القضاء الإيراني يتوعد التحالف العربي باليمن
القضاء الإيراني يتوعد التحالف العربي باليمن
> «الأيام» غرفة الأخبار:
> هاجم مسؤول إيراني كبير التحالف العربي باليمن في رسالة وجهها، أمس الثلاثاء، إلى مسؤول دولي بالأمم المتحدة.
وقال نائب رئيس السلطة القضائية أمين لجنة حقوق الإنسان في إيران كاظم غريب أبادي إن التحالف شن أكثر من 839 غارة في يناير الجاري على مواقع مليشيا الحوثي.
واتهم غريب التحالف بقتل مئات آلاف من المدنيين على حد وصفه.
وهدد المسؤول الإيراني بأن عدم احترام هذه المبادئ سيوفر الأرضية لإحالة القضية إلى الجهات الدولية المختصة.
ودعا مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إدانة غارات التحالف وتوظيف كل إمكانيات المفوضية لوقف الجرائم ضد الشعب اليمني وتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية إليهم ومحاسبة تحالف العدوان ومؤيديه على أعمالهم الإجرامية.
كما طالب ببذل الجهد لإعادة موضوع التقرير السنوي للمفوض السامي لحقوق الإنسان والأمين العام للأمم المتحدة عن الوضع في اليمن إلى جدول أعمال اجتماعات مجلس حقوق الإنسان.
بالإضافة إلى استخدام كل الإمكانيات المتاحة لمكافحة غارات التحالف التي تعتبرها إيران إجرامية و جرائم حرب وإبادة جماعية.
ويذكر الاتصال الإيراني بمفوضية حقوق الإنسان بالعلاقة المشبوهة بين المنظمات الدولية والنظام الإيراني ويفقد تقارير المنظمات صدقيتها وموثوقيتها وفق ناشطين حقوقيين.
وقال نائب رئيس السلطة القضائية أمين لجنة حقوق الإنسان في إيران كاظم غريب أبادي إن التحالف شن أكثر من 839 غارة في يناير الجاري على مواقع مليشيا الحوثي.
واتهم غريب التحالف بقتل مئات آلاف من المدنيين على حد وصفه.
وهدد المسؤول الإيراني بأن عدم احترام هذه المبادئ سيوفر الأرضية لإحالة القضية إلى الجهات الدولية المختصة.
ودعا مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إدانة غارات التحالف وتوظيف كل إمكانيات المفوضية لوقف الجرائم ضد الشعب اليمني وتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية إليهم ومحاسبة تحالف العدوان ومؤيديه على أعمالهم الإجرامية.
كما طالب ببذل الجهد لإعادة موضوع التقرير السنوي للمفوض السامي لحقوق الإنسان والأمين العام للأمم المتحدة عن الوضع في اليمن إلى جدول أعمال اجتماعات مجلس حقوق الإنسان.
بالإضافة إلى استخدام كل الإمكانيات المتاحة لمكافحة غارات التحالف التي تعتبرها إيران إجرامية و جرائم حرب وإبادة جماعية.
ويذكر الاتصال الإيراني بمفوضية حقوق الإنسان بالعلاقة المشبوهة بين المنظمات الدولية والنظام الإيراني ويفقد تقارير المنظمات صدقيتها وموثوقيتها وفق ناشطين حقوقيين.
