الكابتن ماهر قحطان لـ"الأيام": حققت بطولة دوري العامري بالشعيب وسبع بطولات في أمريكا
الكابتن ماهر قحطان لـ"الأيام": حققت بطولة دوري العامري بالشعيب وسبع بطولات في أمريكا
> هاتفه/ مصطفى الحمصي
>
وللعلم فقد لعب للكثير من الفرق والأندية في الشعيب وعدن وكذلك في أمريكا.
* ولمعرفة تفاصيل أكثر عن هذا النجم الكروي استغلت صحيفة"الأيام" الغراء الحراك الرياضي الشعيبي الكبير هذه الأيام وقامت بمحاورته عبر اتصالنا الهاتفي إلى أمريكا .. فتفضلوا بمتابعة حوارنا معه :
* كيف كانت بدايتك كلاعب لكرة القدم كابتن ماهر؟
- بدايتي كبداية أي لاعب من الحارة إلى المدرسة .. ثم بعدها لعبت مع فريق قريتي حوف بالشعيب مباريات كثيرة ، وعندما نزلت من الشعيب إلى عدن وأنا صغير لعبت لفريق ناشئي نادي شمسان لكن ذهابي للغربة في أمريكا جعلني أترك شمسان بسرعة حيث لم أستمر كثيراً.
* كيف كان انضمامك لنادي شمسان الرياضي؟
- انضمامي لنادي شمسان كان عند نزولي إلى عدن حيث كنت أسكن بجانب ملعب شمسان ، وكنت أريد اللعب معهم فحاولت بكل الطرق أن أسجل في النادي ، وبعد مشاركتي في بعض تدريبات النادي ، أعجب المدرب بأدائي ، فقرر ضمي للفريق ، ولأن سني كان صغيراً لعبت مع فريق الناشئين حيث لعبت أمام فريق صقر تعز في فئة الناشئين لكن كما قلت لك ذهابي للغربة في أمريكا هو سبب عدم استمراري في اللعب لنادي شمسان ، وللعلم هناك نجوم كثيرون في مديرية الشعيب ، ولكن أغلبهم كانوا يختفون لعدم تحفيز المجتمع لهم.
* كابتن ماهر من خلال متابعتك لرياضة كرة القدم في الشعيب أي لاعب باستطاعته اللعب لناد كبير كالتلال أو الوحدة؟
- هنالك كثيرون يستحقون ، بل إن نجومية البعض من لاعبي الشعيب أفضل من كثير من لاعبي التلال والوحدة الحاليين ولو أتيحت لهم الفرصة سوف يصلون إلى المنتخبات الوطنية.
* ما الذي ينقص لاعبي الشعيب لكي يصلون إلى مستوى الكبار؟
- لاعبو الشعيب رائعون ، لكن ما نلاحظه أن غالبيتهم يظهرون في موسم أو موسمين ويختفون نتيجة عدم تحفيز المجتمع لهم وكذلك البعض ينطلق في اتجاهات أخرى ، البعض يذهب للبحث عن عمل في عدن ، أو الضالع، ويلغي موضوع الكرة من تفكيره ، وآخرون للأسف يمضغون القات بشكل فظيع فيفقدون حماسهم للعب الكرة ، وهذه المشكلة بحاجة إلى تفاعل أفراد المجتمع معها من خلال تشجيع أبنائهم للإستمرار في لعب الكرة، سواء كان ذلك في الدوريات التي تنظم ، أو حتى لو لم تكن هناك بطولات.
* ما هي أجمل مباراة في مشوارك الرياضي ما زلت تتذكرها وتفتخر بها؟
* ما الذي يحلم به الكابتن ماهر في رياضة كرة القدم؟
- كحلم شخصي لا يوجد ، لأن سني لا يسمح بأن أحلم ، وكذلك بسبب إصابتي في الركبة ، والتي فوجئت أنها ليس لها علاج .. أما من جانب آخر ، فأنا أحلم أن أرى لاعباً ممن أقوم بتدريبهم يلعب في دوريات كبرى ، كما أحلم أن أرى مديريتي الحبيبة الشعيب تمتلك ملاعباً معشبة ومنظمة وأن أرى أنديتها المعترف بها تلعب بين أندية الدرجة الممتازة ، إلى جانب أندية التلال والوحدة وغيرهما من الأندية الكبيرة لأن الشعيب لديها كل الإمكانيات المطلوبة .. وأيضاً أحلم أن أمتلك نادياً وأكون رئيساً له.
* لنعد إلى مشوارك في كرة القدم حيث حوف آخر من حقق دوري في الشعيب وهو دوري الشهيد العامري .. السؤال هل كنت متوقعاً أنكم ستحققون اللقب وما هي المباراة التي تيقنتم أنكم تستأهلون اللقب قبل لعبكم النهائية؟
- من خلال قوة ومهارات اللاعبين التي كنا نمتلكها ، كان هدفنا من أول يوم ، هو المنافسة وليس المشاركة ، وكنا عازمين على ذلك .. أما جوابي عن سؤالك الآخر ، ففوزنا على فريق مكلان في ربع النهائي ، وتأهلنا إلى نصف النهائي لمقابلة القمعة أيقنا أننا سنكون أبطالاً للدوري.
* نسينا أن نبارك لك ولفريقك (عدن يونايتد) الفوز ببطولة دوري شهداء الجنوب الذي نظمته الجاليات الجنوبية في أمريكا .. أولاً نقول لك ألف مبروك على البطولة .. وثانياً ممكن تعطينا معلومات عن هذه البطولة وكيف حققتموها ، وهل هي أول بطولة تحققها كمدرب؟
* كم عدد البطولات التي حققتها كلاعب؟
- حققت كلاعب بطولات كثيرة كان آخرها دوري الشهيد العامري لكرة القدم في مديرية الشعيب ، و7 بطولات كبطل للدوري في أمريكا ، وقد حققت فيها شخصياً كل شيء مثل : ألقاب هداف الدوري إلى أفضل لاعب ، وغيرها من الألقاب التالية ، وهي :
ثلاث بطولات مع فريق يوفانتد أولمبيكا في ولاية اهيو ، وبطولة دوري مع فريق يكرين أمريكن في D1 ، ودوريان مع المنتخب العربي في ولاية نيويورك مدينة راشستر ، وبطولة أخرى مع الجالية الإسبانية في مدينة كلافليند .. إضافة إلى مشاركتي مع الجاليات الأفريقية ، حيث لعبت إلى جانب النجوم المعروفين مثل : الكابتن جورج توري ، والكابتن الكيني عبد القادر نور.
* في دوري العامري سجلت هدفاً بيدك .. هل أنت نادم على ذلك؟
- نعم أنا نادم على ذلك ولكن الهدف لم يكن بيدي فقط بل اشتركت يدي قليلاً فيه.
* من هو لاعبك وقدوتك في رياضة كرة القدم الشعيبية؟
- قدوتي ولاعبي المفضل هو اللاعب الكبير (فضل محمد صالح الأنعمي) نظرا لما يتمتع به من أخلاق ومستوى رياضي رهيب.
* فريقك المفضل محلياً وعربياً وعالمياً؟
- محلياً وحدة عدن ، عربياً الهلال السعودي ، عالمياً برشلونة الاسباني.
* ومن لاعبك المفضل محلياً ، عربياً ، وعالمياً؟
- محلياً : عارف الحمصي ، عربياً : محمد نور ، عالمياً : زين الدين زيدان.
* ما الرياضات الأخرى التي تمارسها غير كرة القدم؟
- أمارس رياضة كرة السلة بشكل رائع وأعرف كل قوانينها.
* ما أجمل هدف في مسيرتك الرياضية؟
- أجمل هدف لي كان أمام فريق أوكراني يونايتد في أمريكا ، وكان هدفاً رأسياً والهدف أهلنا للدرجة الأولى في دوري الجاليات ، أما في الشعيب فكان أمام فريق لصبور في الدقيقة الـ 85 تقريبا في عام 2001 أو 2002 .. لا أتذكر بالضبط.
* ماذا أعطتك كرة القدم وماذا أخذت منك؟
- كرة القدم أعطتني حب الناس والتعرف على لاعبين كثر سواء في الشعيب ، أو في عدن ، أو أمريكا ، ومن كثير من البلدان لم أكن أعرفهم ، واليوم لازال بيننا تواصل ، وبيننا كل الحب والاحترام والتقدير ، ولم تأخذ الكرة مني أي شيء.
* ما هي نصيحتك للاعبي اليوم؟
- نصيحتي للشباب وكل الرياضيين أن يواظبوا على مزاولة لعب كرة القدم والإبتعاد عن السهر والتدخين والقات ، وغيرها من العادات القبيحة ، والمكروهة ، وأن يتحلوا بالأخلاق والروح الرياضية العالية أثناء لعب كرة القدم وفي خارج ملاعبها.
* من أفضل لاعب مر على تاريخ كرة القدم الشعيبية من وجهة نظرك؟
- إنه سؤال صعب ومحرج كابتن مصطفى لأنهم ليسوا بالقليل ، ولكن أفضل من شاهدتهم هم اللاعبون أحمد عبد الله الديك واللاعب عارف الحمصي ، وكذلك اللاعب النموذجي عسكر المكلاني، وقد يكون للآخرين رأي آخر .. وشكراً على هذه المهاتفة.
- حلمي أن تصل أندية الشعيب المعترف بها إلى الدرجة الممتازة
وللعلم فقد لعب للكثير من الفرق والأندية في الشعيب وعدن وكذلك في أمريكا.
* ولمعرفة تفاصيل أكثر عن هذا النجم الكروي استغلت صحيفة"الأيام" الغراء الحراك الرياضي الشعيبي الكبير هذه الأيام وقامت بمحاورته عبر اتصالنا الهاتفي إلى أمريكا .. فتفضلوا بمتابعة حوارنا معه :
* كيف كانت بدايتك كلاعب لكرة القدم كابتن ماهر؟
- بدايتي كبداية أي لاعب من الحارة إلى المدرسة .. ثم بعدها لعبت مع فريق قريتي حوف بالشعيب مباريات كثيرة ، وعندما نزلت من الشعيب إلى عدن وأنا صغير لعبت لفريق ناشئي نادي شمسان لكن ذهابي للغربة في أمريكا جعلني أترك شمسان بسرعة حيث لم أستمر كثيراً.
* كيف كان انضمامك لنادي شمسان الرياضي؟
- انضمامي لنادي شمسان كان عند نزولي إلى عدن حيث كنت أسكن بجانب ملعب شمسان ، وكنت أريد اللعب معهم فحاولت بكل الطرق أن أسجل في النادي ، وبعد مشاركتي في بعض تدريبات النادي ، أعجب المدرب بأدائي ، فقرر ضمي للفريق ، ولأن سني كان صغيراً لعبت مع فريق الناشئين حيث لعبت أمام فريق صقر تعز في فئة الناشئين لكن كما قلت لك ذهابي للغربة في أمريكا هو سبب عدم استمراري في اللعب لنادي شمسان ، وللعلم هناك نجوم كثيرون في مديرية الشعيب ، ولكن أغلبهم كانوا يختفون لعدم تحفيز المجتمع لهم.
* كابتن ماهر من خلال متابعتك لرياضة كرة القدم في الشعيب أي لاعب باستطاعته اللعب لناد كبير كالتلال أو الوحدة؟
- هنالك كثيرون يستحقون ، بل إن نجومية البعض من لاعبي الشعيب أفضل من كثير من لاعبي التلال والوحدة الحاليين ولو أتيحت لهم الفرصة سوف يصلون إلى المنتخبات الوطنية.
* ما الذي ينقص لاعبي الشعيب لكي يصلون إلى مستوى الكبار؟
- لاعبو الشعيب رائعون ، لكن ما نلاحظه أن غالبيتهم يظهرون في موسم أو موسمين ويختفون نتيجة عدم تحفيز المجتمع لهم وكذلك البعض ينطلق في اتجاهات أخرى ، البعض يذهب للبحث عن عمل في عدن ، أو الضالع، ويلغي موضوع الكرة من تفكيره ، وآخرون للأسف يمضغون القات بشكل فظيع فيفقدون حماسهم للعب الكرة ، وهذه المشكلة بحاجة إلى تفاعل أفراد المجتمع معها من خلال تشجيع أبنائهم للإستمرار في لعب الكرة، سواء كان ذلك في الدوريات التي تنظم ، أو حتى لو لم تكن هناك بطولات.
* ما هي أجمل مباراة في مشوارك الرياضي ما زلت تتذكرها وتفتخر بها؟
- هي ليست مباراة واحدة فهما مباراتان .. الأولى كانت أمام فريق لصبور في الشعيب رغم هزيمتنا فيها بـ 1 - 2 ، إلا أن تلك المباراة قدمت فيها مستوى كبيراً ، لم أقدمه طوال مشواري الكروي كله ، أما المباراة الثانية ، فقد كانت في كندا ، بين (جالية المسلمين والجالية النيجيرية) ، وفزنا فيها بثلاثية مقابل هدف ، حيث قدمت فيها مستوى رائعاً ، أذهل الجميع سجلت فيها أنا الثلاثة الأهداف وحصلت على لقب أفضل لاعب في المباراة .. إضافة إلى مباراة كانت أمام (فريق أوكراني يونايتد) ، وأتذكر أني سجلت هدف التعادل ، ثم سجلت هدف التأهل خلال الوقت الإضافي ونجحنا في التأهل إلى الدرجة الأولى.
* ما الذي يحلم به الكابتن ماهر في رياضة كرة القدم؟
- كحلم شخصي لا يوجد ، لأن سني لا يسمح بأن أحلم ، وكذلك بسبب إصابتي في الركبة ، والتي فوجئت أنها ليس لها علاج .. أما من جانب آخر ، فأنا أحلم أن أرى لاعباً ممن أقوم بتدريبهم يلعب في دوريات كبرى ، كما أحلم أن أرى مديريتي الحبيبة الشعيب تمتلك ملاعباً معشبة ومنظمة وأن أرى أنديتها المعترف بها تلعب بين أندية الدرجة الممتازة ، إلى جانب أندية التلال والوحدة وغيرهما من الأندية الكبيرة لأن الشعيب لديها كل الإمكانيات المطلوبة .. وأيضاً أحلم أن أمتلك نادياً وأكون رئيساً له.
* لنعد إلى مشوارك في كرة القدم حيث حوف آخر من حقق دوري في الشعيب وهو دوري الشهيد العامري .. السؤال هل كنت متوقعاً أنكم ستحققون اللقب وما هي المباراة التي تيقنتم أنكم تستأهلون اللقب قبل لعبكم النهائية؟
- من خلال قوة ومهارات اللاعبين التي كنا نمتلكها ، كان هدفنا من أول يوم ، هو المنافسة وليس المشاركة ، وكنا عازمين على ذلك .. أما جوابي عن سؤالك الآخر ، ففوزنا على فريق مكلان في ربع النهائي ، وتأهلنا إلى نصف النهائي لمقابلة القمعة أيقنا أننا سنكون أبطالاً للدوري.
* نسينا أن نبارك لك ولفريقك (عدن يونايتد) الفوز ببطولة دوري شهداء الجنوب الذي نظمته الجاليات الجنوبية في أمريكا .. أولاً نقول لك ألف مبروك على البطولة .. وثانياً ممكن تعطينا معلومات عن هذه البطولة وكيف حققتموها ، وهل هي أول بطولة تحققها كمدرب؟
- هذه البطولة أقيمت أول مرة قبل عام ، وكنت أحد مؤسسيها إلى جانب أشخاص رياضيين آخرين .. وخسرنا البطولة العام الماضي بضربات الترجيح بعد أن كنا متقدمين بـ 3 - 1 ، لكنهم أدركوا التعادل وخسرناها بضربات الترجيح ، لكن تعاهدنا بعد النهائي حينها على تحقيق البطولة في العام القادم الذي هو هذا العام ، وحققنا ما تعاهدنا عليه من دون أي هزيمة رغم أن البطولة كانت قوية وشاركت فيها 8 فرق من مختلف الولايات الامريكية، وكانت أقوى من سابقتها بكثير وهي أول بطولة لي كمدرب للفريق، وهذه البطوله ستستمر في كل عام والعام القادم سيشارك فيها 12 فريقاً بإذن الله ، وقد جاءت إقامة هذه البطولة كتعبير بسيط عن حبنا وتقديرنا واعتزازنا وافتخارنا بالشهداء الأبرار ، الذين ضحوا بأرواحهم ودمائهم، من أجل طرد مليشيات الحوثي الإرهابية اللعينة.
