> الحوطة «الأيام» خاص:
عُقد أمس في مكتب التخطيط والتعاون الدولي بمحافظة لحج اللقاء التنسيقي التحضيري لمهرجان القمندان الثقافي والفني، وذلك بحضور عدد من القيادات الثقافية والأكاديمية، حيث جرى خلاله مناقشة الخطوط العامة للمهرجان المزمع إقامته تحت شعار "على طريق القمندان".
وشهد اللقاء الذي جمع كلا من مدير عام مكتب السياحة بمحافظة لحج محمود عوض و مدير عام مكتب الثقافة باسل فيصل علوي و مدير عام مكتب الإعلام سعدان اليافعي ومدير عام مكتب التخطيط والتعاون الدولي هشام السقاف.
وقد تم خلال الاجتماع الاتفاق على أبرز محاور المهرجان وفقراته الفنية والثقافية والتراثية، بما يعكس غنى وتنوع الموروث الثقافي لمحافظة لحج كما تم اعتماد مجموعة من الفعاليات النوعية التي من شأنها إبراز الوجه الحضاري المشرق للمحافظة.
وقد أكّد الحاضرون، ومن بينهم رئيسة مركز القمندان للدراسات بجامعة لحج ندى المحرمي، على أهمية العمل التشاركي والتنسيق المؤسسي لإنجاح هذا الحدث الثقافي الكبير، بما يعكس المكانة التاريخية والفنية لمحافظة لحج، ويعيد الاعتبار لتراثها العريق الذي يُعد جزءًا أصيلًا من الهوية الثقافية اللحجية.
يُذكر أن مهرجان القمندان يُعد من أبرز الفعاليات الثقافية السنوية في اليمن، ويُقام احتفاءً بإرث الشاعر والفنان اللحجي الكبير الأمير أحمد فضل القمندان، الذي شكّل بإبداعه وموسيقاه أحد أعمدة الهوية الثقافية والفنية في البلاد.
وشهد اللقاء الذي جمع كلا من مدير عام مكتب السياحة بمحافظة لحج محمود عوض و مدير عام مكتب الثقافة باسل فيصل علوي و مدير عام مكتب الإعلام سعدان اليافعي ومدير عام مكتب التخطيط والتعاون الدولي هشام السقاف.
وقد تم خلال الاجتماع الاتفاق على أبرز محاور المهرجان وفقراته الفنية والثقافية والتراثية، بما يعكس غنى وتنوع الموروث الثقافي لمحافظة لحج كما تم اعتماد مجموعة من الفعاليات النوعية التي من شأنها إبراز الوجه الحضاري المشرق للمحافظة.
وقد أكّد الحاضرون، ومن بينهم رئيسة مركز القمندان للدراسات بجامعة لحج ندى المحرمي، على أهمية العمل التشاركي والتنسيق المؤسسي لإنجاح هذا الحدث الثقافي الكبير، بما يعكس المكانة التاريخية والفنية لمحافظة لحج، ويعيد الاعتبار لتراثها العريق الذي يُعد جزءًا أصيلًا من الهوية الثقافية اللحجية.
يُذكر أن مهرجان القمندان يُعد من أبرز الفعاليات الثقافية السنوية في اليمن، ويُقام احتفاءً بإرث الشاعر والفنان اللحجي الكبير الأمير أحمد فضل القمندان، الذي شكّل بإبداعه وموسيقاه أحد أعمدة الهوية الثقافية والفنية في البلاد.
