* وقال (الكابتن منصر باحاج) في تصريح خاص : "طوال مسيرتي الكروية تشرفت بمزاملة العديد من النجوم من العيار الثقيل ، وحققت معهم العديد من الإنجازات والإنتصارات ، التي لا تنسى ، والتي سنحكيها للأجيال المتعاقبة .. وسأخبركم ببعض الأسماء اللامعة ، ومنهم نجوم بوزن الذهب أمثال شرف محفوظ وعمر البارك ومحمد حسن أبوعلاء وصالح بن ربيعة وخالد عفاره وعلي العمقي وعلي النونو وعلاء الصاصي وأكرم الصلوي وعمار الكلدي وسالم عوض وسعود السوادي، وأحمد كرامة ووسيم القعر ومحمد بارويس وأنور عاشور وصالح الشهري والعدد قابل للزيادة ، وقد شاركوني في أيامي الجميلة .. وسيكرمونني بحضورهم إن شاء الله في شبوة الحضارة والتاريخ والأصالة والثقافة والرياضة".

 

* وواصل القول : "هؤلاء النجوم كلهم سطعوا في سماء كرتنا اليمنية من مختلف محافظات الجمهورية ، ورفعوا إسمها بمهاراتهم وروحهم وحماسهم وتفانيهم .. ويسعدني حضورهم ومشاركتهم في مهرجان اعتزالي .. وكل الذي وفقت في تحقيقه كان بفضل الله أولاً ، ثم بفضل راعي الرياضة في المحافظة داعم الشباب والرياضيين المحافظ الشيخ عوض محمد بن الوزير العولقي وتفاعل وزير الشباب والرياضة نائف صالح البكري ورئيس الاتحاد العام اليمني لكرة القدم الشيخ أحمد صالح العيسي ووكيل المحافظة مشرف قطاع الشباب سالم عبد الله الاحمدي ، ومدير عام مكتب الشباب والرياضة محسن عوض سنان والغرفة التجارية والصناعية بقيادة الأخ حسين محمد ثابت ومكتب الصناعة والتجارة بقيادة الأخ فهد سعيد الكويلي ورئيس اللجنة المنظمة للمهرجان سالم ظويفر صائل وفرع اتحاد كرة القدم بقيادة الأخ علي محمد الحرملي ، وكل اللجان العاملة وكل من عمل ودعم وساهم في إنجاح المهرجان الكرنفالي الرياضي والشبابي والتكريمي وكذا الجماهير الفقيرة التي وقفت وشجعتني لرد الوفاء بالوفاء في هذا اليوم الأغر".

 

* وكان النجم الدولي الكابتن منصر باحاج قد بدأ مشواره مع كرة القدم مع فريق طليعة حبان لمدة عامين، ثم تضامن عتق لعامين وشعب حضرموت 8 سنوات وهلال الحديدة 3 سنوات والعروبة صنعاء لعامين والشعلة عدن عاماً واحداً وتضامن حضرموت عامين، ويذكر أن باحاج قاد المنتخب الوطني الأول في سيدني باستراليا إضافة إلى بعض الاستحقاقات الخارجية وتدرج في فئات المنتخبات الوطنية ، ونال شهرة واسعة وحقق مع زملائه في المنتخب اليمني المدرسي لقب دورة كأس العرب المدرسية الثالثة لكرة القدم بعدفوزهم في النهائي على المنتخب العراقي (2 - 1) ، ولأول مرة في تاريخ اليمن.