صيادو جمعية حصوين يستغيثون بوزير الثروة السمكية
> «الأيام» شكاوى المواطنين :
> شكا لـ «الأيام» عدد كبير من الصيادين بمديرية حصوين محافظة المهرة، عنهم الأخ محمد ناصر الأسد، من التلاعب والتصرفات غير القانونية التي تمارس ضدهم,مناشدين الأخ د. علي محمد مجور، وزير الثروة السمكية سرعة التدخل لوقف هذه الأعمال والمخالفات وأساليب العبث الجارية بحقهم وحق الجمعية».
وقالوا:« إننا ندفع للجمعية بواقع 3% والمشتري كذلك من الإنتاج، ومنطقتنا غنية بإنتاج الأسماك وخاصة الحبار والشروخ، ويقصدها المئات من الصيادين الوافدين من داخل المحافظة وخارجها، ويصل ما يدفعه الصيادون الى مئات الملايين، غير أن رصيد الجمعية لا شيء في البنك، وطوال السنوات الأربع الماضية، لم تقدم لنا الجمعية أي نوع من الخدمات والتسهيلات، وتتعامل معنا الهيئة الإداريـة للجـمعـية بــدون أوراق رسمـية.
وقد تقدمنا ببلاغات وشكاوى عدة لقيادة المحافظة والمديرية ومكتب الثروة السمكية والجهات الأخرى المعنية لوقف هذه التصرفات والمخالفات ومحاسبة المتلاعبين والتحقيق في ضياع الأموال الطائلة التي نحرم منها نحن الصيادون، وأين ذهبت؟ غير أن أحداً لم يتجاوب معنا ومع مطالبنا».
واختتموا مناشدتهم قائلين:
«معالي الوزير .. إننا نناشدكم رفع الظلم عنا والتدخل لإنصافنا ومعرفة المبالغ الطائلة التي ندفعها للجمعية خلال السنوات الماضية، وأين مصيرها؟ ومعرفة حقيقة ما يدور وإيجاد الحلول السريعة التي من شأنها الارتقاء بأساليب العمل وتطويره لما فيه خدمة الصيادين وتحسين مستوى معيشتهم».
وقالوا:« إننا ندفع للجمعية بواقع 3% والمشتري كذلك من الإنتاج، ومنطقتنا غنية بإنتاج الأسماك وخاصة الحبار والشروخ، ويقصدها المئات من الصيادين الوافدين من داخل المحافظة وخارجها، ويصل ما يدفعه الصيادون الى مئات الملايين، غير أن رصيد الجمعية لا شيء في البنك، وطوال السنوات الأربع الماضية، لم تقدم لنا الجمعية أي نوع من الخدمات والتسهيلات، وتتعامل معنا الهيئة الإداريـة للجـمعـية بــدون أوراق رسمـية.
وقد تقدمنا ببلاغات وشكاوى عدة لقيادة المحافظة والمديرية ومكتب الثروة السمكية والجهات الأخرى المعنية لوقف هذه التصرفات والمخالفات ومحاسبة المتلاعبين والتحقيق في ضياع الأموال الطائلة التي نحرم منها نحن الصيادون، وأين ذهبت؟ غير أن أحداً لم يتجاوب معنا ومع مطالبنا».
واختتموا مناشدتهم قائلين:
«معالي الوزير .. إننا نناشدكم رفع الظلم عنا والتدخل لإنصافنا ومعرفة المبالغ الطائلة التي ندفعها للجمعية خلال السنوات الماضية، وأين مصيرها؟ ومعرفة حقيقة ما يدور وإيجاد الحلول السريعة التي من شأنها الارتقاء بأساليب العمل وتطويره لما فيه خدمة الصيادين وتحسين مستوى معيشتهم».