البحسني: النخبة قوات نظامية حررت ساحل حضرموت من الإرهاب
اللواء فرج البحسني خلال لقائه محافظ حضرموت مبخوت مبارك
> المكلا "الأيام" خاص:
> التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي اللواء الركن فرج سالمين البحسني، اليوم الإثنين، بمدينة المكلا، محافظ حضرموت مبخوت مبارك بن ماضي، لمناقشة الجوانب الخدمية والاقتصادية والعسكرية والأمنية في المحافظة.
وتطرق اللقاء إلى جهود السلطة المحلية في الجوانب الخدمية ومساعيها لتطويرها بهدف تحسين مستوى الحياة في المحافظة، إلى جانب القطاع الاقتصادي وبحث سبل تعزيز التنمية الاقتصادية في حضرموت.. كما جرى مناقشة الجوانب العسكرية والأمنية والدور الذي تؤدّيه قوات النخبة الحضرمية وإدارة الأمن في حفظ الأمن والاستقرار بحضرموت، وضرورة تعزيز جهود قوات الجيش والأمن لمكافحة الإرهاب والميليشيات المتطرفة.
وأشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي بالجهود التي تبذلها قيادة السلطة المحلية بحضرموت، ومساعيها الحثيثة لتحسين مستوى الخدمات في القطاعات المهمة.. مجددًا دعم مجلس القيادة الرئاسي للسلطات المحلية بالمحافظات المحررة ومن بينها محافظة حضرموت.
وشدد اللواء الركن البحسني على أهمية الحفاظ على أمن واستقرار حضرموت، وتوحيد جهود الأجهزة الأمنية والعسكرية، وتماسك قوات النخبة الحضرمية، بوصفها القوات النظامية التي حررت ساحل حضرموت من قبضة التنظيمات الإرهابية، ودعم قيادتها وضباطها وجميع منتسبيها، والعمل على رفع معنوياتهم وتحفيزهم لمواصلة العطاء في الحفاظ على أمن واستقرار حضرموت.
من جانبه عبّر المحافظ بن ماضي عن خالص شكره وتقديره لعضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء الركن فرج سالمين البحسني، لوقوفه ومساندته لقيادة السلطة المحلية بحضرموت وحرصه على أن تحصل المحافظة على جميع استحقاقاتها.. مطالبًا باستمرار اللقاءات والتواصل بين اللواء البحسني وقيادة السلطة المحلية بالمحافظة.
من جانب آخر ناقش البحسني مع عضو هيئة الرئاسة المتحدث الرسمي للمجلس الانتقالي علي الكثيري، مستجدات الأوضاع في الساحة الجنوبية.
واستعرض اللقاء الأوضاع السياسية والأمنية الحالية في المنطقة، وسبل تعزيز الجهود والتحركات التي يقوم بها المجلس الانتقالي الجنوبي، وكذا التحديات التي يواجهها المجلس في سعيه لتحقيق تطلعات الشعب الجنوبي.
وأعرب اللواء البحسني عن تقديره ودعمه لدور عضو هيئة الرئاسة المتحدث الرسمي للمجلس الانتقالي في توطيد العلاقات بين المجلس والشعب، من خلال الخطابات السياسية المتزنة للجمهور التي تتضمن رسائل لتوحيد الصف الجنوبي ونبذ الخلافات.. مؤكدًا على ضرورة أن يكون المجلس الانتقالي قريبًا من عامة الناس ومطلعًا على متطلباتهم ومشاكلهم، بهدف تقديم الدعم والتسهيلات التي تلبي احتياجات الشعب الجنوبي.
وتطرق اللقاء إلى جهود السلطة المحلية في الجوانب الخدمية ومساعيها لتطويرها بهدف تحسين مستوى الحياة في المحافظة، إلى جانب القطاع الاقتصادي وبحث سبل تعزيز التنمية الاقتصادية في حضرموت.. كما جرى مناقشة الجوانب العسكرية والأمنية والدور الذي تؤدّيه قوات النخبة الحضرمية وإدارة الأمن في حفظ الأمن والاستقرار بحضرموت، وضرورة تعزيز جهود قوات الجيش والأمن لمكافحة الإرهاب والميليشيات المتطرفة.
وأشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي بالجهود التي تبذلها قيادة السلطة المحلية بحضرموت، ومساعيها الحثيثة لتحسين مستوى الخدمات في القطاعات المهمة.. مجددًا دعم مجلس القيادة الرئاسي للسلطات المحلية بالمحافظات المحررة ومن بينها محافظة حضرموت.
وشدد اللواء الركن البحسني على أهمية الحفاظ على أمن واستقرار حضرموت، وتوحيد جهود الأجهزة الأمنية والعسكرية، وتماسك قوات النخبة الحضرمية، بوصفها القوات النظامية التي حررت ساحل حضرموت من قبضة التنظيمات الإرهابية، ودعم قيادتها وضباطها وجميع منتسبيها، والعمل على رفع معنوياتهم وتحفيزهم لمواصلة العطاء في الحفاظ على أمن واستقرار حضرموت.
من جانبه عبّر المحافظ بن ماضي عن خالص شكره وتقديره لعضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء الركن فرج سالمين البحسني، لوقوفه ومساندته لقيادة السلطة المحلية بحضرموت وحرصه على أن تحصل المحافظة على جميع استحقاقاتها.. مطالبًا باستمرار اللقاءات والتواصل بين اللواء البحسني وقيادة السلطة المحلية بالمحافظة.
من جانب آخر ناقش البحسني مع عضو هيئة الرئاسة المتحدث الرسمي للمجلس الانتقالي علي الكثيري، مستجدات الأوضاع في الساحة الجنوبية.
واستعرض اللقاء الأوضاع السياسية والأمنية الحالية في المنطقة، وسبل تعزيز الجهود والتحركات التي يقوم بها المجلس الانتقالي الجنوبي، وكذا التحديات التي يواجهها المجلس في سعيه لتحقيق تطلعات الشعب الجنوبي.
وأعرب اللواء البحسني عن تقديره ودعمه لدور عضو هيئة الرئاسة المتحدث الرسمي للمجلس الانتقالي في توطيد العلاقات بين المجلس والشعب، من خلال الخطابات السياسية المتزنة للجمهور التي تتضمن رسائل لتوحيد الصف الجنوبي ونبذ الخلافات.. مؤكدًا على ضرورة أن يكون المجلس الانتقالي قريبًا من عامة الناس ومطلعًا على متطلباتهم ومشاكلهم، بهدف تقديم الدعم والتسهيلات التي تلبي احتياجات الشعب الجنوبي.
