بلينكن يؤكد من القاهرة أن عملية عسكرية إسرائيلية كبيرة في رفح ستكون “خطأ”
بلينكن يؤكد من القاهرة أن عملية عسكرية إسرائيلية كبيرة في رفح ستكون “خطأ”
> «الأيام» القدس العربي:
> اعتبر وزير الخارجية الأمريكي أنتوتي بلينكن، الخميس، أن قيام إسرائيل بأي
عملية عسكرية كبيرة في مدينة رفح بأقصى جنوب قطاع غزة المدمر سيكون “خطأ”.
وقال بلينكن في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره المصري سامح شكري بالقاهرة إن العملية البرية لاجتياح رفح التي تهدد بها اسرائيل “ليست ضرورية”، مشيرا إلى أن “هناك طريقة أفضل للتعامل مع التهديد المستمر الذي تمثله حماس”.
وأكد بلينكن أن الولايات المتحدة تواصل الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة وسط محادثات مستمرة في الدوحة.
وأضاف أنه لا يزال هناك عمل صعب للتوصل إلى اتفاق ولكن “ما زلت أعتقد أن ذلك ممكن”.
وقال بلينكن أيضا إن إسرائيل لا تزال بحاجة إلى بذل المزيد من الجهود للسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأشار بلينكن إلى أن مسار تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية، والذي تأخر بسبب الحرب في غزة، يحرز “تقدما جيدا للغاية”.
وأوضح أن زيارته للمملكة الأربعاء تخللتها “مشاورات جيدة للغاية” مع القادة السعوديين حول تقارب في العلاقات بين الجانبين، مشيرا إلى أنه لا يستطيع “تحديد إطار زمني لذلك”، وأن المباحثات “تقترب من نقطة التوصل إلى اتفاقات”.
من جهته، أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري “رفض أي عملية إسرائيلية عسكرية في رفح”، وقال “ليس هناك مجال لاستمرار الحرب”.
وتلوّح اسرائيل منذ أسابيع بشنّ عملية برية في مدينة رفح بأقصى جنوب القطاع، والمتاخمة للحدود الشرقية المصرية، التي يتكدس فيها نحو 1,5 نازح فلسطيني جراء المعارك والدمار في مناطق غزة الأخرى.
وأوضح الوزير المصري أنه شدد خلال مباحثاته مع بلينكن على ضرورة “تكثيف المساعدات في ظل وضع غير مسبوق” في قطاع غزة.
كما تناولا، بحسب ما أفاد شكري، “مواجهة الحالة الحالية من استمرار الحرب وحالة التجويع التي تتم في ظل معاناة انسانية” في رفح.
وكان وزراء خارجية خمس دول عربية اجتمعوا في القاهرة، الخميس، لمناقشة “جهود وقف حرب الاسرائيلية ضد غزة” في حضور مسؤول فلسطيني مقرب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وقال بلينكن في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره المصري سامح شكري بالقاهرة إن العملية البرية لاجتياح رفح التي تهدد بها اسرائيل “ليست ضرورية”، مشيرا إلى أن “هناك طريقة أفضل للتعامل مع التهديد المستمر الذي تمثله حماس”.
وأكد بلينكن أن الولايات المتحدة تواصل الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة وسط محادثات مستمرة في الدوحة.
وأضاف أنه لا يزال هناك عمل صعب للتوصل إلى اتفاق ولكن “ما زلت أعتقد أن ذلك ممكن”.
وقال بلينكن أيضا إن إسرائيل لا تزال بحاجة إلى بذل المزيد من الجهود للسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأشار بلينكن إلى أن مسار تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية، والذي تأخر بسبب الحرب في غزة، يحرز “تقدما جيدا للغاية”.
وأوضح أن زيارته للمملكة الأربعاء تخللتها “مشاورات جيدة للغاية” مع القادة السعوديين حول تقارب في العلاقات بين الجانبين، مشيرا إلى أنه لا يستطيع “تحديد إطار زمني لذلك”، وأن المباحثات “تقترب من نقطة التوصل إلى اتفاقات”.
من جهته، أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري “رفض أي عملية إسرائيلية عسكرية في رفح”، وقال “ليس هناك مجال لاستمرار الحرب”.
وتلوّح اسرائيل منذ أسابيع بشنّ عملية برية في مدينة رفح بأقصى جنوب القطاع، والمتاخمة للحدود الشرقية المصرية، التي يتكدس فيها نحو 1,5 نازح فلسطيني جراء المعارك والدمار في مناطق غزة الأخرى.
وأوضح الوزير المصري أنه شدد خلال مباحثاته مع بلينكن على ضرورة “تكثيف المساعدات في ظل وضع غير مسبوق” في قطاع غزة.
كما تناولا، بحسب ما أفاد شكري، “مواجهة الحالة الحالية من استمرار الحرب وحالة التجويع التي تتم في ظل معاناة انسانية” في رفح.
وكان وزراء خارجية خمس دول عربية اجتمعوا في القاهرة، الخميس، لمناقشة “جهود وقف حرب الاسرائيلية ضد غزة” في حضور مسؤول فلسطيني مقرب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
