حقوق المرأة في الحاضر

> «الأيام» فياض صالح سالم /قرية الحمراء - لحج

> كانت المرأة في الجاهلية مهملة ولا قيمة لها، وظلت كذلك حتى جاء الاسلام فأنصفها ورد إليها حقوقها، اعترافاً بمكانتها. ولما سيطر الجمود على الشعوب العربية - خلال فترات الاستعمار- بدأت مكانتها تهبط، وأثرها الاجتماعي يغفو، فاحتارت الشعوب لما أصابها.

وعندما بزغ فجر الصحوة، تبدلت الرؤية، واتجه الاهتمام نحو المرأة، حتى منحت معظم حقوقها، فكان التعليم من أهم الحقوق التي أصبحت ضرورية لها منذ الصغر كي تمتلك القدرة والكفاءة في رعاية نفسها وتربية أطفالها تربية صالحة، والمشاركة الفاعلة في مجالات التنمية.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى