تمضي جامعة سيئون بخطى ثابتة نحو التميِّز والتألق، وتَكتب فصلًا جديدًا من فصول النجاح، وتُبهر الجميع بالتقدُّم والازدهار في شتى مجالات الحياة، فاليوم كانت لها كلمة السبق في تغيير مسمَّى كلية التربية البدنية والرياضية إلى كلية علوم الرياضة، كأولِ جامعةٍ يمنيةٍ تُحْسِن للاسم الاختيار، على نهج الجامعات العربية والعالمية، وتضع بصمتها بين الكبار.
فالرياضة اليوم أصبحت علمًا متكاملًا كغيرها من العلوم، فهي علم شامل وكامل يضم العديد من التخصصات الدقيقة مثل الفسيولوجيا الرياضية والتأهيل البدني والرياضي والتغذية الرياضية وعلم الحركة الرياضي وعلم النفس الرياضي والتدريب الرياضي وطرق التدريس الرياضي والإدارة الرياضية، وغيرها الكثير من التخصصات التي تدل على أن الرياضة لم تعد مجرد نشاط بدني بل علمًا قائمًا بذاته يتطلب دراسةً وتطويرًا مستمرًا، وما من سبيل لتطوير الرياضة اليمنية إلا عن طريق الاهتمام بتخصصات علوم الرياضة، والنظر إليها برؤيةٍ مستقبليةٍ مشرقة، حتى نصعد إلى القمم في كافة الرياضات.
جدير بالذكر أن تخصصات علوم الرياضة لا تقتصر فقط على الرياضيين، وإنما تتعدى ذلك حتى للأصحاء وذوي الهمم والمسنِّين، وهذا ما أثبتته أبحاث العلم الحديث بكل جدارة واستحقاق، والتنافس بين الدول في ذلك مستمرٌ ودائم، وإننا لنفخر بانتمائنا لهذه الكلية الرائدة، بتخصصها الفريد تخصص الصحة الرياضية والتأهيل البدني، الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الجمهورية اليمنية، فيما تضم الكلية أيضًا تخصص التربية البدنية والرياضية، ونتمنى أن تتزايد هذه التخصصات في المستقبل الزاهر، وننتظر أن يتم التدشين الرسمي للمسمَّى الجديد في القريب العاجل، ونرجو من الله سبحانه وتعالى أن يُوفِّق قيادة الجامعة والكلية لما هو آتٍ وقادم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
* لاعب المنتخب الوطني لألعاب القوى
فالرياضة اليوم أصبحت علمًا متكاملًا كغيرها من العلوم، فهي علم شامل وكامل يضم العديد من التخصصات الدقيقة مثل الفسيولوجيا الرياضية والتأهيل البدني والرياضي والتغذية الرياضية وعلم الحركة الرياضي وعلم النفس الرياضي والتدريب الرياضي وطرق التدريس الرياضي والإدارة الرياضية، وغيرها الكثير من التخصصات التي تدل على أن الرياضة لم تعد مجرد نشاط بدني بل علمًا قائمًا بذاته يتطلب دراسةً وتطويرًا مستمرًا، وما من سبيل لتطوير الرياضة اليمنية إلا عن طريق الاهتمام بتخصصات علوم الرياضة، والنظر إليها برؤيةٍ مستقبليةٍ مشرقة، حتى نصعد إلى القمم في كافة الرياضات.
جدير بالذكر أن تخصصات علوم الرياضة لا تقتصر فقط على الرياضيين، وإنما تتعدى ذلك حتى للأصحاء وذوي الهمم والمسنِّين، وهذا ما أثبتته أبحاث العلم الحديث بكل جدارة واستحقاق، والتنافس بين الدول في ذلك مستمرٌ ودائم، وإننا لنفخر بانتمائنا لهذه الكلية الرائدة، بتخصصها الفريد تخصص الصحة الرياضية والتأهيل البدني، الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الجمهورية اليمنية، فيما تضم الكلية أيضًا تخصص التربية البدنية والرياضية، ونتمنى أن تتزايد هذه التخصصات في المستقبل الزاهر، وننتظر أن يتم التدشين الرسمي للمسمَّى الجديد في القريب العاجل، ونرجو من الله سبحانه وتعالى أن يُوفِّق قيادة الجامعة والكلية لما هو آتٍ وقادم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
* لاعب المنتخب الوطني لألعاب القوى