكونون الدرع والسياج والحزام الذي يحمي الأرض والدين والكرامة التي يموتون من دونها، ولفت: "وسندافع عن ما حققناه من منجزات وانتصارات تحت قيادة العميد وافي الغبس قائد اللواء الرابع حزم، وستضل قواتنا على أهب الاستعداد والجهوزية، لتلقي التعليمات لسحق ودحر تلك المليشيات من كل المناطق التي تسيطر عليها المليشيات الحوثية في حيفان".
