أبين.. مطالبات بوقف مسح الأراضي الزراعية وتحويلها إلى سكنية
أبين.. مطالبات بوقف مسح الأراضي الزراعية وتحويلها إلى سكنية
> زنجبار «الأيام» خاص:
> ناقش مدير عام مكتب الزراعة والري بأبين د. حسين الهيثمي وبحضور نائبه صالح مكيش ونائب مدير الري عوض صالح خيرة، اليوم الاثنين، بمكتبة بمدينة زنجبار التعديات والاستحداثات التي طالت الأراضي الزراعية بمنطقة القريات من قبل بعض المتنفذين مع رئيس جمعية القريات الزراعية ناصر مساعد والأمين العام للجمعية أحمد صالح الراعي ومسؤول العلاقات العامة بجمعية القريات غسان جوهر وعضو اللجنة الزراعية صالح الرويشان وأحمد الوكود نائب رئيس جمعية القريات وعدد من أعضاء الجمعية.
وأكد الهيثمي على المحافظة على الأراضي الزراعية في منطقة القريات ورفض أي استحداثات تقام في عبر 6 و 7 وأي مسح للأسوام التي تتبع الأرضي الزراعية التي اشتراها المستنفع النخعي وسوف تؤدي إلى حرمان المزارعين من مياه السيول.
واستعرض تقرير مفتش الري الذي أعد في 20/ 10/ 2022م ويؤكد أن أحمد النخعي قام بمسح الأرض التي اشتراها، وستؤدي إلى حرمان المزارعين المجاورين لها من ري أراضيهم.
واتفق المجتمعون على رفع مذكرة إلى النيابة العامة لوقف المخالفين ومنع مسح الأراضي وإزالة المباني في الأعبار وعدم تحويل الأراضي الزراعية إلى سكنية سيؤدي إلى حرمان شريعة واسعة من المزارعين في منطقة القريات الزراعية.
الجدير ذكره أن المنطقة تتعرض للعبث والاستحداثات من قبل المتنفذين من أجل بناء مركز ديني في المنطقة، الأمر الذي يرفضه المزارعون والأهالي كونه سيؤدي إلى حرمان أراضيهم من سيول الأمطار من واديي بنا وحسان بعد أن تم العبث بالأعبار وقنوات تصريف مياه السيول في ظل صمت الجهات ذات العلاقة.
وأكد الهيثمي على المحافظة على الأراضي الزراعية في منطقة القريات ورفض أي استحداثات تقام في عبر 6 و 7 وأي مسح للأسوام التي تتبع الأرضي الزراعية التي اشتراها المستنفع النخعي وسوف تؤدي إلى حرمان المزارعين من مياه السيول.
واستعرض تقرير مفتش الري الذي أعد في 20/ 10/ 2022م ويؤكد أن أحمد النخعي قام بمسح الأرض التي اشتراها، وستؤدي إلى حرمان المزارعين المجاورين لها من ري أراضيهم.
واتفق المجتمعون على رفع مذكرة إلى النيابة العامة لوقف المخالفين ومنع مسح الأراضي وإزالة المباني في الأعبار وعدم تحويل الأراضي الزراعية إلى سكنية سيؤدي إلى حرمان شريعة واسعة من المزارعين في منطقة القريات الزراعية.
الجدير ذكره أن المنطقة تتعرض للعبث والاستحداثات من قبل المتنفذين من أجل بناء مركز ديني في المنطقة، الأمر الذي يرفضه المزارعون والأهالي كونه سيؤدي إلى حرمان أراضيهم من سيول الأمطار من واديي بنا وحسان بعد أن تم العبث بالأعبار وقنوات تصريف مياه السيول في ظل صمت الجهات ذات العلاقة.
