تونس والجزائر وموريتانيا يتطلعون للتعويض في مواجهات الغد
تونس والجزائر وموريتانيا يتطلعون للتعويض في مواجهات الغد
> أبيدجان «الأيام» وكالات:
> تتطلع منتخبات تونس والجزائر وموريتانيا ، للتعويض خلال مبارياتهم غدا ، أمام مالي وبوركينا فاسو وأنغولا في الجولة الثانية من كأس أمم أفريقيا المقامة حاليا بكوت ديفوار.
وتلقى المنتخب التونسي خسارة مفاجئة ، أمام ناميبيا في الجولة الأولى .. فيما تعادل المنتخب الجزائري مع انغول ، وخسر المنتخب الموريتاني أمام بوركينا فاسو .. وتغيب نغمة الانتصارات عن الجزائر منذ فوزها على السنغال بهدف نظيف في المباراة النهائية لنسخة 2019 في القاهرة ، حيث خرجت خالية الوفاض من الدور الأول لنسخة 2021 في الكاميرون عندما جردت من اللقب.
ولن تكون مهمة الجزائر سهلة أمام منتخب بوركينا فاسو الذي وصل إلى نصف النهائي ثلاث مرات ، في آخر أربع مشاركات ، بجانب المؤازرة الجماهيرية الكبيرة التي تحظى بها بوركينا فاسو التي تقع شمال شرق كوت ديفوار.
وعانت الجزائر الأمرين في مباراتيها الأخيرتين ،قود منتخب بلاده منذ أغسطس 2018 ، على تألق لاعبيه يوسف بلايلي وبغداد بونجاح إلى جانب لاعب وسط آينتراخت فرانكفورت الألماني فارس شايبي وظهير ولفرهامبتون الانجليزي راين آيت نوري بجانب رياض محرز قائد المنتخب وأبرز لاعبيه.
وفي نفس المجموعة ، تطمح موريتانيا للفوز الأول ، في مشاركتها الثالثة : تعادلان وخمسة هزائم في سبع مباريات ، لكن لن تكون المهمة سهلة في مواجهة منتخب أنغولا الذي تمكن من الصمود، بل ومجاراة الجزائر في الجولة الأولى.
وستكون مباراة الغد هي الثانية بين المنتخبين ، اللذين التقيا مرة واحدة من قبل في نسخة مصر 2019 وتعادلا سلبيا .. وفي المجموعة الخامسة ، يخوض منتخب تونس مواجهة صعبة أمام مالي المنتشية ، بفوزها الصريح على جنوب إفريقيا بهدفين نظيفين ، في مباراة لا بديل فيها عن الفوز للمنتخب التونسي لتعويض خسارته المفاجئة في الجولة الأولى.
ولم يقدم المنتخب التونسي الأداء المرجو من منتخب يشارك للمرة الـ 16 على التوالي ، وبات مدربه (جلال القادري) تحت ضغط الإقالة وسيكون مطالبا بإيجاد التوليفة المناسبة لإيقاف خط وسط مالي القوي والفعال ، وكذلك إيجاد بديل قوي لمهاجم الفريق طه ياسين الخنيسي الذي تعرض للإصابة في الرباط الصليبي خلال لقاء ناميبيا.
وتمني تونس النفس أن يستعيد قائدها المخضرم يوسف المساكني مستواه المعهود خلال لقاء مالي، حيث يتطلع لهز الشباك كي يصبح أول لاعب عربي يسجل في ست نسخ مختلفة من البطولة القارية، علما أنه يملك في رصيده 7 أهداف.
وتلقى المنتخب التونسي خسارة مفاجئة ، أمام ناميبيا في الجولة الأولى .. فيما تعادل المنتخب الجزائري مع انغول ، وخسر المنتخب الموريتاني أمام بوركينا فاسو .. وتغيب نغمة الانتصارات عن الجزائر منذ فوزها على السنغال بهدف نظيف في المباراة النهائية لنسخة 2019 في القاهرة ، حيث خرجت خالية الوفاض من الدور الأول لنسخة 2021 في الكاميرون عندما جردت من اللقب.
ولن تكون مهمة الجزائر سهلة أمام منتخب بوركينا فاسو الذي وصل إلى نصف النهائي ثلاث مرات ، في آخر أربع مشاركات ، بجانب المؤازرة الجماهيرية الكبيرة التي تحظى بها بوركينا فاسو التي تقع شمال شرق كوت ديفوار.
وعانت الجزائر الأمرين في مباراتيها الأخيرتين ،قود منتخب بلاده منذ أغسطس 2018 ، على تألق لاعبيه يوسف بلايلي وبغداد بونجاح إلى جانب لاعب وسط آينتراخت فرانكفورت الألماني فارس شايبي وظهير ولفرهامبتون الانجليزي راين آيت نوري بجانب رياض محرز قائد المنتخب وأبرز لاعبيه.
وفي نفس المجموعة ، تطمح موريتانيا للفوز الأول ، في مشاركتها الثالثة : تعادلان وخمسة هزائم في سبع مباريات ، لكن لن تكون المهمة سهلة في مواجهة منتخب أنغولا الذي تمكن من الصمود، بل ومجاراة الجزائر في الجولة الأولى.
وستكون مباراة الغد هي الثانية بين المنتخبين ، اللذين التقيا مرة واحدة من قبل في نسخة مصر 2019 وتعادلا سلبيا .. وفي المجموعة الخامسة ، يخوض منتخب تونس مواجهة صعبة أمام مالي المنتشية ، بفوزها الصريح على جنوب إفريقيا بهدفين نظيفين ، في مباراة لا بديل فيها عن الفوز للمنتخب التونسي لتعويض خسارته المفاجئة في الجولة الأولى.
ولم يقدم المنتخب التونسي الأداء المرجو من منتخب يشارك للمرة الـ 16 على التوالي ، وبات مدربه (جلال القادري) تحت ضغط الإقالة وسيكون مطالبا بإيجاد التوليفة المناسبة لإيقاف خط وسط مالي القوي والفعال ، وكذلك إيجاد بديل قوي لمهاجم الفريق طه ياسين الخنيسي الذي تعرض للإصابة في الرباط الصليبي خلال لقاء ناميبيا.
وتمني تونس النفس أن يستعيد قائدها المخضرم يوسف المساكني مستواه المعهود خلال لقاء مالي، حيث يتطلع لهز الشباك كي يصبح أول لاعب عربي يسجل في ست نسخ مختلفة من البطولة القارية، علما أنه يملك في رصيده 7 أهداف.
