> باكو "الأيام":
أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، د. عبدالله العليمي، التزام الجمهورية
اليمنية، بالتحول نحو الطاقة المتجددة..مشدداً على ضرورة المجتمع الدولي
تحقيق أهداف التحول.
ودعا د. عبدالله العليمي، خلال مشاركته، اليوم الأربعاء، في المائدة المستديرة بعنوان (الطاقة: تعزيز إجراءات التخفيف من آثار التغير المناخي) ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف(COP29) المنعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو، المجتمع الدولي إلى تقديم دعم مالي وتقني لليمن والدول النامية لتسريع عملية الانتقال إلى الطاقة المتجددة، بما يشمل تمويل المساهمات المحددة وطنياً وتنفيذ استراتيجيات التنمية النظيفة طويلة الأمد.
ولفت العليمي، إلى أن اليمن قطعت خطوات هامة في تعزيز استخدام الطاقة المتجددة، خاصة الطاقة الشمسية التي أصبحت ملاذاً للعديد من الأسر خلال سنوات الحرب..مستعرضاً مشاريع كبرى قيد التنفيذ مثل محطة الطاقة الشمسية في عدن بقدرة 120 ميغاوات المقدمة من الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة..مشيراً الى الحاجة لدعم أكبر لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة.
وشدد، على أهمية نقل التكنولوجيا وبناء القدرات الوطنية لتحقيق تحول حقيقي ومستدام..معرباً عن أمله في أن يسهم مؤتمر(COP29) في تجديد التزامات الدول المتقدمة بتعهداتها المالية والتقنية لدعم الدول الأقل نموًا، وتحقيق انتقال عادل للطاقة المتجددة.
وأشار عضو مجلس القيادة، إلى أهمية المؤتمر في تعزيز الجهود المناخية، والسعي لتحقيق أهداف اتفاق باريس للحد من الاحترار العالمي إلى 1.5 درجة..مؤكداً أن التحول نحو الطاقة النظيفة يُعد ضرورة ملحة لبناء مستقبل آمن ومستدام، وأن تحقيقه يظل تحدياً كبيراً للدول الأقل نمواً مثل اليمن التي تعاني من محدودية الموارد.
وأكد المشاركون في المائدة المستديرة، على الالتزام بأهداف التحول إلى منظومة طاقة خالية من مصادر الوقود التقليدي الذي لا يتم تخفيف انبعاثاته، وزيادة قدرة الطاقة المتجددة ومضاعفة تحسين كفاءة الطاقة، وتسريع نشر التقنيات منخفضة الانبعاثات، مثل الطاقة المتجددة والطاقة النووية وتقنيات التخفيف والإزالة بحلول عام 2030م.
ودعا د. عبدالله العليمي، خلال مشاركته، اليوم الأربعاء، في المائدة المستديرة بعنوان (الطاقة: تعزيز إجراءات التخفيف من آثار التغير المناخي) ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف(COP29) المنعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو، المجتمع الدولي إلى تقديم دعم مالي وتقني لليمن والدول النامية لتسريع عملية الانتقال إلى الطاقة المتجددة، بما يشمل تمويل المساهمات المحددة وطنياً وتنفيذ استراتيجيات التنمية النظيفة طويلة الأمد.
ولفت العليمي، إلى أن اليمن قطعت خطوات هامة في تعزيز استخدام الطاقة المتجددة، خاصة الطاقة الشمسية التي أصبحت ملاذاً للعديد من الأسر خلال سنوات الحرب..مستعرضاً مشاريع كبرى قيد التنفيذ مثل محطة الطاقة الشمسية في عدن بقدرة 120 ميغاوات المقدمة من الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة..مشيراً الى الحاجة لدعم أكبر لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة.
وشدد، على أهمية نقل التكنولوجيا وبناء القدرات الوطنية لتحقيق تحول حقيقي ومستدام..معرباً عن أمله في أن يسهم مؤتمر(COP29) في تجديد التزامات الدول المتقدمة بتعهداتها المالية والتقنية لدعم الدول الأقل نموًا، وتحقيق انتقال عادل للطاقة المتجددة.
وأشار عضو مجلس القيادة، إلى أهمية المؤتمر في تعزيز الجهود المناخية، والسعي لتحقيق أهداف اتفاق باريس للحد من الاحترار العالمي إلى 1.5 درجة..مؤكداً أن التحول نحو الطاقة النظيفة يُعد ضرورة ملحة لبناء مستقبل آمن ومستدام، وأن تحقيقه يظل تحدياً كبيراً للدول الأقل نمواً مثل اليمن التي تعاني من محدودية الموارد.
وأكد المشاركون في المائدة المستديرة، على الالتزام بأهداف التحول إلى منظومة طاقة خالية من مصادر الوقود التقليدي الذي لا يتم تخفيف انبعاثاته، وزيادة قدرة الطاقة المتجددة ومضاعفة تحسين كفاءة الطاقة، وتسريع نشر التقنيات منخفضة الانبعاثات، مثل الطاقة المتجددة والطاقة النووية وتقنيات التخفيف والإزالة بحلول عام 2030م.