​عاصفة الحزم

>
​في يوم 26 مارس ينطلق شريط الذكريات بما قبله وبعده وأهمها ازدياد التقدير والامتنان لأبناء عدن والضالع ومأرب وكل من قاوم المليشيات الحوثية العفاشية في مختلف الجبهات ولدول التحالف العربي بقيادة السعودية والإمارات. عاصفة الحزم قرار وفعل مدعاة للفخر، يوم مفصلي في تاريخنا والعالم.

أسعدني أن بعض الزملاء والطامحين السابقين والعفاشيين ممن كانوا يدعون للسلم والاستسلام للحوثيين في تلك الأيام الحاسمة الزاخمة، أصبحوا اليوم يطالبون وعلنًا بالحرب ضده وبقوة!،  بعد ما فات الفوت ما ينفع الصوت.

لن تتحرر اليمن من الحوثيين إلا إذا انتفض وقاوم فعليا أهل صنعاء وتعز وذمار والبقية، كما عملها أبناء عدن والضالع وأبين والجنوب. قناعاتي أنه لولا عاصفة الحزم لكنا جميعا اليوم نطلق صرخة الموت!.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى