قيادي في شبوة: عتق تحاصرها بحيرات المجاري واللوم يقع على المسئولين في السلطة المحلية
> عتق «الأيام» خاص:
> تعد مشكلة طفح المجاري وانتشارها في معظم أحياء مدينة عتق واحدة من أبرز المشكلات التي تواجه محافظة شبوة.
وبهدف الوصول الى معالجات للتخفيف من هذه المشكلة عقد أمس اجتماع موسع برئاسة الأخ عبدربه هشلة، رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي للمحافظة ضم كلا من الإخوة د.يسلم منصور حبتور، مدير عام مكتب الصحة وحسن البرمة، مدير عام مكتب الأشغال ود.عارف بانافع، مدير عام مستشفى عتق وعدد آخر من المسئولين ذوي الاختصاص.
وخلال الاجتماع تحدث هشلة معربا عن أسفه الشديد للوضع البيئي السيء الذي تعاني منه عاصمة المحافظة، «الى درجة أن مياه المجاري أضحت تشكل بحيرات صغيرة بجوار مستشفى عتق ومكتب الصحة«.
ملقيا اللوم في ذلك «على جميع المسئولين في السلطة المحلية، لكون هذه المشكلة لات زال قائمة وهي تشكل مصدر قلق لدى مواطني المدينة دون أن تجد لها حلولا حاسمة».
وكان هشلة قد كلف الأسبوع الماضي من قبل محافظ شبوة ببحث تفاقم مشكلة المجاري في عتق مع الجهات المعنية وذلك عقب لقاء جرى بين المحافظ وممثلين عن الأهالي نقلوا خلاله قلق مواطني عتق ازاء تفاقم مشكلة المجاري وتركها دون حل.
وبهدف الوصول الى معالجات للتخفيف من هذه المشكلة عقد أمس اجتماع موسع برئاسة الأخ عبدربه هشلة، رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي للمحافظة ضم كلا من الإخوة د.يسلم منصور حبتور، مدير عام مكتب الصحة وحسن البرمة، مدير عام مكتب الأشغال ود.عارف بانافع، مدير عام مستشفى عتق وعدد آخر من المسئولين ذوي الاختصاص.
وخلال الاجتماع تحدث هشلة معربا عن أسفه الشديد للوضع البيئي السيء الذي تعاني منه عاصمة المحافظة، «الى درجة أن مياه المجاري أضحت تشكل بحيرات صغيرة بجوار مستشفى عتق ومكتب الصحة«.
ملقيا اللوم في ذلك «على جميع المسئولين في السلطة المحلية، لكون هذه المشكلة لات زال قائمة وهي تشكل مصدر قلق لدى مواطني المدينة دون أن تجد لها حلولا حاسمة».
وكان هشلة قد كلف الأسبوع الماضي من قبل محافظ شبوة ببحث تفاقم مشكلة المجاري في عتق مع الجهات المعنية وذلك عقب لقاء جرى بين المحافظ وممثلين عن الأهالي نقلوا خلاله قلق مواطني عتق ازاء تفاقم مشكلة المجاري وتركها دون حل.