> القاهرة «الأيام» خاص:
أصدرت مجموعة السلام العربي، أمس، بيانا حول اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني.
وجاء في البيان الصادر من الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق - رئيس مجموعة السلام العربي علي ناصر محمد، والأمين العام للمجموعة سمير الحباشنة: "تابعنا وتابعت شعوب العالم قاطبة العدوان الإسرائيلي السافر على الضاحية الجنوبية في بيروت والذي استهدف مقر قيادة حزب الله اللبناني وأدى إلى استشهاد الأمين العام لحزب الله وعدد آخر من القيادات وعدد كبير من المدنيين، الذين دفعوا حياتهم ثمن مواقفهم من القضية الفلسطينية ومساندتهم لنضال الشعب الفلسطيني في غزة والمدن الفلسطينية الذي يتعرض لحرب إبادة منذ عام.. وهذه الجريمة هي امتداد للجرائم التي ارتكبت بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني منذ 1948 وإلى اليوم".
وأضاف البيان: "لا يزال نتنياهو مستمرا في جرائمه وحربه دون رادع دولي ولا أخلاقي ولا إنساني في تحدٍ صارخ لجميع القوانين والاتفاقيات والقرارات الدولية والإنسانية.. ونحن نطالب بوقف فوري للحرب على غزة والضفة ولبنان واليمن، ومحاسبة حكومة الاحتلال على كل الجرائم التي ارتكبتها في حق شعوب المنطقة، والحل ليس بهذه الاغتيالات بحق المواطنين في فلسطين ولبنان وإنما بقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس".
وجاء في البيان الصادر من الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق - رئيس مجموعة السلام العربي علي ناصر محمد، والأمين العام للمجموعة سمير الحباشنة: "تابعنا وتابعت شعوب العالم قاطبة العدوان الإسرائيلي السافر على الضاحية الجنوبية في بيروت والذي استهدف مقر قيادة حزب الله اللبناني وأدى إلى استشهاد الأمين العام لحزب الله وعدد آخر من القيادات وعدد كبير من المدنيين، الذين دفعوا حياتهم ثمن مواقفهم من القضية الفلسطينية ومساندتهم لنضال الشعب الفلسطيني في غزة والمدن الفلسطينية الذي يتعرض لحرب إبادة منذ عام.. وهذه الجريمة هي امتداد للجرائم التي ارتكبت بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني منذ 1948 وإلى اليوم".
وأضاف البيان: "لا يزال نتنياهو مستمرا في جرائمه وحربه دون رادع دولي ولا أخلاقي ولا إنساني في تحدٍ صارخ لجميع القوانين والاتفاقيات والقرارات الدولية والإنسانية.. ونحن نطالب بوقف فوري للحرب على غزة والضفة ولبنان واليمن، ومحاسبة حكومة الاحتلال على كل الجرائم التي ارتكبتها في حق شعوب المنطقة، والحل ليس بهذه الاغتيالات بحق المواطنين في فلسطين ولبنان وإنما بقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس".