> عدن "الأيام":
استقبل وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري، اليوم الأربعاء في العاصمة
عدن سفراء الاتحاد الأوروبي لدى اليمن لمناقشة مستجدات الأوضاع على
الساحة اليمنية.
وتطرق اللقاء الذي حضره سفير الاتحاد الاوربي غابريل مونورا والسفيرة الفرنسية كاثرين كمون والسفير الالماني هيوبرت جاغر والسفيرة الهولندية جين سيببن والسفير الروماني جورج مايور والسفير اليوناني اليكس بلوس، إلى مجمل الأوضاع في جبهات القتال واستمرار تهريب الأسلحة للحوثيين واستهدافها لخطوط الملاحة الدولية في البحر الاحمر وباب المندب وانعكاس ذلك على عملية السلام في اليمن.
وجدد وزير الدفاع التأكيد على أن أمن خطوط الملاحة البحرية مرهون بدعم قدرات القوات المسلحة لبسط سيطرتها على كامل التراب الوطني وإنها التهديدات الحوثية المتربصة بحرية الملاحة، لافتا إلى أنها الطريق الأقرب لعودة الاستقرار لليمن والمنطقة.
وقال وزير الدفاع أن هناك جهود حثيثة تبذلها اللجنة العسكرية الأمنية العليا وقيادة وزارة الدفاع لتوحيد كافة التشكيلات العسكرية تحت قيادة واحدة لافتا إلى أن هيئة العمليات المشتركة تبذل جهودا كبيرة للتنسيق والتعاون وتوحيد الجهود بين كافة التشكيلات العسكرية.
ولفت الفريق الداعري إلى أن الاتفاقات والضغوط الدولية كبلت القوات الشرعية من استكمال استعادة مؤسسات الدولة، مؤكدا أن الحوثيين يقلقهم السلام، والحرب هي العامل الرئيسي لبقائهم في ظل الغليان والسخط الشعبي الواسع في مناطق سيطرتهم.
وتطرق اللقاء الذي حضره سفير الاتحاد الاوربي غابريل مونورا والسفيرة الفرنسية كاثرين كمون والسفير الالماني هيوبرت جاغر والسفيرة الهولندية جين سيببن والسفير الروماني جورج مايور والسفير اليوناني اليكس بلوس، إلى مجمل الأوضاع في جبهات القتال واستمرار تهريب الأسلحة للحوثيين واستهدافها لخطوط الملاحة الدولية في البحر الاحمر وباب المندب وانعكاس ذلك على عملية السلام في اليمن.
وجدد وزير الدفاع التأكيد على أن أمن خطوط الملاحة البحرية مرهون بدعم قدرات القوات المسلحة لبسط سيطرتها على كامل التراب الوطني وإنها التهديدات الحوثية المتربصة بحرية الملاحة، لافتا إلى أنها الطريق الأقرب لعودة الاستقرار لليمن والمنطقة.
وقال وزير الدفاع أن هناك جهود حثيثة تبذلها اللجنة العسكرية الأمنية العليا وقيادة وزارة الدفاع لتوحيد كافة التشكيلات العسكرية تحت قيادة واحدة لافتا إلى أن هيئة العمليات المشتركة تبذل جهودا كبيرة للتنسيق والتعاون وتوحيد الجهود بين كافة التشكيلات العسكرية.
ولفت الفريق الداعري إلى أن الاتفاقات والضغوط الدولية كبلت القوات الشرعية من استكمال استعادة مؤسسات الدولة، مؤكدا أن الحوثيين يقلقهم السلام، والحرب هي العامل الرئيسي لبقائهم في ظل الغليان والسخط الشعبي الواسع في مناطق سيطرتهم.