الخضر فضل الصالحي مهاجم شباب روكب لـ«الأيام»:بدايتي كانت من محافظة أبين وفي محافظة حضرموت انطلاقتي الحقيقية
> «الأيام» فضل الجونة:
> الخضر فضل الصالحي نجم وهداف فريق نادي شباب روكب الرياضي بحضرموت، وهو نجم من نجوم أبين المهاجرة، سطع في سماء حضرموت، وفرض نفسه كهداف متمكن ،وهو من مواليد 1982م وطالب جامعي بالسنة الثانية من كلية التربية بحضرموت يلعب مهاجماً ويلبس الفانلة رقم 9، وقد ظهر خلال تصفيات أندية الدرجة الثالثة في ساحل حضرموت كهداف بارع استطاع أن ينفرد بصدارة الهدافين بثمانية أهداف سجلها خلال ثلاث مباريات، إضافة إلى تميزه بأخلاق وروح رياضية عاليتين.
«الأيام» التقت به وأجرت معه حواراً إليكم تفاصيله :
كيف كانت بدايتك الرياضية؟
- بدايتي الرياضية كانت كمثل أي لاعب فقد بدأت منذ الصغر بممارسة رياضة كرة القدم في مسقط رأسي قرية مران بمودية محافظة أبين ثم في المدرسة وعند انتقالي إلى المكلا قبل عدة سنوات انضممت إلى فريق النصر أحد الفرق الشعبية في منطقة روكب.. بعد ذلك تم استقطابي في عام 2002م إلى فريق نادي شباب روكب، حيث وقع علي الاختيارللعب لهذا النادي، وهو أحد أندية الدرجة الثالثة، ولا زلت إلى يومنا هذا أحد لاعبي هذا الفريق الذي له فضل كبير في إظهاري إلى الساحة الرياضية وانطلاقتي الحقيقية في الملاعب الرياضية.
كيف تم انتقالك من مودية بأبين إلى المكلا بحضرموت؟
- انتقالي إلى المكلا جاء بسبب انتقال والدي مع الأسرة إلى المكلا واستقراره وظيفيا منذ أكثر من 10 سنوات.
كيف وجدت نفسك مع نادي شباب روكب؟
- وجدت نفسي مع نادي شباب روكب كواحد من أبناء النادي، إذ لم أشعر بالغربة، حيث غمروني بالمحبة والاحترام، وشعرت بارتياح انعكس في تقديمي مستوى أفضل في الملعب.
كيف كانت مشاركتك ضمن منتخب جامعة حضرموت؟
- شاركت في البطولة الجامعية السابعة التي أقيمت في المكلا في العام الماضي بوصفي أحد طلاب جامعة حضرموت، وحققنا نتائج إيجابية، كما أن البطولة جمعتني بلاعبين من مختلف الأندية في حضرموت واستفدنا كثيراً من ذلك الاحتكاك.
من كان له الفضل في بروزك رياضياً ؟
- الفضل أولا لله سبحانه وتعالى، ومن ثم يعود إلى كثير من الشخصيات والمدربين وإن كان الدور الأكبر للكابتن صبري بن شعب، حيث أخذ بيدي عند وصولي إلى المكلا، كما لا أنسى الكابتن سالم بخيت مدرب فريق شباب روكب، الذي استفدت منه كثيراً، وعرف كيف يوظف إمكانياتي لمصلحة الفريق، كما أشكر كل من وقف بجانبي وظهوري بهذا المستوى.
هل تراودك فكرة الانتقال إلى أحد الأندية المشهورة؟
- كل لاعب لديه طموح وأمنيات والطموح لدي موجود، ولكن فكرة الانتقال إلى الأندية المشهورة لم تراودني بعد، رغم أنني تحصلت على عرض من أحد الأندية الشهيرة في حضرموت.
كيف تنظر إلى مستقبل فريق نادي شباب روكب؟
- فريق نادي شباب روكب الرياضي من الأندية التي لديها طموح ولاعبين شباب قادرين على تحقيق نتائج ايجابية مستقبلاً، وإن لم يحالفه الحظ في الوقت الراهن، ولكن المستقبل أمامه فالفريق يبشر بخير في ظل وجود إدارة تعمل لمصلحة النادي والنهوض به وتحقيق نتائج تؤهله للوصول إلى مصاف أندية الدرجة الثانية.
كلمة أخيرة تود قولها؟
- أتقدم بخالص الشكر لصحيفة «الأيام» على إجراء هذا الحوار معي، الذي يعتبر أول حوار صحفي يجرى معي.