* كم عدد البطولات التي حققتها كلاعب؟
- حققت كلاعب بطولات كثيرة كان آخرها دوري الشهيد العامري لكرة القدم في مديرية الشعيب ، و7 بطولات كبطل للدوري في أمريكا ، وقد حققت فيها شخصياً كل شيء مثل : ألقاب هداف الدوري إلى أفضل لاعب ، وغيرها من الألقاب التالية ، وهي :
ثلاث بطولات مع فريق يوفانتد أولمبيكا في ولاية اهيو ، وبطولة دوري مع فريق يكرين أمريكن في D1 ، ودوريان مع المنتخب العربي في ولاية نيويورك مدينة راشستر ، وبطولة أخرى مع الجالية الإسبانية في مدينة كلافليند .. إضافة إلى مشاركتي مع الجاليات الأفريقية ، حيث لعبت إلى جانب النجوم المعروفين مثل : الكابتن جورج توري ، والكابتن الكيني عبد القادر نور.
* في دوري العامري سجلت هدفاً بيدك .. هل أنت نادم على ذلك؟
- نعم أنا نادم على ذلك ولكن الهدف لم يكن بيدي فقط بل اشتركت يدي قليلاً فيه.
* من هو لاعبك وقدوتك في رياضة كرة القدم الشعيبية؟
- قدوتي ولاعبي المفضل هو اللاعب الكبير (فضل محمد صالح الأنعمي) نظرا لما يتمتع به من أخلاق ومستوى رياضي رهيب.
* فريقك المفضل محلياً وعربياً وعالمياً؟
- محلياً وحدة عدن ، عربياً الهلال السعودي ، عالمياً برشلونة الاسباني.
* ومن لاعبك المفضل محلياً ، عربياً ، وعالمياً؟
- محلياً : عارف الحمصي ، عربياً : محمد نور ، عالمياً : زين الدين زيدان.
* ما الرياضات الأخرى التي تمارسها غير كرة القدم؟
- أمارس رياضة كرة السلة بشكل رائع وأعرف كل قوانينها.
* ما أجمل هدف في مسيرتك الرياضية؟
- أجمل هدف لي كان أمام فريق أوكراني يونايتد في أمريكا ، وكان هدفاً رأسياً والهدف أهلنا للدرجة الأولى في دوري الجاليات ، أما في الشعيب فكان أمام فريق لصبور في الدقيقة الـ 85 تقريبا في عام 2001 أو 2002 .. لا أتذكر بالضبط.
* ماذا أعطتك كرة القدم وماذا أخذت منك؟
- كرة القدم أعطتني حب الناس والتعرف على لاعبين كثر سواء في الشعيب ، أو في عدن ، أو أمريكا ، ومن كثير من البلدان لم أكن أعرفهم ، واليوم لازال بيننا تواصل ، وبيننا كل الحب والاحترام والتقدير ، ولم تأخذ الكرة مني أي شيء.
* ما هي نصيحتك للاعبي اليوم؟
- نصيحتي للشباب وكل الرياضيين أن يواظبوا على مزاولة لعب كرة القدم والإبتعاد عن السهر والتدخين والقات ، وغيرها من العادات القبيحة ، والمكروهة ، وأن يتحلوا بالأخلاق والروح الرياضية العالية أثناء لعب كرة القدم وفي خارج ملاعبها.
* من أفضل لاعب مر على تاريخ كرة القدم الشعيبية من وجهة نظرك؟
- إنه سؤال صعب ومحرج كابتن مصطفى لأنهم ليسوا بالقليل ، ولكن أفضل من شاهدتهم هم اللاعبون أحمد عبد الله الديك واللاعب عارف الحمصي ، وكذلك اللاعب النموذجي عسكر المكلاني، وقد يكون للآخرين رأي آخر .. وشكراً على هذه المهاتفة.
