> عدن «الأيام» خاص:
قال رئيس المجلس الأعلى للحراك الثوري، فؤاد راشد، إن الأزمة اليمنية ستحظى في الفترة المقبلة باهتمام إقليمي ودولي كبير لوضع حد لحالة اللاحرب واللاسلم التي يعاني منها الشعب اليمني منذ سنوات.
وأشار راشد إلى أن "المواطن اليمني سواء في الشمال أو الجنوب، هو المتضرر الأول من استمرار هذه الحرب الطويلة التي خلفت معاناة إنسانية واقتصادية كبيرة".
وأوضح قائلا: "الحلول الممكنة يجب أن تنطلق من اليمن نفسها، عبر حوار وطني شامل مدعوم بتدخل إقليمي مسؤول يأخذ في الاعتبار كل المتغيرات المحلية والإقليمية".
وأضاف: "إن أي فشل في هذا المسار المحلي سيدفع الأمور إلى تصعيد دولي قد يتجاوز الجميع، ما قد يزيد من تعقيد الأزمة بدلاً من حلها".
وأكد راشد أن "المجلس الأعلى للحراك الثوري مستمر في جهوده الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في اليمن"، منوها بأن الوقت قد حان لتوحيد الجهود الوطنية والإقليمية قبل فوات الأوان.
وأشار راشد إلى أن "المواطن اليمني سواء في الشمال أو الجنوب، هو المتضرر الأول من استمرار هذه الحرب الطويلة التي خلفت معاناة إنسانية واقتصادية كبيرة".
وأوضح قائلا: "الحلول الممكنة يجب أن تنطلق من اليمن نفسها، عبر حوار وطني شامل مدعوم بتدخل إقليمي مسؤول يأخذ في الاعتبار كل المتغيرات المحلية والإقليمية".
وأضاف: "إن أي فشل في هذا المسار المحلي سيدفع الأمور إلى تصعيد دولي قد يتجاوز الجميع، ما قد يزيد من تعقيد الأزمة بدلاً من حلها".
وأكد راشد أن "المجلس الأعلى للحراك الثوري مستمر في جهوده الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في اليمن"، منوها بأن الوقت قد حان لتوحيد الجهود الوطنية والإقليمية قبل فوات الأوان.