عدن.. مشروع لربط ٦٦٠ شابا وشابة بسوق العمل
> عدن "الأيام" فردوس العلمي:
> نظمت مؤسسة اليمن للتدريب بهدف التوظيف، اليوم الأحد، نزولا ميدانيا للاطلاع على أنشطة البرنامج التدريبي الذي ينفذ بالشراكة مع البرنامج السعودي ومؤسسة الوليد الإنسانية.
وفي تصريح لـ "الأيام" قال أمين القادري المدير التنفيذي لمؤسسة "efe" إن مشروع المستقبل يهدف إلى ربط الشباب اليمني في عدن والمحافظات المحيطة بها (لحج وأبين) بسوق العمل من خلال التدريب المهني والتوظيف ومسارات العمل.
وأشار إلى أن البرنامج يشمل ثلاثة مجالات تدريبية مختلفة: المجال الأول التدريب بهدف التوظيف، ويهدف إلى إيصال المستهدفين إلى مقر العمل، ويستهدف ١٠٠ شاب وشابة، والمجال الثاني التوظيف الذاتي من خلال تزويد العاطلين من خريجي الثانوية العامة وما دونها بالتدريب المهني، يستهدف ٦٠ مشاركا ومشاركة، ويمنح الخريج الحقيبة المهنية في نهاية التدريب؛ ليكون له مشروعه الخاص.
والمجال الثالث الاستعداد لسوق العمل، ويستهدف ٥٠٠ شاب وشابة من خريجي الجامعة، يتم إكسابهم مهارات الاستعداد لسوق العمل، وثقافة البحث عن فرص العمل، وكيفية الجهوزية للبحث عن عمل، وكيف يصنع من نفسه أن يكون الخيار الأول لرب العمل.
وأكد أن البرنامج التدريبي يهدف إلى بناء قدرات الشباب من كلا الجنسين الباحثين عن العمل، ومساعدتهم للوصول إلى مقر العمل، أو التوظيف النظامي لدي شركات ومؤسسات القطاع الخاصة، أو تشجيعهم على التوظيف الذاتي من خلال إكسابهم المهارات المهنية حسب ميولهم.
وأضاف: "هذا البرنامج يأتي ضمن جهود البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن لتحسين سبل العيش للأسر ذات الدخل المحدود والمتضررين من الوضع الحالي"، موضحا أن البرنامج يشمل على عدد من الدورات التدريبية، منها صيانة وتركيب الطاقة الشمسية، التكيف والتبريد، التصوير الفوتوغرافي والمونتاج، كهرباء سيارات، صيانة الجوال، تجفيف وتغليف الأغذية، حياكة المعاوز".
من جانبه استمع، مدير البرنامج السعودي أحمد المدخلي إلى آراء المشاركين وشرح وافٍ لما اكتسبه المشاركون من مهارات ومعلومات، واستمع إلى الصعوبات التي واجهتهم للحضور والمشاركة في البرنامج التدريبي، وقال: "هذه الدفعة الأولى، وتتبعها دفعات جديدة بالتنسيق مع المؤسسة"، متمنيا أن يستفيد الجميع من هذا الفرصة.
وقال إنه خلال الأسبوع الاستراتيجي سيتم العمل من أجل استقرار الوضع اقتصاديا وعلميا واستقرار العملة وسعر الصرف، وتطرق إلى المشاريع التي ينفذها البرنامج السعودي للتنمية والإعمار في مجال الكهرباء والصحة والمشتقات النفطية والتعليم.
وفي تصريح لـ "الأيام" قال أمين القادري المدير التنفيذي لمؤسسة "efe" إن مشروع المستقبل يهدف إلى ربط الشباب اليمني في عدن والمحافظات المحيطة بها (لحج وأبين) بسوق العمل من خلال التدريب المهني والتوظيف ومسارات العمل.
وأشار إلى أن البرنامج يشمل ثلاثة مجالات تدريبية مختلفة: المجال الأول التدريب بهدف التوظيف، ويهدف إلى إيصال المستهدفين إلى مقر العمل، ويستهدف ١٠٠ شاب وشابة، والمجال الثاني التوظيف الذاتي من خلال تزويد العاطلين من خريجي الثانوية العامة وما دونها بالتدريب المهني، يستهدف ٦٠ مشاركا ومشاركة، ويمنح الخريج الحقيبة المهنية في نهاية التدريب؛ ليكون له مشروعه الخاص.
والمجال الثالث الاستعداد لسوق العمل، ويستهدف ٥٠٠ شاب وشابة من خريجي الجامعة، يتم إكسابهم مهارات الاستعداد لسوق العمل، وثقافة البحث عن فرص العمل، وكيفية الجهوزية للبحث عن عمل، وكيف يصنع من نفسه أن يكون الخيار الأول لرب العمل.
وأكد أن البرنامج التدريبي يهدف إلى بناء قدرات الشباب من كلا الجنسين الباحثين عن العمل، ومساعدتهم للوصول إلى مقر العمل، أو التوظيف النظامي لدي شركات ومؤسسات القطاع الخاصة، أو تشجيعهم على التوظيف الذاتي من خلال إكسابهم المهارات المهنية حسب ميولهم.
وأضاف: "هذا البرنامج يأتي ضمن جهود البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن لتحسين سبل العيش للأسر ذات الدخل المحدود والمتضررين من الوضع الحالي"، موضحا أن البرنامج يشمل على عدد من الدورات التدريبية، منها صيانة وتركيب الطاقة الشمسية، التكيف والتبريد، التصوير الفوتوغرافي والمونتاج، كهرباء سيارات، صيانة الجوال، تجفيف وتغليف الأغذية، حياكة المعاوز".
من جانبه استمع، مدير البرنامج السعودي أحمد المدخلي إلى آراء المشاركين وشرح وافٍ لما اكتسبه المشاركون من مهارات ومعلومات، واستمع إلى الصعوبات التي واجهتهم للحضور والمشاركة في البرنامج التدريبي، وقال: "هذه الدفعة الأولى، وتتبعها دفعات جديدة بالتنسيق مع المؤسسة"، متمنيا أن يستفيد الجميع من هذا الفرصة.
وقال إنه خلال الأسبوع الاستراتيجي سيتم العمل من أجل استقرار الوضع اقتصاديا وعلميا واستقرار العملة وسعر الصرف، وتطرق إلى المشاريع التي ينفذها البرنامج السعودي للتنمية والإعمار في مجال الكهرباء والصحة والمشتقات النفطية والتعليم.