نقطة تحول .. تصديات بونو وبصمة البدلاء يكسران هيبة رفاق رونالدو
نقطة تحول .. تصديات بونو وبصمة البدلاء يكسران هيبة رفاق رونالدو
> الدوحة «الأيام» وكالات :
> * حقق منتخب المغرب مساء أمس الأحد إنجازا تاريخيا بالتأهل للدور نصف النهائي في مونديال قطر 2022، بعد فوزه على البرتغال 1 - 0، برأسية المهاجم يوسف النصيري.
* وعرفت المباراة مجموعة من نقاط التحول التي ساهمت في منح الفوز للأسود ، يبقى أهمها تألق الحارس ياسين بونو الذي كان نجم المباراة بامتياز ، حيث نجح بونو في التصدي لمجموعة من الفرص الخطيرة سواء في الشوط الأول، أو الثاني ، حين ضغط المنتخب البرتغالي بكل قواه لتسجيل هدف التعادل على غرار فرص جواو فيليكس وبرونو فيرنانديز.
* وحصد الحارس الأمين ياسين بونو (لقب رجل مباراة منتخب بلاده ضد البرتغال) ، بعد أن تصدى لأكثر من كرة خطيرة من نجوم البرتغال.
خطأ كوستا
* لم يصنع المنتخب المغربي الكثير من الهجمات الخطيرة على مرمى المنخخب البرتغالي ، لكنه كان حاسماً وتمكن من تصيد أخطاء الخصم لمعاقبته ، حيث نجح يوسف النصيري في اصطياد عرضية كان ضحيتها الحارس البرتغالي كوستا ، الذي فوجئ بالإرتقاء النموذجي للمهاجم المغربي ، ومن ثم اهتزاز شباكه بهدف رائع وحاسم بعد (خروجه غير الموفق من مرماه) لتشتيت الكرة.
لاعبو المغرب البدلاء
* كان المدرب الركراكي يعول على البدلاء الذين شاركوا من البداية بسبب الغيابات ، أو الذين دخلوا في الشوط الثاني .. ورد هؤلاء الجميل للركراكي وكانوا عند ثقته ، إذ كان يحيى عطية الله صاحب الكرة العرضية الحاسمة التي سجل منها النصيري (هدف المباراة الوحيد) ، كما أهدر عطية الله نفسه فرصة أخرى محققة حين تقدم للهجوم كانت كفيلة بتعزيز التفوق المغربي لولا تسرعه، إذ سدد خارج المرمى،
كما قدم كل اللاعبين الذين شاركوا في الشوط الثاني ذلك التوازن مثل : بدر بانون ، وعز الدين أوناحي ، وزكريا أبو خلال ، ووليد شديرة.
* وعرفت المباراة مجموعة من نقاط التحول التي ساهمت في منح الفوز للأسود ، يبقى أهمها تألق الحارس ياسين بونو الذي كان نجم المباراة بامتياز ، حيث نجح بونو في التصدي لمجموعة من الفرص الخطيرة سواء في الشوط الأول، أو الثاني ، حين ضغط المنتخب البرتغالي بكل قواه لتسجيل هدف التعادل على غرار فرص جواو فيليكس وبرونو فيرنانديز.
* وحصد الحارس الأمين ياسين بونو (لقب رجل مباراة منتخب بلاده ضد البرتغال) ، بعد أن تصدى لأكثر من كرة خطيرة من نجوم البرتغال.
خطأ كوستا
* لم يصنع المنتخب المغربي الكثير من الهجمات الخطيرة على مرمى المنخخب البرتغالي ، لكنه كان حاسماً وتمكن من تصيد أخطاء الخصم لمعاقبته ، حيث نجح يوسف النصيري في اصطياد عرضية كان ضحيتها الحارس البرتغالي كوستا ، الذي فوجئ بالإرتقاء النموذجي للمهاجم المغربي ، ومن ثم اهتزاز شباكه بهدف رائع وحاسم بعد (خروجه غير الموفق من مرماه) لتشتيت الكرة.
لاعبو المغرب البدلاء
* كان المدرب الركراكي يعول على البدلاء الذين شاركوا من البداية بسبب الغيابات ، أو الذين دخلوا في الشوط الثاني .. ورد هؤلاء الجميل للركراكي وكانوا عند ثقته ، إذ كان يحيى عطية الله صاحب الكرة العرضية الحاسمة التي سجل منها النصيري (هدف المباراة الوحيد) ، كما أهدر عطية الله نفسه فرصة أخرى محققة حين تقدم للهجوم كانت كفيلة بتعزيز التفوق المغربي لولا تسرعه، إذ سدد خارج المرمى،
كما قدم كل اللاعبين الذين شاركوا في الشوط الثاني ذلك التوازن مثل : بدر بانون ، وعز الدين أوناحي ، وزكريا أبو خلال ، ووليد شديرة.
