السعودية تصدر تأشيرات لممثلي إيران في "التعاون الإسلامي"
> قالت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، اليوم الجمعة، إن المملكة العربية السعودية منحت 3 دبلوماسيين إيرانيين تأشيرات دخول لتمثيل طهران في منظمة التعاون الإسلامي بمدينة جدة.
ونقلت الشبكة عن مسؤول سعودي أن منح التأشيرات للدبلوماسيين الإيرانيين "إجراء روتيني كون إيران عضواً بمنظمة التعاون الإسلامي".
يأتي ذلك فيما تخيم حالة من اللايقين بشأن مستقبل العلاقات السعودية الإيرانية؛ بسبب التنقل المستمر من حالة التهدئة إلى حالة الهجوم.
وأمس الخميس، قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، في مؤتمر صحفي مع نظيره العراقي، إن الحكومة السعودية وافقت، الأسبوع الماضي، على إصدار تأشيرات دخول للدبلوماسيين الذين سيمثلون طهران في منظمة التعاون الإسلامي.
ووصف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، اللقاء الذي جمع وزيري خارجية البلدين في العاصمة الباكستانية هذا الأسبوع بأنه "لقاء مجاملة"، وقال إنه لا جديد على صعيد المفاوضات بين البلدين.
وبدأت الرياض وطهران هذا العام مفاوضات غير معلنة في العاصمة العراقية بغداد، لكنها لم تسفر عن تقدم فعلي في العلاقات حتى الآن.
وبينما يؤكد المسؤولون الإيرانيون تحقيق تقدم في هذه المفاوضات، يؤكد الجانب السعودي أن المسألة ما تزال في مرحلة "الاستكشاف".
وبين الحين والآخر يتبادل البلدان الاتهامات بشأن زعزعة استقرار المنطقة، في حين تحتدم حرب الوكالة الدائرة بينهما في اليمن منذ سبع سنوات.
ونقلت الشبكة عن مسؤول سعودي أن منح التأشيرات للدبلوماسيين الإيرانيين "إجراء روتيني كون إيران عضواً بمنظمة التعاون الإسلامي".
يأتي ذلك فيما تخيم حالة من اللايقين بشأن مستقبل العلاقات السعودية الإيرانية؛ بسبب التنقل المستمر من حالة التهدئة إلى حالة الهجوم.
وأمس الخميس، قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، في مؤتمر صحفي مع نظيره العراقي، إن الحكومة السعودية وافقت، الأسبوع الماضي، على إصدار تأشيرات دخول للدبلوماسيين الذين سيمثلون طهران في منظمة التعاون الإسلامي.
ووصف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، اللقاء الذي جمع وزيري خارجية البلدين في العاصمة الباكستانية هذا الأسبوع بأنه "لقاء مجاملة"، وقال إنه لا جديد على صعيد المفاوضات بين البلدين.
وبدأت الرياض وطهران هذا العام مفاوضات غير معلنة في العاصمة العراقية بغداد، لكنها لم تسفر عن تقدم فعلي في العلاقات حتى الآن.
وبينما يؤكد المسؤولون الإيرانيون تحقيق تقدم في هذه المفاوضات، يؤكد الجانب السعودي أن المسألة ما تزال في مرحلة "الاستكشاف".
وبين الحين والآخر يتبادل البلدان الاتهامات بشأن زعزعة استقرار المنطقة، في حين تحتدم حرب الوكالة الدائرة بينهما في اليمن منذ سبع سنوات.
