رفض الافراج بكفالة عن رجلين من كاليفورنيا في تحقيق يتعلق بالارهاب
> سان فرانسيسكو «الأيام» رويترز :
> رفض قاض امريكي الافراج بكفالة عن رجل وابنه من كاليفورنيا محتجزين في اتهامات بالكذب على محققين في تحقيق بشأن علاقتهما المشتبه بها بمعسكرات تدريب ارهابية في باكستان.
ورفض قاضي التحقيق ديل دروزد في جلسة محكمة اتحادية في سكرامنتو بولاية كاليفورنيا الافراج بكفالة عن عمر حياة الامريكي من اصل باكستاني وابنه الامريكي المولد حامد حياة.
ودفع محاموهما بأنه يجب الافراج عن الاثنين لان الادعاء الاتحادي ليست لديه قضية متماسكة ضدهما.
وقال محامو الدفاع في وثائق المحكمة "لو كان لدى الحكومة أي أدلة يعتد بها على ان المتهمين تورطا فعلا في أي عمل جهادي أو تدريب ارهابي لكانت قد سعت الى توجيه الاتهام بشأن هذا السلوك."
لكن مساعد المدعي الامريكي لاري براون قال ان القاضي "اعترف بخطورة الاتهامات المتوقعة والمخاطر البالغة لتلك الرحلة الجوية."
ولم يتسن على الفور الاتصال بالمحامين للتعقيب.
واعتقل مكتب التحقيقات الاتحادي (اف. بي. آي) عمر حياة وابنه في يونيو حزيران وسط تحقيق اتحادي عن الارهاب ركز على بلدتهما الزراعية جنوبي سكرامنتو عاصمة الولاية,ودفعا بأنهما غير مذنبين في الاتهامات بأنهما كذبا على السلطات.
وجاء في وثائق مكتب الادعاء الامريكي ان حامد حياة في محادثات مسجلة مع شاهد متعاون قال انه يفهم طبيعة وهيكل المنظمات الارهابية الباكستانية واشار بقوة الى انه قبل لتلقي التدريب في احد معسكراتها.
وقال مدعون ان حامد حياة نفى الاشتراك في تدريب جهادي أو ارهابي في باكستان لكنه اعترف في مقابلة في شريط فيديو بأنه حضر معسكرا هناك في عام 2003 وعام 2004م وتدرب على "الالتزام بالجهاد في الولايات المتحدة."
ووفقا لمكتب الادعاء الامريكي نفى عمر حياة في البداية أي علم بأن ابنه شارك في مثل هذا التدريب.
لكن وفقا للادعاء وبعد عرض شهادة ابنه عليه اعترف حياة الاب في مقابلة على شريط فيديو بالرحلة الجوية التي قام بها ابنه لباكستان لحضور مثل هذا المعسكر
ورفض قاضي التحقيق ديل دروزد في جلسة محكمة اتحادية في سكرامنتو بولاية كاليفورنيا الافراج بكفالة عن عمر حياة الامريكي من اصل باكستاني وابنه الامريكي المولد حامد حياة.
ودفع محاموهما بأنه يجب الافراج عن الاثنين لان الادعاء الاتحادي ليست لديه قضية متماسكة ضدهما.
وقال محامو الدفاع في وثائق المحكمة "لو كان لدى الحكومة أي أدلة يعتد بها على ان المتهمين تورطا فعلا في أي عمل جهادي أو تدريب ارهابي لكانت قد سعت الى توجيه الاتهام بشأن هذا السلوك."
لكن مساعد المدعي الامريكي لاري براون قال ان القاضي "اعترف بخطورة الاتهامات المتوقعة والمخاطر البالغة لتلك الرحلة الجوية."
ولم يتسن على الفور الاتصال بالمحامين للتعقيب.
واعتقل مكتب التحقيقات الاتحادي (اف. بي. آي) عمر حياة وابنه في يونيو حزيران وسط تحقيق اتحادي عن الارهاب ركز على بلدتهما الزراعية جنوبي سكرامنتو عاصمة الولاية,ودفعا بأنهما غير مذنبين في الاتهامات بأنهما كذبا على السلطات.
وجاء في وثائق مكتب الادعاء الامريكي ان حامد حياة في محادثات مسجلة مع شاهد متعاون قال انه يفهم طبيعة وهيكل المنظمات الارهابية الباكستانية واشار بقوة الى انه قبل لتلقي التدريب في احد معسكراتها.
وقال مدعون ان حامد حياة نفى الاشتراك في تدريب جهادي أو ارهابي في باكستان لكنه اعترف في مقابلة في شريط فيديو بأنه حضر معسكرا هناك في عام 2003 وعام 2004م وتدرب على "الالتزام بالجهاد في الولايات المتحدة."
ووفقا لمكتب الادعاء الامريكي نفى عمر حياة في البداية أي علم بأن ابنه شارك في مثل هذا التدريب.
لكن وفقا للادعاء وبعد عرض شهادة ابنه عليه اعترف حياة الاب في مقابلة على شريط فيديو بالرحلة الجوية التي قام بها ابنه لباكستان لحضور مثل هذا المعسكر