كما أتقدم بجزيل الشكر والتقدير للإخوة في نادي شباب روكب الرياضي إدارة ولاعبين وجماهير على حسن المعاملة وتعاونهم معي، والذي كان له الأثر البالغ في نفسي وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على كرم ضيافة أبناء حضرموت، الذين جسدوا فعلا مقولة «أن حضرموت هي بلد الخير».
«الأيام» التقت به وأجرت معه حواراً إليكم تفاصيله :
كيف كانت بدايتك الرياضية؟
- بدايتي الرياضية كانت كمثل أي لاعب فقد بدأت منذ الصغر بممارسة رياضة كرة القدم في مسقط رأسي قرية مران بمودية محافظة أبين ثم في المدرسة وعند انتقالي إلى المكلا قبل عدة سنوات انضممت إلى فريق النصر أحد الفرق الشعبية في منطقة روكب.. بعد ذلك تم استقطابي في عام 2002م إلى فريق نادي شباب روكب، حيث وقع علي الاختيارللعب لهذا النادي، وهو أحد أندية الدرجة الثالثة، ولا زلت إلى يومنا هذا أحد لاعبي هذا الفريق الذي له فضل كبير في إظهاري إلى الساحة الرياضية وانطلاقتي الحقيقية في الملاعب الرياضية.
كيف تم انتقالك من مودية بأبين إلى المكلا بحضرموت؟
- انتقالي إلى المكلا جاء بسبب انتقال والدي مع الأسرة إلى المكلا واستقراره وظيفيا منذ أكثر من 10 سنوات.
كيف وجدت نفسك مع نادي شباب روكب؟
- وجدت نفسي مع نادي شباب روكب كواحد من أبناء النادي، إذ لم أشعر بالغربة، حيث غمروني بالمحبة والاحترام، وشعرت بارتياح انعكس في تقديمي مستوى أفضل في الملعب.
كيف كانت مشاركتك ضمن منتخب جامعة حضرموت؟
- شاركت في البطولة الجامعية السابعة التي أقيمت في المكلا في العام الماضي بوصفي أحد طلاب جامعة حضرموت، وحققنا نتائج إيجابية، كما أن البطولة جمعتني بلاعبين من مختلف الأندية في حضرموت واستفدنا كثيراً من ذلك الاحتكاك.
من كان له الفضل في بروزك رياضياً ؟
- الفضل أولا لله سبحانه وتعالى، ومن ثم يعود إلى كثير من الشخصيات والمدربين وإن كان الدور الأكبر للكابتن صبري بن شعب، حيث أخذ بيدي عند وصولي إلى المكلا، كما لا أنسى الكابتن سالم بخيت مدرب فريق شباب روكب، الذي استفدت منه كثيراً، وعرف كيف يوظف إمكانياتي لمصلحة الفريق، كما أشكر كل من وقف بجانبي وظهوري بهذا المستوى.
هل تراودك فكرة الانتقال إلى أحد الأندية المشهورة؟
- كل لاعب لديه طموح وأمنيات والطموح لدي موجود، ولكن فكرة الانتقال إلى الأندية المشهورة لم تراودني بعد، رغم أنني تحصلت على عرض من أحد الأندية الشهيرة في حضرموت.
كيف تنظر إلى مستقبل فريق نادي شباب روكب؟
- فريق نادي شباب روكب الرياضي من الأندية التي لديها طموح ولاعبين شباب قادرين على تحقيق نتائج ايجابية مستقبلاً، وإن لم يحالفه الحظ في الوقت الراهن، ولكن المستقبل أمامه فالفريق يبشر بخير في ظل وجود إدارة تعمل لمصلحة النادي والنهوض به وتحقيق نتائج تؤهله للوصول إلى مصاف أندية الدرجة الثانية.
كلمة أخيرة تود قولها؟
- أتقدم بخالص الشكر لصحيفة «الأيام» على إجراء هذا الحوار معي، الذي يعتبر أول حوار صحفي يجرى معي.
كما أتقدم بجزيل الشكر والتقدير للإخوة في نادي شباب روكب الرياضي إدارة ولاعبين وجماهير على حسن المعاملة وتعاونهم معي، والذي كان له الأثر البالغ في نفسي وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على كرم ضيافة أبناء حضرموت، الذين جسدوا فعلا مقولة «أن حضرموت هي بلد الخير».