بدء فعاليات برنامج شبكة العامل الصحي المجتمعي
بدء فعاليات برنامج شبكة العامل الصحي المجتمعي
> عدن «الأيام» سبأنت:
> بدأت اليوم بمحافظة عدن فعاليات اللقاء السنوي لمراجعة أنشطة شبكة العامل الصحي المجتمعي، الذي ينظمه قطاع الرعاية الصحية الأولية بدعم من منظمة اليونيسيف.
اللقاء الذي يستمر ليومين يشارك فيه 60 مشاركًا، هم مديرو مكاتب الصحة ومديرو البرامج الصحية، ومندوبو الرعاية الصحية في المحافظات المستهدفة، وهي لحج وتعز وأبين وحضرموت الساحل والوادي.
اللقاء سيقف أمام التقدم والإنجازات في برنامج الصحيين المجتمعين، والتعرف على الأطفال ذوي الجرعة الصفرية كمستهدف للعاملين الصحيين، بالإضافة إلى تحديات البرنامج ومنسقي المحافظات ووظائف البرنامج وتقييمهم، وكذا وضع قاعدة بيانات العاملين الصحيين المجتمعين، وإدارة البيانات وإيجاد آلية لتوفير أدوية ومستلزمات العاملين الصحيين المجتمعين، واستعراض قائمة المستلزمات، واحتساب التموين وآلية الصرف.
في افتتاح اللقاء أكد مدير عام صحة الأسرة بوزارة الصحة د. محمد مصطفى راجمنار، على أهمية الخدمات الصحية التي قدمها البرنامج خلال الأربع السنوات المنقضية منه، مشيرًا إلى أن البرنامج سيشهد اضافات نوعية، ستسهم في تعزيز العمل فئة وتحقق غاياته، داعيًا إلى وضع الأفكار المتعددة، ومشاركتها لتطوير العمل ومواجهة التحديات.
من جانبها استعرضت د. إيمان عبدالله، من منظمة اليونيسيف، المراحل المختلفة التي مر بها البرنامج والنجاحات المحققة، لافتةً إلى ضرورة تطوير البرنامج للوصول إلى الجودة في الخدمة.
اللقاء الذي يستمر ليومين يشارك فيه 60 مشاركًا، هم مديرو مكاتب الصحة ومديرو البرامج الصحية، ومندوبو الرعاية الصحية في المحافظات المستهدفة، وهي لحج وتعز وأبين وحضرموت الساحل والوادي.
اللقاء سيقف أمام التقدم والإنجازات في برنامج الصحيين المجتمعين، والتعرف على الأطفال ذوي الجرعة الصفرية كمستهدف للعاملين الصحيين، بالإضافة إلى تحديات البرنامج ومنسقي المحافظات ووظائف البرنامج وتقييمهم، وكذا وضع قاعدة بيانات العاملين الصحيين المجتمعين، وإدارة البيانات وإيجاد آلية لتوفير أدوية ومستلزمات العاملين الصحيين المجتمعين، واستعراض قائمة المستلزمات، واحتساب التموين وآلية الصرف.
في افتتاح اللقاء أكد مدير عام صحة الأسرة بوزارة الصحة د. محمد مصطفى راجمنار، على أهمية الخدمات الصحية التي قدمها البرنامج خلال الأربع السنوات المنقضية منه، مشيرًا إلى أن البرنامج سيشهد اضافات نوعية، ستسهم في تعزيز العمل فئة وتحقق غاياته، داعيًا إلى وضع الأفكار المتعددة، ومشاركتها لتطوير العمل ومواجهة التحديات.
من جانبها استعرضت د. إيمان عبدالله، من منظمة اليونيسيف، المراحل المختلفة التي مر بها البرنامج والنجاحات المحققة، لافتةً إلى ضرورة تطوير البرنامج للوصول إلى الجودة في الخدمة.
