أحفاد الأمير القمندان يتسلمون منزل جدهم في الحسيني بلحج
بعد سنوات من المتابعة..
> تبن «الأيام» هشام عطيري:
> تسلم أحفاد الأمير القمندان، اليوم الأربعاء منزل جدهم الواقع في منطقة الحسيني بمديرية تبن، بعد سنوات من المتابعة مع السلطات المحلية بلحج.
جاء ذلك عقب صدور تقرير مشترك من قبل السلطة المحلية بمديرية تبن مع مكتب الأشغال والطرق بالمحافظة والذي ينص على أحقية أحفاد الأمير، القمندان لمنزل جدهم، وإعادته إليهم والمنزل كان يعرف ( منتزه القمندان الحسيني، سابقا).
وأوضح الكاتب والباحث في تاريخ لحج محسن كرد لـ "الأيام"، أنه تم نصب اللوحة التعريفية لمنزل أمير الشعر والموسيقى والغناء الأمير أحمد فضل بن علي محسن العبدلي القمندان رحمة الله عليه في منطقة الحسيني بحضور الأميرة مريم صالح مهدي بن علي العبدلي حفيدة الأمير القمندان والأميرة لمياء ابنة الأمير الموسيقار محسن بن أحمد مهدي العبدلي حفيدة الأمير القمندان.
وأشاد كرد في تصريحه بمحافظ لحج اللواء أحمد عبدالله تركي على اهتمامه ودعمه المستمر وتشجيعه لكل البرامج والفعاليات للتراث الثقافي والفني للأمير القمندان ودورة الإيجابي في التوجيه على إعادة ترميم المنزل في الشارع الرئيسي للحوطة والحفاظ على وضعه المعماري السابق هذا المنزل الذي سخره أحفاد القمندان لأن يكون (مركز الأمير القمندان، للتراث والثقافة والفنون).
ودعا، السلطات المحلية والمنظمات المحلية والإقليمية في الإسهام بترميم منازل القمندان في الحوطة وتبن، باني نهضة لحج الثقافية وأحد الرموز الوطنية والثقافية والاجتماعية.
جاء ذلك عقب صدور تقرير مشترك من قبل السلطة المحلية بمديرية تبن مع مكتب الأشغال والطرق بالمحافظة والذي ينص على أحقية أحفاد الأمير، القمندان لمنزل جدهم، وإعادته إليهم والمنزل كان يعرف ( منتزه القمندان الحسيني، سابقا).
وأوضح الكاتب والباحث في تاريخ لحج محسن كرد لـ "الأيام"، أنه تم نصب اللوحة التعريفية لمنزل أمير الشعر والموسيقى والغناء الأمير أحمد فضل بن علي محسن العبدلي القمندان رحمة الله عليه في منطقة الحسيني بحضور الأميرة مريم صالح مهدي بن علي العبدلي حفيدة الأمير القمندان والأميرة لمياء ابنة الأمير الموسيقار محسن بن أحمد مهدي العبدلي حفيدة الأمير القمندان.
وأشاد كرد في تصريحه بمحافظ لحج اللواء أحمد عبدالله تركي على اهتمامه ودعمه المستمر وتشجيعه لكل البرامج والفعاليات للتراث الثقافي والفني للأمير القمندان ودورة الإيجابي في التوجيه على إعادة ترميم المنزل في الشارع الرئيسي للحوطة والحفاظ على وضعه المعماري السابق هذا المنزل الذي سخره أحفاد القمندان لأن يكون (مركز الأمير القمندان، للتراث والثقافة والفنون).
ودعا، السلطات المحلية والمنظمات المحلية والإقليمية في الإسهام بترميم منازل القمندان في الحوطة وتبن، باني نهضة لحج الثقافية وأحد الرموز الوطنية والثقافية والاجتماعية.
