> يافع «الأيام» خاص:
عُقد أمس الأربعاء في ديوان عام مديرية يافع رصد بمحافظة أبين لقاء قبلي موسع، بحضور العميد أكرم محمد الحنشي، قائد محور يافع واللواء الثالث مشاة، إلى جانب مشايخ بني قاصد، شيوخ القبائل، مدراء المديريات، رؤساء المجالس الانتقالية، ومدراء الأمن، إضافةً إلى شخصيات اجتماعية ودينية من مديريات رصد، سرار، وسباح.
أكد الحاضرون ولاءهم المطلق للقيادة السياسية والعسكرية الجنوبية، ممثلة بالرئيس القائد عيدروس الزُبيدي ونائبيه، مشددين على ضرورة الاصطفاف خلف القيادة لمواجهة التحديات الراهنة. كما أعلنوا الاستعداد التام للدفاع عن يافع بالمال والرجال، ودعم جبهة يافع وقبائل الحد ضد أي اعتداء حوثي، مشيرين إلى أن يافع لن تتهاون مع أي محاولات لزعزعة أمنها.
اتفق المجتمعون على رفض أي تهاون مع المتعاونين مع ميليشيا الحوثي أو أي عدو آخر، مع التأكيد على اتخاذ الإجراءات الرادعة بحق المتورطين عبر الجهات المسؤولة، وبدعم شعبي واسع. كما ناقش اللقاء قضايا تهم المديريات الثلاث، مع التركيز على الحفاظ على النسيج الاجتماعي، وحماية الشباب من التطرف والمخدرات، وتعزيز الوعي بأهمية التكاتف لمواجهة التحديات الأمنية والاجتماعية.
كما تم التأكيد على تفعيل دور المشايخ والشخصيات الاجتماعية في توجيه الشباب، وتعزيز دور المؤسسات التعليمية والدينية في التوعية بمخاطر التطرف، إضافة إلى تعزيز التنسيق الأمني لمواجهة التهديدات المحتملة.
وأكد العميد الحنشي أن المرحلة الراهنة تتطلب مزيدًا من اليقظة والتكاتف لمواجهة تهديدات الحوثيين والتنظيمات الإرهابية، مشيرًا إلى أن يافع ستظل حصنًا منيعًا أمام التحديات. كما دعا الحاضرون خطباء المساجد والمؤسسات التعليمية إلى تكثيف التوعية، مشددين على أهمية دعم القطاعات الخدمية والتنموية لتعزيز الاستقرار، وحماية الشباب من التطرف والإدمان.
وخرج اللقاء بالتوصيات التالية:
استمرار عقد مثل هذه الاجتماعات لتعزيز التعاون والتنسيق.
اتخاذ التدابير اللازمة لحماية المجتمع ووحدة الصف.
متابعة تنفيذ التوصيات لضمان تحقيق الأهداف المرجوة في حماية يافع وأبنائها من أي تهديدات.
أكد الحاضرون ولاءهم المطلق للقيادة السياسية والعسكرية الجنوبية، ممثلة بالرئيس القائد عيدروس الزُبيدي ونائبيه، مشددين على ضرورة الاصطفاف خلف القيادة لمواجهة التحديات الراهنة. كما أعلنوا الاستعداد التام للدفاع عن يافع بالمال والرجال، ودعم جبهة يافع وقبائل الحد ضد أي اعتداء حوثي، مشيرين إلى أن يافع لن تتهاون مع أي محاولات لزعزعة أمنها.
اتفق المجتمعون على رفض أي تهاون مع المتعاونين مع ميليشيا الحوثي أو أي عدو آخر، مع التأكيد على اتخاذ الإجراءات الرادعة بحق المتورطين عبر الجهات المسؤولة، وبدعم شعبي واسع. كما ناقش اللقاء قضايا تهم المديريات الثلاث، مع التركيز على الحفاظ على النسيج الاجتماعي، وحماية الشباب من التطرف والمخدرات، وتعزيز الوعي بأهمية التكاتف لمواجهة التحديات الأمنية والاجتماعية.
كما تم التأكيد على تفعيل دور المشايخ والشخصيات الاجتماعية في توجيه الشباب، وتعزيز دور المؤسسات التعليمية والدينية في التوعية بمخاطر التطرف، إضافة إلى تعزيز التنسيق الأمني لمواجهة التهديدات المحتملة.
وأكد العميد الحنشي أن المرحلة الراهنة تتطلب مزيدًا من اليقظة والتكاتف لمواجهة تهديدات الحوثيين والتنظيمات الإرهابية، مشيرًا إلى أن يافع ستظل حصنًا منيعًا أمام التحديات. كما دعا الحاضرون خطباء المساجد والمؤسسات التعليمية إلى تكثيف التوعية، مشددين على أهمية دعم القطاعات الخدمية والتنموية لتعزيز الاستقرار، وحماية الشباب من التطرف والإدمان.
وخرج اللقاء بالتوصيات التالية:
استمرار عقد مثل هذه الاجتماعات لتعزيز التعاون والتنسيق.
اتخاذ التدابير اللازمة لحماية المجتمع ووحدة الصف.
متابعة تنفيذ التوصيات لضمان تحقيق الأهداف المرجوة في حماية يافع وأبنائها من أي تهديدات.
